حياة باي - يان مارتل, سامر أبو هواش
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

حياة باي

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

إذا استعرضنا قول "باي" بأن "بعض الأشخاص الذين نلتقيهم قد يغيرون حياتنا"، فإن بعض الكتب قد يسهم أيضاً في تغيير حياتنا. ملحمة يان مارتل هذه، بالغة البساطة، وبالغة الغموض والسحر في آن، تنتمي بالتأكيد إلى هذا النوع من الكتب.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 21 تقييم
161 مشاركة

اقتباسات من رواية حياة باي

حين تكون حياتك هي المهددة بالخطر ، يتبلد فيك حس التعاطف مع سواك ، ويحل محله جوع اناني رهيب للعيش

مشاركة من Nesreen Alaa
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حياة باي

    22

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    على عكس عادتي أن أبدأ بقراءة الرواية ثم أشاهد الفيلم شاهدت الفيلم هذه المرة ثم قرأت الرواية .الفيلم عبارة عن بيت من قصيدة رغم أنه أعجبني إلا عندما قرأت الرواية لاحظت كم الإختصار به ومدى الوصف والإسهاب بالرواية لا يُعقل لدرجة أنه شعرت بالملل أحياناً وأستمتعت به أيضاً.

    أبدأ من موضوع الأديان ..لم أفهم ما الغرض من طرحه أصلاً وهل حرية إختيار الأديان منتشرة أصلاً بين الأسر الهندية العادية؟!

    أرجع للوصف ..اندهشت من الوصف الدقيق للحيوانات عموماً والضبع خصوصاً والهند لدرجة أني أحببتها ..وكيفية استخدام السفن والمؤن والتخزين والدفاع عن النفس .وإسم "ريتشارد باركر"مازال يصدع في أذني إلى الآن حزنت كثيراً على أنه لم يُوَدِع باي تركه ورحل ..غالباً النظرة بعدم اللقاء ثانيةً تكون صادقة ! كم نُوَد أن نشكر من غيَروا حياتنا ،لكنهم لا يعطونا فرصة فيرحلون.صدقت الرواية بأننا نُصدِق مانريد أن نُصدِقه حتى ولو كان كذباً.

    لا أدري كم من الصبر عندي لكي أحتمل رواية أعرف نهايتها من فيلم وأحداثها ،لكن كان لديَ شعور بأن هناك المزيد من وصف وأحداث ..مزيد من التعلُق ..مزيد من الفقدان

    بها فلسفة ودرس وتأمل لكن يعيبها الحشو .أنصح بإكمالها فتُعلمك الصبر على القراءة والصبر فيها أن نهايته فرج بإذن الله.

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    لايمكن الحكم على هذه الرواية/ المغامرة إلا بأنها رااااائعة

    .

    هل تؤمنون بالخيال؟ هل يإمكانكم أن تعيشوا مغامرة فريدة من نوعها ؟! يمتزج فيها الخيال بالواقع والكذب بالحقيقة، ولا تدرك أين تقف أنت؟!

    .

    يبدأ يان مارتل ـ باحتراف ـ روايته هذه بتعريفك بالبطل غير العادي، ذلك الذي يبحث عن االله في كل الديانات وبكل اللغات، ويتعامل مع الحيوانات بحرفية وبساطة، ليقع فجأة في أتون تلك المغامرة .. هو والنمر في عرض البحر .. ولايكون أمامه إلا أن يفكر في طرقٍ للنجاة ..

    في المغامرة تعيش بحواسك كلها مع تلك التفاصيل الغريبة، وكان أبرع ما في طريقة السرد أنه يحكي لمخاطب، يقول له أنك لن تصدقني ـ مثلاً ـ أو أن هذا أعجب ما في الحكاية ..

    كل ذلك بأسلوب شيق وممتع ..

    يجعلك تفكِّر كثيرًا فيما تكون عليه مثل تلك الحياة .. المتخيلة!

    في النهاية أنت أمام قصة أخرى، وبإمكانك ـ إعمالاً للعقل والمنطق ـ أن تلجأ إليها، وتعتبر كل ما فات هو محض أكاذيب ؟!

    . إلى أي القصتين ستنحاز ؟!

    .

    .

    رواية جيدة جدًا، وإن استوقفتني بعض التعبيرات والألفاظ التي وضعها المترجم كالعقبات أمام القارئ كـالجؤجؤ والكوثل !!!

    .

    ولكنها رائعة

    لايبقى إلا أن أشاهد الفيلم حتى أعرف كيف سيمكنهم اختصار متعة الأيام الأربعة في ساعتين :)

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    بالنسبة لي فالرواية هذه تأخذ منحيين أساسيين

    المنحى الأول فلسفي أو ديني يبحث في علاقة الفرد مع الإله وكيفية بحثه عنه وهذا ما كان ظاهراً بشدة طوال الرواية

    أما المنحى الثاني فقد كان خفياً بعض الشيء، حيث كان منطقياً وأشار فيه الكاتب إلى أن الناس بشكل عام لا يتقبلون الأمور غير العقلانية أو غير المنطقية حتى لو كانت هي الواقع بذاته

    أما عن الرواية وتفاصيلها فقد كانت مذهلة حقاً، وقد أضفتها إلى مجموع مع كاتبها إلى مجموع الروائيين غريبي الأطوار والمميزين بخيالهم

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    واخيرا انتهيت من تلك الرواية التى لم اكن اتوقع انها لن تعجبنى إلى هذا الحد !

    لا انكر إننى قررت قراءة تلك الرواية عقب قراءاتى لآراء من سبقونى ف القراءة واعلنوا انبهارهم بها إلى درجة كبيرة ، فتوقعت ان يصيبنى نفس الانبهار ولكن حدث العكس

    الرواية بها اجزاء مليئة بالسأم بشكل كبير وخاصة ف الفصل التانى عند غرق السفينة التى كانت تقل باى وعائلته ، فقد تمادى المؤلف ف الوصف ورواية قصص باى مع الحيوانات خلال فترة ال7 شهور وهى مدة بقائه ع قارب النجاة قبل ان يتم إنقاذه

    لا انكر اعجابى بعالم الحيوانات ف اى عمل ادبى ولكن الاكثار منه بذلك الشكل الذى جاء فى تلك الرواية يؤدى الى نتائج عكسية

    كذلك يرجع السبب ف انخفاض درجة تقييمى لتلك الرواية هو مدى شعورى بالاشمئزاز من وصف المأكولات التى تناولها باى خلال رحلته إلى درجة وصلت بيه إلى شرب دماء الحيوانات وتناول برازها !

    نجمتين تكفى لذلك !

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قريت الرواية بعد ما شفت الفيلم ومع ذلك مكانتش مملة .. عجبتني جداً زي الفيلم .. أحلى حاجة الوصف فيها وانها ركزت على تفاصيل كتير مجاتش في الفيلم .. القصة بتدور حوالين بيسين (أو باي باتيل) وهو ابن لعائلة هندية كانوا أصحاب حديقة حيوانات في بونديتشيري في الهند .. قرروا يهاجروا مع حيوانات ويبيعوها في دولة تانية عشان يعيشوا في كندا بسبب مشاكل في بلادهم .. وفي الطريق غرقت السفينة كلها بيهم ومنجاش غير باي ومعاه الضبع والحمار الوحشي وإنسان الغاب والنمر "ريتشارد باركر".. كل دول ماتوا واتبقى هو بس والنمر في المركب ده .. وطوال أيام وشهور بيوصفلك رحلته في البحر مع النمر وازاي رغم كل اللي اتعرضله باي إلا إنه مفقدش الأمل لحظة وفضل يحاول ويحارب لحد ما وصل للشاطئ وحكى قصته .. جميلة جداً والمترجم "سامر أبو هواش" أجاد في الترجمة فمتحسش وانت بتقرأها انها عمل مترجم

    أعجبني ان الكاتب عمل نفسه بطل القصة اللي قابل العجوز الهندي اللي دلّه على صاحب القصة باي وقال له انه هيعرفه واحد هيحكيله قصة تجعلك تؤمن بالله

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    روعة ... روعة..

    روايه رائعة جدا ... و مشوقه إلى أقصى حد. خلتني و أنا في الشغل بفكر فيها و مستني أرجع البيت علشان أكملها ... (من زمان محصليش كده .)

    الأحداث خياليه و قد تبدو صعبة الحدوث و لكنها ليست فجه. بل على العكس تماما فالأحداث تجذبك إليها لتتفاعل معها و تحبس أنفاسك.

    الكاتب رائع جدا و المعرب إيضا رائع (بإستثناء بعض الألفاظ الغريبه و الصعبه و التي كان من السهل إستبدالها بألفاظ أكثر تداولا.

    الفيلم أيضا جيد جدا (بس معلش يعني الروايه حاجه تانيه). لكن لازم أعترف برضو إن الفيلم إستطاع أن يصور بعض اللقطات بشكل يوضح حاجات ماكنتش عارف أتخيلها قوي في الروايه.

    في النهايه روايه ممتعه و أنصح أي حد إنه يقرأها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    انتهيت للتو من قراءة (حياة باي). لقد ملأني (يان مارتل) بالذهول للحد الذي لربما دفعني غدا إلى قراءتها ثانية. أما زلت تفضلين حكاياتي عن الكتب التي تعجبني على قراءتها؟

    ( ليس أجمل من كتاب جيد إلا بريق عينيك وأنت تتحدث عنه).

    ( وماذا أقول أنا عن عينيك؟!)

    لن تجيبي الآن. سأعتبر صمتك موافقة، وسأحكي لك:

    تتحدث الرواية عن شاب هندي (باي). كان والده يمتلك حديقة للحيوانات في مدينة (بوندتشيري) في الهند.

    ( إن قرأتها ستحظين بمعلومات ممتعة عن الكثير من الحيوانات).

    حاول (باي) منذ طفولته أن يبحث عن الله، فقرر أن يكون إلى جانب هندوسيته التي كسبها بالولادة؛ مسلما ومسيحيا.

    ولكم أعجبني ما عجزت سنينا عن كتابته وعبر عنه (مارتل) بروعة متناهية على لسان باي في حواره مع أمه:

    الأم: اسمع حبيبي، إذا كنت تريد أن تكون متدينا فعليك أن تختار بين أن تكون هندوسيا أو مسيحيا أو مسلما. لقد سمعتَ ما قالوه على الكورنيش.

    باي: لا أفهم لماذا لا أستطيع أن أكون الثلاثة معا. ماماجي يمتلك جوازي سفر، إنه هندي وفرنسي، لماذا لا يمكنني أن أكون هندوسيا ومسلما ومسيحيا؟

    الأم: هذا أمر مختلف، الهند وفرنسا هما أمتان على الأرض.

    باي: كم أمة هناك في السماء؟

    فكرتْ لثانية، هذا هو القصد. أمة واحدة، جواز سفر واحد.

    باي: أمة واحدة في السماء؟

    الأم: أجل، أو ولا واحدة. إنها أمور بائدة تلك التي أنت مستلب بها.

    باي: إذا كان هناك أمة واحدة في السماء، ألا يفترض أن تكون كل جوازات السفر صالحة لدخولها؟!

    ارتسمت غيمة من الحيرة على وجهها.

    ( ما رأيك في هذا؟ )

    ( لنكمل )

    في منتصف السبعينيات، في عهد أنديرا غاندي، وخلال الاضطرابات التي اجتاحت الهند آنذاك، قرر والد (باي) الهجرة إلى كندا برفقة عائلته وحيواناته.

    ( حيواناته؟ لماذا ؟ )

    يقول مارتل على لسان باي:

    لماذا يهاجر الناس؟ ما الذي يجعلهم يقتلعون أنفسهم من جذورهم ويتركون كل ما يألفونه من أجل مجهول عظيم وراء الأفق؟ لماذا يقدم أحدهم على تسلق هذا الجبل الشاهق من الشكليات والمعاملات التي تجعله يشعر كالشحاذ؟ لماذا يختار الدخول إلى هذه الأدغال من الغربة حيث كل شيء سيكون جديدا وغريبا وصعبا؟

    الجواب هو نفسه في العالم بأسره: يهاجر الناس طلبا لحياة أفضل.

    ( لو قرأ جدي هذا الكلام لاشتاظ غضبا، ولربما شتم الكاتبثم أردف:

    يبدو أن مارتل هذا لم يسمع بنا. لم يكن في عراق المنشية ما يغري بالبقاء. لكنا لم نكن لنتركها لولا أن هناك من أجبرنا على ذلك. لقد صدقنا كذبتهم: بعد شهر ستعودون. واحتفظنا بمفاتيح بيوتنا بيوتنا سنين طويلة على أمل أن نعود.

    هل حقا يهاجر الناس بحثا عن حياة أفضل؟

    يهاجر الناس خوفا وقسرا وظلما وقهرا)

    ( وأنت؟ لماذا هاجرت؟ هل كنت تبحثين عن شخص أفضل؟! ).

    ***

    استأجر والد (باي) سفينة يابانية، أخذ عائلته وحيواناته، وهاجر. في اليوم الرابع، في المحيط الهادي، غرقت السفينة، ووجد (باي) نفسه على متن قارب نجاة برفقة حمار وحشي مكسور الساق، وضبع، ونمر بنغالي، وسعلاة - ولا تسأليني ما هي السعلاة، فلست أملك جوابا أكيدا، يقال أنها نوع من القردة يدعى إنسان الغاب.

    كان اسم النمر - وهو الشخصية الرئيسية الثانية في الرواية - ريتشارد باركر.

    ( هل تذكرين هذا الاسم؟ ألم أحكِ لك من قبل عن قصة آرثر جوردن من ناتكوت للكاتب إدغار الان بو؟ أربعة رجال غرقت سفينتهم، وبسبب الجوع قرروا أكل أحدهم ليتمكن الآخرون من النجاة؟ لقد وقع الاختيار على شاب يدعى ريتشارد باركر.

    تساءلنا يومها إن تعرض أحدنا لحادث مشابه ماذا سيفعل؟

    وأجبنا دون تردد أننا سنختار أن نكون ريتشارد باركر.

    الغريب في هذه القصة أنه بعد سنين من كتابتها، قُدّم ثلاثة رجال إلى المحكمة بتهمة قتلهم لرفيقهم وأكله بعد أن تاه قاربهم في عرض البحر. كان اسم القتيل ريتشارد باركر! ).

    ***

    عاش (باي) على متن القارب يصارع الخوف والموت والجوع والعطش والبرد، آملا مرة، ويائسا مرات. استمرت رحلته ٢٢٧ يوما، في الأيام الأولى أكل الضبع حمار الوحش والسعلاة، بعد ذلك قتل النمر الضبع، وبقي (باي) برفقة النمر إلى أن وصلا الساحل المكسيكي.

    هناك - أقصد في المكسيك - وأثناء تواجد (باي) في أحد المشافي، استجوبه محققان يابنيان جاءا يحققا في سبب غرق السفينة، فأخبرهما بما حدث.

    لم يصدقا القصة، فأخبرهما بقصة أخرى. قال أن من نجا من حادث الغرق كان أمه (السعلاة)، وربان السفينة (حمار الوحش)، والطباخ (الضبع)، أما النمر فقد كان (باي) نفسه.

    قتل الطباخ ربان السفينة ووالدة (باي) وأكلهما، ومن ثم قام (باي) بقتل الطباخ، وأكمل رحتله وحيدا إلى أن وصل المكسيك.

    في النهاية، لم يهتم المحققان بأي القصتين هي ما حدث بالفعل، فسألهما (باي) أي القصتين يفضلان؟ فاختارا القصة القصة الأولى، فقال بعد أن شكرهما أن هذا ينطبق على الله أيضا.

    ( وأنت؟ أي القصتين تفضلين؟ أم أنك لا تصدقين أيا منهما؟ لماذا؟ هل غريب أن يعيش إنسان برفقة نمر ٢٢٧ يوما ويبقى حيا؟

    لقد عشت مع غيابك عامين، وما زلت عيى قيد الأمل/الحياة! ).

    ( إن قرأت هذا النص قد تتساءلين: لا بد أني قرأت كثيرا من الكتب الجيدة منذ رحيلك، لماذا لم أكتب لك إلا عن هذا الكتاب بالذات؟

    هل حقا لم أكتب لك قبل هذا النص؟ ربما

    وربما، كتبت، لكنك لم تقرئي سواه.

    وهل حقا كتبت هذا النص لك؟ ربما

    وربما كان لامرأة أخرى جاءت قبلك أو بعدك.

    وربما كان خيالا محضا من أجل معجبة/قارئة جديدة.

    هل أخبرتك عن ريتشارد باركر بالفعل؟

    من يدري؟

    لن أجيبك،

    سأترك الإجابة معلقة كالحقيقة .. كهذا الكتاب.. كحبك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعه ممتعه شيقة بشده فقط الجزئية الخاصة بمقابلة التائه الأعمي الاخر في قلب المحيط هي ما احسست فيها بمبالغه غير معقولة و غير قابله للتصديق الجزئية الخاصة بالجزيرة النباتية و ان كانت فيها مبالغه الا أنها مبالغه مقبولة نوعا ما شاهدت الفيلم من قبل و أعطيته نفس التقييم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    للكاتب براعة في السرد مدهشه .. وقدرة على الوصف الدقيق للتفاصيل بطريقة غير مملة ابدا .. بأختصار هي لوحة من الخيال والفلسفة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انا شفت الفيلم اكتر من رائع وصعب اتخيل كتاب ممكن يوصف روعة المناظر اللي في الفيلم . قصة ممتعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون