* قولي له : إن الإنسان لا يموت عندما يريد ، بل يموت عندما يستطيع
* وعندما صوب إليه رجال فصيل الإعدام بنادقهم تحول الغضب إلى شعور لزج مذاقه مر
رواية حافلة بالوهم المتوضع، وثرية بالمرح الحزين .
وأجمل ما في هذه الرواية طريقة ماركيز في سرد الأحداث وربطها معاً بطريقة مسلسة مدهشة تجعل القارئ يجري بسرعة حتى يكتشف ما تخفيه عنه الأسطر التالية.