عن الألاف الذين يصفعون كل يوم ولا يشعرون بالاهانة ..عن الحيه التى لا تموت أبدا والظلم الذى لا يبيد ..عن خيبة الأمل فى الحب ...عن ذلك الألم ، أن يشعر الإنسان أنه مرفوض ومهان وضئيل أمام نفسه عن كل هذا وغيره قالت ضحى "بهاء طاهر" وقالت الكثير...
تكمن روعة تلك الرواية ليس فقط لتناولها حقبه شائكة مليئة بالثورة والحب .الأمال والألأم والأحباط
ولكن لأن أحداثها تشبه ما يحدث فى مصر حاليا .التاريخ يعيد نفسه و لكن نحن من لا نقرأ التاريخ
لم أفهم المغزى من فصل أوزيس وأوزريس ...ولكن الروايه فى مجملها أعجبتنى