كنت أشكر عرفان نظام الدين كل يوم دون أن أعرفه شخصياً على هذه الهدية الصباحية الوجدانية. وكنت أسأل نفسي من هو هذا الإنسان المرهف مستبعدة اللقاء به إذ كنت أتخيله يعيش في كوكب آخر بعيداً عن الوجود .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب