من الأول وانا حاسس إن أبو عمر من أمن الدولة
الشرطة كانت قايمة بدور الإعلام الفاسد, كانو بيستخدموا الدين عشان يحمو السلطان, وطبعا كان مساعدهم جهل الشعب الكحيان, اللى مبيحلمش غير بالزيت والسكر. انت بس قول "كافر" وانت تشوف العجب.. وآآه يابلد !
وطبعا الرسايل اللى كان بيبعتها الحلاج لأبى بكر الماذرائى, والطولونى, وحمد القنائى اتقفشت وقطعوا عنهم النت!
هو دا الحال.. مبيتغيرش, الاستبداد زى ماهو .. اللى اتغيرت مسميات!!
ـــــــــــــــ
الكتاب رائع , لغة صلاح عبدالصبور قوية, راقية, شاعرية تليق بالصوفية. تذكرنى بلغة يوسف زيدان..لكن قصره جعله ناقص.. يصلح أكثر ككتاب اقتباسات منفردة..