اخذني لعالم آخر لسنين بعيدة جدا لعصر جمال عبد الناصر
أبدى يحيى في بداية الرواية غضبه من جمال وجدته و والدته
روايه فعلا أحزنتني شعرت بعد الانتهاء منها بتعطش شديد لقراءة شيء مبهج
نهاية تجسد الواقع تماما
مبتغاه لا يبعد عنه بل هو بقربه ..كل ما تدنو والدته من الاقتراب منه هربت به الاقدار بعيدا وكل ما دنى هو منها رمته الاقدار ابعد!
أخته أمامه ووالدته بنفس الحارة تقطن مع أختها وحسن ابن خالته كان أمامه !!
يا الهي سخرية القدر !
آلمتني جدا عندما زوجت مريم ابنتها لرجل يكبرها ثلاثون عاما آلمني جدا مشهدها وهي تودع من تحب لتحل مشاكل اسرتها ولتجد أمها أخيها يحيى!
ومازال ومازال طاهر لم يعترف ليحيى بأن والدته مازالت على قيد الحياة بلرغم من تلقية مكتوب حليمة !!!!!!!!
لم أقرا لعبده خال كتب وكانت هذه الأولى
ولم افهم هذه البدعة المستحدثة لم تصلني الفكرة بعد!