صورة الرحيلِ.. و«شنطة» السفرِ.. وأحزمة الانطلاق.. وصافرة إسدال الستارِ على الحلمِ القديمِ.. كلُّ تلكَ الحكايا تعيها الياسمينة، وتبثها دمعا كأنه الندى أو تتمايلُ بها تلصقها في جدران قلوب الورد الملتف حولها.. لكنها أبداً تجرعُ مرارة الخوفِ من غدٍ لا ملامح له!
في ثنية ضفيرة > اقتباسات من كتاب في ثنية ضفيرة > اقتباس
مشاركة من سماح ضيف الله المزين
، من كتاب