إننا مصنوعون من مادة الافلام نفسها..
راوية الافلام حورية ديلسين تروي لنا حياتها وننتقل معها من عام الي اخر من السادسة حتي الثامنة عشر
كما قالت تقبل فكرة راوية الافلام في عصرنا هذا مستحيل
ونظرا لسيطرة الجو السينمائي علي الرواية أتت النهاية أشبه بفيلم عربي
الا ان فكرة راوية الافلام جديدة تحترم
لم ترق لي الرواية يمكن لاني لا احب الروايات المترجمة
اعطتها ثلاث نجمات للفتاة علي الغلاف تستحق الشفقة :(