كان ذلك وداعنا. لا دموع لا قُبَل لا ضوضاء. مخلوقان سارا شطراً من الطريق معاً، ثم سلك كل منهما سبيله
مشاركة من المغربية
، من كتاب
كان ذلك وداعنا. لا دموع لا قُبَل لا ضوضاء. مخلوقان سارا شطراً من الطريق معاً، ثم سلك كل منهما سبيله