أَثقلت رأسي هذه الرِواية.
في بدايتها تشتت فِكري وفي منتصفها إجتذبتني، لكنها خذلتني في نهايتها شعرت بالضجر والملل لدرجة أنني مررت مرور الكِرام على صفحاتها الأخيرة فقط لِكي أنهيها وأُعيدها إلى مكانها فلم أعد قادرة على رؤيتها أمامي. لقد أخذت الكثير من وقتي.
الحديث عن الجزائر وأحداثها المضطربة أخذ الكثير من مضمون ختام هذه الرِّواية.