فقد ينسى المرء مناسبة معيّنة مضى عليها سنة أو أربعون سنة-فالزمن يمحو كلّ الآثار. لكن وفاة شخص عزيز، أو لقاء غير متوقّع مع أحد أو في مكان ما، أو حتى مجرد رائحة عطر أو توابل، تجعل هذه الذكريات تتدفق
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب