رشق السكين - محمد المخزنجي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

رشق السكين

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

عندما يطبق حزن أيامنا هذه على عنقى بيديه السوداوين، أنفلت منه وأفر إلى فرحى الأخير: بنتى. أحملها بين ذراعى، وأقذفها عاليا فى الهواء تزقزق، زقزقة العصافير، وألقفها تهدل فى حضنى، هديل الحمام. وأضمها فيتلاشى العالم من حولنا... قال الناقد الكبير الدكتور محمود أمين العالم يوما:" إن قصص محمد المخزنجى هى فيض خبرة قصاص فيلسوف شاعر يجمع بين المعرفة العميقة والقيم الإنسانية والاجتماعية الرفيعة، وما أكثر ما ننتظره منه من إبداع متجدد.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.4 25 تقييم
95 مشاركة

اقتباسات من كتاب رشق السكين

ثلاثة أشياء لا تتحلل بعد الموت سريعا كغيرها: الوليد الذي لم يرضع بعد

والشهداء في جفاف الصحاري

ورحم الأنثى البكر

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب رشق السكين

    27

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    قصص من الواقع وعن الواقع ،، قصص أحسستني بوجع الحياة

    قصص قصيرة جداً ولكنها مكثفة للغاية ،، تذكرك بمشرط الجراح ،، دقيقة حادة سريعة ولكنها تصل لهدفها

    لا وسط في هذه القصص ،، إما أن تعجبني القصة تماماً فأغرق فيها بكل حواسي كقصص ( بعد الضرب - رشق السكين - البشر الثلاثة - 13 - الخرس - وسط الزحام - 16،20 - شجر وزهور من البلاستيك ) ،، أو لا تعجبني القصة على الإطلاق ،، لا أفهمها ولا أحسها ولكني أشعر أنها صادقة ،، وهذا ما يهمني ،، أن يكون الأدب معبراً بصدق عن روح الأديب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الانطباع التالي يشمل كتابا محمد المخزنجي: رشق السكين + البستان

    ...

    يُقال..

    إن لم تقرأ لمحمد المخزنجي من قبل، فأنت لم تقرأ القصة القصيرة.

    "البستان"و "رشق السكّين" هما مجموعة قصص قصيرة مقسمة لعدة أقسام

    فالبستان ينقسم لثلاثة أقسام رئيسية : فيزيقيات، سايكولوجيات وباراسايكلوجيات.

    بينما رشق السكّين للكثير من الأقسام حسب مجال الموضوع المتناول.

    ،

    اختياري لكتاب البستان كان بسبب قراءتي للقصة الأولى منه منذ مدة طويلة

    بعد أن أرسلها لي أحد زملائي

    القصة كانت بعنوان "الدليل"

    أقرؤها.. لعلكم بعدها تقرؤون الكتاب كاملاً مثلي فقد كانت مميزة.

    ،

    لمن تعجبه القصص القصيرة المبطنة الأهداف والعبر فهذين الكتابين هما ضالته

    ولكن علي قول أن الكثير من القصص تحتاج لإعادة قراءة حتى يُفهم المقصود منها

    بل -احياناً- حتى بعد إعادة القراءة،

    أجد نفسي كالأبله بعدم أستطاعتي علم فهم ما يشير إليه الكاتب.

    ،

    ذكرني الكتابين في بعض الأحيان بكتاب "وحي القلم" والذي أنصح الجميع بقراءته فهو يحتوي على مواعظ وعبر

    يتّخذها المرء في منهج حياته. (خصوصاً قصة "قبح جميل" و "فلسفة المهر")

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رشق السكين ليس بمجموعة قصصية من وجهة نظري كقارئة عادية جداً وأظن المخزنجي يتفق معي في هذا فقد أطلق على كتابه اسم (كتاب قصصي) ..المجموعة مترعة بالرمزية وتحتاج لأن تقرأها أكثر من مرة لتصل لانطباع معين..ربما أحياناً لا تجد مواصفات القصة القصيرة المتعارف عليها وتجد النص أقرب للخاطرة منه إلى القصة القصيرة لذلك ربما أفضل أن أسمي النصوص هنا نصوصاً عابرة للتجنيس...في النهاية أحببت البستان وسفر وربما أوتار الماء أكثر مما أحببت هذا الكتاب لكن القصتين الأخيرتين غفرا إرهاقي الشديد ووأنا ألهث وراء الرمز في أكثرية صفحات الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ربما لو كانت هذه أولى قراءاتي لـ د.محمد المخزنجي ؛

    لزاد إعجابي بالمجموعة القصصية ، و كان تقييمي لها أعلى

    لكن بعد قراءتي لمجموعة

    فندق الثعالب

    سفر

    البستان

    وغيرها ؛

    رأيت أن هذا العمل أقل كثيراً مما كنتُ أتوقع من الكاتب ،

    قد تكون مجموعته ( رشق السكين ) هي بدايته في الكتابة

    وربما رفع سقف توقعي عند بدء القراءة فيها هو ما أصابني بخيبة أمل

    عند الإنتهاء منها ؛

    ولم تزد محلصتي اللغوية والأدبية منها سوى القليل .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم يعجبني هذا العمل رغم حبي لقراءتي السابقة له في المجموعة القصصية "سفر"

    أعجبتني قصص قليلة جدًا في هذا الكتاب ولم أستشف فلسفة جيدة وراء معظم النصوص!

    كان المخزنجي يتريض بعدم انتظام في هذه الحكايات ولم يحترفها بعد!

    تجربة سيئة للأسف :(

    أتمنى لو قرأت مجددًا للمخزنجي تكون تجربة أفضل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أنا من أشد المحبين للراقي المجزنجي .. بس حقيقي الكتاب دة كان مخيب للأمال بشدة .. لدرجة إني زعلت منه .. محستش خالص ان دة المخزنجي .. ممل لأبعد حد .. القصص كتير منها مش مفهوم المعنى .. وجع غامض .. لم يلمسني

    للأسف .. للأسف فعلا .. لم يعجبني .. بأي شكل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    شعرت على نحو مفاجىء أننى أفتقد الحياه

    أفتقد الحياه حقاً منذ أمد بعيد وغشانى اليقين أننى كنت أحيا سنينى الأخيره ميتاً على نحو ما

    شعرت بحاجه هائله للبكاء المُحرق

    وددت لو أجرى صارخاً ما أستطيع دون أن يتعرف على أحد فى هذه الظُلمه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مجموعة قصصية .. كل قصة قصيرة جداً ولا تخلو من العمق

    باختصار شديد عبر المخزنجى عن فكرتة من كل قصة

    بأسلوب رائع

    وان كان بعض القصص يحيط بها الغموض

    أعجبنى:

    هذة اللحظة

    بعد الضرب

    رشق السكين

    13

    حضن

    وسط الزحام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مجموعة رائعة من القصص، وأنصح مَن يقرأ للمخزنجي لأول مرة بأن يبدأ بها، ثم ينتقل - أو يرتقي - إلى (البستان) وبعدها (أوتار الماء)، فهذا ترتيبهم من الجميل إلى الأجمل.

    أحمد الديب

    أبريل 2009

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الأديب الكبير محمد المخزنجي

    عمل جميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون