وهذا ما حاول الشباب أن يشرحوه لمسعدة، لكنّها لم تفهم، أو لم تشأ أن تفهم، مهووسة بمصير آخر عنقودها تمضي مع أمّهات الغائبين، يجلسن مع أمّ العائد أمام دارها، على أمل أن يحكي شيئًا جديدًا تدخل المرأة وتعود إليهنّ على استحياء.
بيت الديب > اقتباسات من رواية بيت الديب > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب