أنقذني > مراجعات رواية أنقذني

مراجعات رواية أنقذني

ماذا كان رأي القرّاء برواية أنقذني؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أنقذني - غيوم ميسو, محمد التهامي العماري
أبلغوني عند توفره

أنقذني

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    هل الإنسان مُسيّر أم مُخيّر ؟

    هل الحياة حقاً ما هي إلا مسرحية كُتبتّ فيها الأدوار مسبقاً ونحن فقط نؤديها ؟

    هل نملك مصيرنا بين أيدينا أم أن هناك يد أخرى أقوى وأعلم هي من تحركه ؟

    هل يمكننا أن نفلت من شيء حتميّ كالقدر ؟

    وهل هناك من الأساس شيء ما يُسمى القدر ؟ أم أن الإنسان هو سيد قراره ؟

    وإذا كان الإنسان هو بطل حياته , يؤثر في قدره بقراراته واختياراته ؟

    فلماذا يقف عاجزاً أمام حتميّة الموت إذن ؟

    كلّ هذه الأسئلة التي تؤرقنا , لا يصبح لها أي معنى إذا امتزجت بإيمان قوي بأن الله بيده قدرنا ومصيرنا ( لا راد لقضائه، ولا معقب لحكمه، ولا غالب لأمره ) ..

    ربما يكون الإنسان مُخير في قرارات حياته الصغيرة , لكن تبقى خطوطها العريضة والرئيسية خاضعة للقدر الذي يرسمه المولى تعالى :))

    لذلك لا تستطيع أن ( تُنقذ ) من تُحب من براثن الموت

    مهما كانت درجة حبك له

    ( الحب غير كافي للوقاية من الموت ) ..

    مهما صرخ فيك

    ( أنقذني ) ..

    قصة الرواية تشبه كثيراً قصة رواية الكاتب الأولى ( وبعد ) ..

    ****

    لكنه هنا يطرح الفكرة بشكل أعمق , حول الموت والقدر

    حول عذابات الإنسان ومشاكله

    لماذا خلق الله الأمراض والأوبئة والمخدرات ؟

    لماذا يُنتزع منا أحبائنا في غمرة السعادة ؟

    ولماذا لا نشعر بقيمة الحياة إلا حين نقترب من الموت ؟

    فكرة عميقة , تُثير فينا الكثير من التساؤلات

    بأسلوب غيوم السهل الممتنع , الذي يٌقدم للقارئ قصة في غاية التشويق دون أن يُرهقه

    تشعر أنك تشاهد التفاصيل والأبطال وحركاتهم وكأنك تشاهد فيلم , لا تقرأ رواية

    بنفس طابع أبطاله , الذين يخرجون من رحم المعاناة لذروة التألق والنجاح

    لكن تظل معاناتهم تُلاحقهم

    خمس نجوم بلا تردد :))

    ****

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بقرا~تي لهذه الرواية

    انهيت جميع ماكتب غيوم ميسو

    كل رواية كانت لها نكهة ساحرة .

    دائما يبهرنا الكاتب بفكرة جديدة

    وطريقة بنائية مميزة

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أول رواية أقرؤها للكاتب الفرنسي غيوم ميسو، وهو ثاني كاتب فرنسي أقرأ له رواية بعد ألكسندر دوما. أرغب في قول الكثير عن الرواية، ولا أعلم من أين عليّ أن أبدأ. قبل كلّ شيء اخترت الرواية فقط من عنوانها. عادة لا أقرأ أيّة مراجعات حول الروايات والكتب الّتي أختارها قبل قراءتها، فأنا أحسّ أنّ هذا يؤثّر على حكمي الخاص، كما يجعلني دوما أنتظر ما سيحدث بناءً على ذلك الرأي الآخر. أقول هذا لأنّي لم أكن أعلم وأنّ الرواية تحتوي على الخيال...

    قرأت الصفحات ال200 الأولى خلال اللّيلة الأولى الّتي بدأت خلالها القراءة، وقد كان الجزء سلساً وممتعاً على حدّ سواء. بعدها أخذت تظهر الشخصيّات الأخرى الّتي ستلعب دوراً محوريّا في الرواية. ظننت لاحقاً أنّ الرواية من نوع التشويق، وقد تحمّست لذلك حقّاً. من ثمّ أدركت وجود الخيال الّذي يأخذ أحد محاور الرواية، شعرت بالإحباط قليلا، لكن ذلك سرعان ما تلاشى بعدما أخذت الأحداث تشتدّ حماسةً.

    لا أحّب أن أروي عن الأحداث في المراجعة، لذلك سأكتفي بالقول بأنّ الرواية رائعة، جعلتني أتحمّس وأترقّب ما سيحدث لاحقاً. وبالطبع، يجدر الإشارة إلى أنّ الروائي يناقش موضوعا حسّاسا من خلال قصّته تلك ألا وهي الإيمان بالقضاء والقدر.

    بعيدا عن قضيّة التخيير أو التسيّير والأسئلة المتعلّقة بالموت والآخرة، فإن الرواية تحتوي على جميع العناصر الّتي تجعل منها مميّزة. الخوف وعدم الثقة في النفس، التردّد وكلّ الأسئلة الّتي لا يعرف أبطال القّصة أجوبتها، الحب والندم وجميع المشاعر الّتي عبّر عنها الكاتب جيّداً. بالإضافة إلى الترابط العجيب الّذي يوجد بين الشخصيّات (أكثر شخصيّة أعجبتني غريس كوستيللو) والّذي يظهر تدريجيّا ويكون مفاجئاً أحيانا، إضافة إلى نهاية الرواية المثاليّة. بالنسبة لي تستحق هذه الرواية أربع نجمات من أصل خمس.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أول تجربة لي مع غيوم ميسو ..

    الأحداث تدور حول ما إذا كانت مصائرنا تخضع لبدأ القضاء والقدر .. ام انها مجرد صدفة ..

    ما إذا كان الإنسان مخير أم مسير في تفاصيل حياته ..

    ما إذا كانت حياتنا تسير وفقاً لإرادتنا أم وفقاً لسيناريو مُعد مسبقاً ..

    رواية تفتح أبواب من التساؤلات في جو مفعم بالإثارة والحب والتضحية ..

    لن تكون تجربتي الأخيرة مع روايات غيوم ميسو إن شاء الله :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميلة بحد ذاتها تلك الرواية التي تسرق منك الوقت وتتركك منهك القوى

    ليس غريب على الكاتب ان يبهرنا، انه من مستوى آخر

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    غيوم ميسّو قلمه ساحر يسحب القاريء إلى عمق الرواية دون جهد

    عندما قرأت أنقذني شعرت أنها بوابة عبوره لكتابة رواية "وبعد" ولكن وبعد كانت في رأيي أنضج والفكرة واضحة بأبعادها الفلسفية في ذهنه بشكل أوصله لي ببراعة

    فهنا النهاية رغم أنها سعيدة لم تروق لي صراحة

    دائما بطل أحداثه نبيل من نوع خاص .. يرتكب الجريمة وغالبا القتل بشكل ممكن انفعالي متهور للدفاع عن الصديقة أو الحبيبة كما في فتاة من ورق أيضا

    البطل النبيل يقدر الحب ويرفعه لدرجة فيها من السمو ما يجعلها تستحق التعب والمعاناة والاستغراق في الذنب ان أمكن

    تبجيل قيمة الصديق من مميزات روايات ميسّو

    غير التشويق هذه القيم هي ما تجعل شد الرحال إلى رواية من رواياته لهو من أكثر الأشياء جمالا وحبا إلى نفسي

    رواية مترجمة جديدة لغيوم ميسّو هي هدية رائعة وبهجة أنتظرها دائمًا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كنت أتسائل عن رواية أهديها لخطيبتي .. فرشح لي أحدهم هذه الرواية ..

    الرواية الأولى التي أقرأها لـ غيوم ميسو ..

    رواية جميلة تأخذك بخفة إلى أحداث متسارعة مشوقة تمتزج بعلاقة ناعمة وساحرة في نفس الوقت

    تناول الكاتب موضوع القدر بأبسط صورة لتجعلك تتوقف فيها عن القراءة لتتأمل .. وتسأل نفسك ..

    مالذي يحدث ؟؟

    هل نحن نقوم فعلا بمسرحية لا مجال فيها للإرتجال ؟؟

    هل هذا ما تريده السماء ؟؟ هل هذا دورنا فالحياة ؟؟!!

    وعندما تعود للقراءة تجد نفسك تتجاهل هذه الأسئلة وتجذبك الأحداث أكثر فأكثر بتشويق ممتع

    الترابط العجيب بين أبطال الرواية يزيد الأحداث إثارة والنهاية .. غير متوقعة ....

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مرة أخرى حكاية عن الموت وألغازه ولكن مختلفة قليلاً ، تشبه روايته ( و بعد ) في فكرتها بعض الشيء،

    ولكن زاد عليها هنا القضاء والقدر ، فلا أحد يفر من القدر !

    لن أقول المزيد حتى لا أحرق الأحداث، ولكنها مليئة بالتشويق والإثارة والمغامرة.

    هل يستطيع سام إنقاذ جولييت من مصيرها المحتوم ؟

    النهاية توقعتها وتمنيتها في آن واحد، أعجبتني الرواية ولكن إشارته للقدر بهذه الصورة لم ترق لي في الواقع .

    ولكنه أسلوبه وما يميزه في النهاية .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائععع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    القارئ لروايات غيوم ميسو بشكل عام يرى أن أحداثها وتحديداً شخصياتها تتداخل مع بعضها؛ حيث يربط ميسو بطريقة عجيبة بين رواياته السابقة واللاحقة، وهذا ما ظهر في هذه الرواية التي تبدأ بوصف حياة الدكتور سام غالواي الذي توفيت زوجته، ومن ثم تغيرت حياته عندما التقى بجولييت بومان؛ حيث شكل التقاء سام مع جولييت ذلك المنعطف المهم في حياتهما فسام كان يعيش على ذكرى زوجته، وجولييت فشلت في حياتها العاطفية ومستقبلها في العمل، ولكن في لحظة ما يلتقيان بصدفة تجعل حياتهما تتغير.

    بعد أن تقرر جولييت السفر إلى فرنسا تعود مجدداً؛ مما يؤدي إلى ظهور غريس كاستيللو التي تريد أن تعود بجولييت لأنها لم تتوفى كما باقي ركاب الطائرة التي كانت ستسافر فيها، وهكذا يحاول سام إنقاذ حياة جولييت؛ ويؤدي ذلك إلى الانتقال للعديد من الأحداث المتلاحقة، والتي خلط فيها ميسو بين الواقع والخيال، ولكن أدى ظهور جودي وروتيللي ابنة وصديق غريس في العمل إلى تغيير العديد من الأحداث، وصولاً إلى نهاية خيالية للرواية ولكنها رائعة.

    هذه الرواية الأخيرة من الروايات المُترجمة التي أقرأها لميسو في جدول القراءة الخاص بي، وأنتظر الآن روايته المترجمة الجديدة. تقييمي العام لغيوم ميسو هو كاتب أكثر من رائع، وأعتقد أنه استطاع الخلط بين حياته الشخصية وحياة شخصيات رواياته؛ حيث يكرر استخدام الكثير من أسماء الأماكن والمدن والدول مثل سنترال بارك، ومدينة نيويورك، وفرنسا، وغيرها من الأماكن الأخرى التي أرى أنها تعكس حياته الشخصية التي عاشها بين فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية، وهكذا استطاع أن يكتب كافة رواياته بهذه الطريقة الرائعة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    غيوم ميسو ذلك الكاتب الفرنسي الذي يستهويني كتاباته واسلوبه الشيق كثيراً الا انه خيب ظني هذه المره بهذه الرواية البائسة التي انتهيت منها أخيراً وبعد عناء طويل ، لا استسيغ حكايات البعث من جديد بعد الموت والعالم الآخر أبداً فـ إيماني بالله يمنعني من تقبل هذه الفكرة وان كانت مجرد رواية من محض الخيال وهذا السبب الرئيسي لعدم تقبلي الرواية.

    الترجمة هي ماينجح العمل الأجنبي أو يفشله وهنا الترجمة سيئة فليس كل مايكتب بالأجنبي يستحب نقلة حرفياً فهناك تفاصيل لاتناسبنا بهذه الرواية وهي لاتغني ولا تسمن من جوع ناهيك عن بعض الكلمات المترجمة التي لم افهمها بالرغم من انها مكتوبه بالعربية.

    لذلك تجربتي مع غيوم ميسو هذه المره فاشلة جداً ولكني بالتأكيد لن أتوقف عن القراءة لهذا الكاتب المبدع.

    وأخيراً من لم يقرأها لا يقرأها فهناك أجمل منها بكثير لـ غيوم ميسو.

    .

    .

    .

    .

    15-4-2017

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    - محبة ومتحيزة دايماً لكتابات غيوم ميسو <3

    - الرواية بديعة بشكل لا يصدق بداية من الحبكة وتسلسل الأحداث والتشويق لآخر لحظة فيها وتفاعلي معاها لدرجة قوية جدا وتوحدي مع كل حرف فيها ! :)

    - طوال الوقت بفكر النهاية هتكون ازاي ؟؟!! ويمكن كنت طول الوقت متخيلة أماكن الأحداث لأن الأفلام الأمريكية مش مقصرة في نقل حياة الفئة دي في الأفلام ( حياة المخدرات ومروجينها ومتعاطيها ) والأحياء الفقيرة ذات السكان الأفروأمريكان .... شخصية سام كانت مؤثرة لأبعد مدي بغض النظر عن الخيال العلمي البحت فيها بخصوص حياة ما بعد الموت ....

    - بشكل كتاب رائع جدا ^_^

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية تتكلم عن جوليت وصاحبتها اللي جاو من فرنسا تحديدا باريس إلى أمريكيا تحديدا ولاية نيويورك في مانهاتن عشان يحققو أحلامهم بعد 3 سنوات من الفشل يقرروا يرجعوا للفرنسا تحديدا باريس بس يصير شي يغير قرارهم للنفاصيل أكتر قناتي في يوتيوب عالمي الأخضر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم أحببها ولم أستطع اكمالها كانت ممله رتيبه بعكس روايات غيوم ميسو(سنترال بارك، لأنني أحبك، غداً ، نداء الملاك) لكن لازال غيوم ميسو من الكتاب المفضلين لدي .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الصدفة خير من الف موعد مدبر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    متى ستبلغوني ومتى ستوفر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جيدة جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5
المؤلف
كل المؤلفون