لقد اعطيت بلادى كل ما أستطيع أن أعطية و قد رأيت ثمرة كفاحى . رأيت جنود مصر بعد أن هزمتم اسرائيل فى ثلاث حروب سابقة. رأيتهم و هم يعبرون قناة السويس و يحطمون خط بارليف و يهتفون الله أكبر . ماذا أريد بعد هذا كلة؟ لا شى. أيها الموت أهلا بك فأنى لا أخشاك ان الاعمار بيد الله سبحانه و تعالى
مشاركة من إشراق الفطافطة (Ishraq Abdelrahman)
، من كتاب