النمر الأبيض > اقتباسات من رواية النمر الأبيض

اقتباسات من رواية النمر الأبيض

اقتباسات ومقتطفات من رواية النمر الأبيض أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

النمر الأبيض - آرافيند أديغا, سهيل نجم
أبلغوني عند توفره

النمر الأبيض

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.6
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ”أن يدرك المرء ولو لليوم أو لساعة أو حتى دقيقة ماذا يعني ألا يكون خادما أمر يستحق ذلك “

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • آلمني هذا الاقتباس”أن يدرك المرء ولو لليوم أو لساعة أو حتى دقيقة ماذا يعني ألا يكون خادما أمر يستحق ذلك “

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • ”أن يدرك المرء ولو لليوم أو لساعة أو حتى دقيقة ماذا يعني ألا يكون خادما أمر يستحق ذلك “

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • فلو تنظر إلى أحلام الفقراء تجد أنهم لا يريدون أكثر من أن يحصلوا على ما يكفيهم من الطعام وليتشبهو بالأغنياء فبماذا يحلم الأغنياء؟

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • أن يدرك المرء ولو لليوم أو لساعة أو حتى دقيقة ماذا يعني ألا يكون خادما أمر يستحق ذلك

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • في يومٍ ما كنت سائقًا لسيد، لكنني الآن سيد السائقين، لا أعاملهم كالخدم، لا أصفع ولا أتنمر أو أسخر من أحدٍ منهم، ولا أهين أحدًا منهم بالادعاء أنهم أهلي، إنهم مستخدمون وأنا صاحب عملهم، هذا كل ما في الأمر، لو أنهم لاحظوا طريقتي في الكلام، طريقتي في اللبس، وطريقتي في المحافظة على الأشياء، فسينطلقون في الحياة..

    إن لم يفعلوا فسيبقون في مهنتهم هذه طوال حياتهم، أترك الاختيار لهم، .

    بعد أن ينتهي العمل أطردهم خارج المكتب، فلا ثرثرة، ولا فناجين قهوة، لا يحرص "النمر الأبيض" على تكوين صداقات، فذلك أمر خطرٌ جدًا ..

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • لوحدث وزرت أي محطة قطار في الهند سترى وأنت تنتظر القطار صفًا من آلات غريبة المنظر ذات المصابيح الحمراء متعددة العجلات تلتف بدوائر صفراء، عبارة عن آلات لقياس الوزن ومعرفة الطالع مقابل روبية واحدة، تجدها على الرصيف ... عندما تضع حقائبك جانبًا وتضع الروبية فتتحرك الآلة عتلات تتحرك للداخل وتطقطق الأشياء وتشتعل الأضواء بجنون، ثم تسمع أضواءً كبيرة، وتظهر لك ورقة مقواة كبيرة ملونة بالأخضر أو الأصفر، وتهدأ بعدها الأضواء والضوضاء، وستجد على تلك الورقة طالعك ووزنك بالكيلوغرام، يستعمل هذه الآلات نوعان من الناس أطفال الأغنياء أو البالغون من الطبقة الفقيرة، الذين يبقون أطفالاً طوال حياتهم ..

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • أنوار الشارع الكابية كانت تتوهج بذبول على الرصيف في كلتا الجهتين من الزحام وعبر الضياء البرتقالي الشاحب كان يمكنني أن أرى أعدادًا كبيرة من الناس الصغار والنحاف والكالحين يحتشدون بانتظار حافلةٍ تأخذهم إلى مكانٍ ما، وهناك من لا مكان لديهم ليذهبوا إليه فيفترشوا بسطًا ويناموا على الرصيف، هؤلاء الفقراء الأوغاد، جاؤوا من "الظلام" إلى دلهي ليبحثوا عن شيء من الضوء، لكنهم لا يزالون في العتمة!

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • سيدي رئيس الوزراء، الكتيب الصغير الذي سيهديك إياه رئيس وزرائنا سيحوي حتمًا فصلاً عن عظمة الديمقراطية في الهند، المشهد المهول لمليارٍ من البشر وهم ينتخبون ليقرروا مستقبلهم، وبحرية كاملة لممارسة الحق الانتخابي، وهكذا دواليك ..

    .

    أستنتج أنكم، الجنس الأصفر، بالرغم من انتصاراتكم في مجاري الصرف الصحي، وماء الشرب والميداليات الذهبية والأولمبية، لاتزالون تجهلون الديمقراطية، البعض من السياسيين كانوا يصرِّحون أن هذا السبب الذي سيجعل الهنود يتفوقون عليكم، فقد لا تكون لدينا مجارٍ ولا صرف صحي ولا ماء للشرب، ولا ميداليات ذهبية، ولكن لدينا بالتأكيد "الديمقراطية"

    .

    لو حانت لي الفرصة لأكوّن بلدًا، لكنت مددت أنابيب الصرف الصحي أولاً وبعد ذلك نشرت الديمقراطية، ومن ثم أهدي الناس الآخرين كتيبات وتماثيل غاندي، ولكن ما الذي أفهمه أنا؟! لست إلا قاتلاً!

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ما الذي يعني أن تعيش كإنسان؟ كان شيئًا غامضًا بالنسبة إلي. اعتقدت أنها تعني أن يكون المرء مثل "فيجاي" سائق الحافلة، توقفت الحافلة لمدة نصف ساعة في لاكسمانغار، وترجَّل ركابها ثم ترجل السائق ليشرب الشاي، كان ذلك هو الرجل الذي نرنو إليه جميعنا ممن كانوا يعملون في المقهى، كنّا نحترم فيه زي الشركة الرسمي وصافرته الفضية والشريط الأحمر الذي يعلقها فيه، كل شيء فيه يقول إنه مرفّه في الحياة!!

    كانت عائلة "فيجاي" من رعاة الخنازير، وهذا يعني أنهم كانوا في الدرك الأسفل، ومع ذلك فقد كوّن حياته، كان قد تصاحب على أحد السياسيين، يقول الناس إنه سمح للسياسي أن يقحم .. مهما فعل، فقد كوّن نفسه، كان أول رجل أعمال أعرفه، هاهو الآن لديه وظيفة، ولديه صافرة فضية وحين يصفّر بها .. يجن جنون كل الأولاد في القرية، ويركضون وراءها ويتعلقون بها ويتمنون الرحيل معها أيضًا، كنت أريد أن أكون مثل "فيجاي" بزي رسمي أستلم شيكًا وأحمل صافرة لامعة نافذة الصوت، والناس ينظرون إليَّ بعيون تقول "كم هو شخص مهم"!

    مشاركة من إبراهيم عادل
1