" يا سلآم
تتجاوز كل مخارج الحروف لتخرج من عمق الروح ..
من آخر نقطة فيها ، وقد تركت فراغاً بحجم الفقد "
ص129
يا سلآم
هي الكلمة التي اختصرت الكثير حين انتهائي من الكتاب
منذ فترة وأنا لم أكتب مراجعة لكتاب ..
ولكن هذا الكتاب جميل ببساطته وروعته ....
وإن لم يكن هناك حبكة ...ولكنه جاذب ...
ربما لأنه يتحدث عن أمور قلبيه ..الوطن ما بين الغربة والانتماء ..
شدني أنه يستهل حديثه بالشاعر السعودي محمد الثبيتي حين حديثه عن ارتريا ، وبالشاعر الارتري محمد المدني حين حديثه عن السعودية ،، وهذا إن دل يدل على حضور أحدهما في الآخر في نفسه ...
واتساءل ما حجم الشبه في قصة حجي وعمر ...