أيام الإنسان السبعة > مراجعات رواية أيام الإنسان السبعة

مراجعات رواية أيام الإنسان السبعة

ماذا كان رأي القرّاء برواية أيام الإنسان السبعة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أيام الإنسان السبعة - عبد الحكيم قاسم
أبلغوني عند توفره

أيام الإنسان السبعة

تأليف (تأليف) 4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    Read from May 01 to 04, 2013

    حسنًا ..

    وأخيرًا قرأت أيام الإنسان السبعة لـ عبد الحكيم قاسم ..

    تلك الرواية التي تعد أعد أعمدة روايات جيل الستينات المصري، والعلامة الأبرز لكاتبها...

    لا أنكر أن الرواية مميزة جدًا، وتصف الريف المصري برويّة وذكاء، وكلن مشكلتي الأساسية مع هذه الرواية كانت مع ذلك الإيقاع البطئء، ربما المسنجم مع طبيعة الريف وحركته، وهؤلاء الأبطال المتناثرين بلا تصويرٍ مرك لأحدهم، حتى ليبدون جميعهم على هامش اللوحة المرسومة بعناية ، وفي سبعة أيام لحالة تلك القرية المشغول أهلها بالذكر وليلة المولد منذ بداية استعدادهم له، حتى وفاة كبيرهم الذي لا نعرف يقينًا من يكون بالنسبة لأهل القرية، غير أنه أبو "عبد العزيز" الولد :)

    .. ..

    يرسم "عبد الحكيم" لوحة صافية وافية للريف في تلك الأيام/الفقرات/الفصول السبع باقتدار ، فيجعلك تعيش مع الناس وبينهم تسمع تجمعهم واستعدادهم للسفر وترحل في رحالهم، وتجلس بينهم في المولد وفي حضرة الدراويش، ..

    ولكنه يتركك في النهاية تائهًا..

    ربما كـ "الولد" عبد العزيز .. أيضًا

    ..

    رحمك الله يا عبد الحكيم يا قاسم

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    اسلوب رشيق و لكن ما يلم يكمل روعتها شيئين

    الرتابة و التي جعلتني اغفو عدة مرات و انا اقرأها

    و ايضا الاحساس الزمني الغائب ...فالرواية تتحدث عن ريف لم يصيبه بعض التطور و لولا بعض مظاهر التطور (العجلة ، السيارة ، القطار ، الاسفلت ) و التي ظهرت في الرواية لاحقا لما عرفت في اي زمن بالتحديد تدور احداث الرواية ...بالاضافة الي قفزاته من فقرة لفقرة في الزمن و التي اخلت الاحساس بيها و خصوصا في اول الرواية

    هو يتحدث عن 7 ايام ب 7 ازمنة مختلفة مرت عليها القرية و بمرور الزمن تتغير احوال سكانها

    النهاية اعتقدها رائعة و شارحه ما قبلها

    فبعد غياب "عبد العزيز "عن القرية تجمد في ذهنه القرية و ناسها علي حالها و الذي نتج عنه صدمته و كآبته و لكنه في النهاية انصاع لهذا التغيير و اصبح مثل باقي القرية ....فبعد ان كانت القرية مفعمة بحب الموالد و الاولياء ...ذهب هذا الجيل و حل محله متعة المذياع و لعب الورق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق الكاتب الكبير عبد الحكيم قاسم

    اقتربت منه وقت مرافقتي لزميلي وصديقي الشيوعي الكبير أحمد الصياد

    كان الصياد شيوعيا متطرفا وكان يحب قاسم وأدبه ويحب فيه روح العناد

    ورواية عبد الحكيم قاسم تلك تمس شريحة مازالت وستظل واسعة في طول وعرض البلاد

    أحبائي

    دعوة محبة

    أدعو سيادتكم إلى حسن التعليق وآدابه...واحترام بعضنا البعض

    ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض

    نشر هذه الثقافة بين كافة البشر هو على الأسوياء الأنقياء واجب وفرض

    جمال بركات...رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    دراما شعرية ، وليست رواية سردية

    يا إلهى .. مالهذى الرواية تتفوق على مثيلاتها ؟

    إذا كانت كتب التاريخ تؤرخ أفعال الملوك والقادة والحكام ، والبارزون

    فإن الرواية هى تأريخ لهؤلاء الذين لا تذكرهم كتب التاريخ

    هى ملحمة الإنسان المعاصر التائه الحائر المنسحق الغائب قصدًا من حسابات التدوين ، والساقط عمدًا من كتب المؤرخين ..

    _أبى_ عبد الحكيم قاسم ، لقد أعجبتنى رواياتك .. بل لقد فتنتنى .. وأنا مايفتننى قليل ..

    شكرًا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون