عساكر قوس قزح > اقتباسات من رواية عساكر قوس قزح > اقتباس

ثم، ذات صباح محبط جدا ً تحت المطر المنهمر، حزمت بجديلة من البلاستيك

أربع نسخ رئيسة من كتابتي مع ستة أقراص مدمجة تحتوي الملفات، وربطت معها بعقدة يستحيل فكها

ثقالة ورق من من الصفيح تزن نصف كيلوغرام، من النوع الذي يربط عادة بأكياس البريد.

جريتُ نحو جسر سيمبور في بوجور في جاوة الغربية. وهناك أغمضت عيني وألقمت أعماق نهر سيليوانج

كتاب تنس الريشة الطائرة.

رأيت أنه في حال لم تعلق الحزمة بين أحجار النهر، فستطفو مع مياه الفيضانات

المتجهة إلى جاكرتا منجرفة بعيدا وهي تحمل أحلامي.

مشاركة من Daz ، من كتاب

عساكر قوس قزح

هذا الاقتباس من رواية