إن أول السلالة سيربط في شجرة كستناء وآخرها سوف تأكله النمال ..
الرواية تبعث على الحزن ، اذ لا غائية لهذه الحياة المتكررة الروتينية في قرية معزولة عن العالم ، مهما تطور فيها الفرد فمصيره أن يقضي حياته عجوزا وحيدا
الأب المفتون بالتجارب الخيميائية يقضي شيخوخته مربوط الى شجرة الكستناء ، الكولونيل الثائر يمضي بقية حياته في غرفته يصنع اسماكا مذهبة.. و غيرها من النهايات الحزينة