معنا ربنا لأننا أصحاب حق.
المؤلفون > رضوى عاشور > اقتباسات رضوى عاشور
اقتباسات رضوى عاشور
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رضوى عاشور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتاب
الطنطورية
-
"كيف يمكن للمرء أن يركض محموما في اتجاه انسان ثم يعود يركض في الاتجاه المعاكس؟"
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابخديجة وسوسن
-
أغلب نساء المخيم يحملن مفاتيح دورهن تماماً كما كانت تفعل أمي. البعض كان يريه لي وهو يحكي عن القرية التي جاء منها. وأحياناً كنت ألمح طرف الحبل الذي يحيط بالرقبة وإن لم أر المفتاح, وأحياناً لا ألمحه ولا تشير إليه السيدة ولكنني أعرف أنه هناك, تحت الثوب !
مشاركة من Isramazidi ، من كتابالطنطورية
-
"قرأت لأجل القراءة لا الكتابة، كُنت أبحث عن شيء لا أعرف بالتحديد ماهيته. كأني راغبة في الفهم، أو كأنني أتشاغل عن همي بحكاية هم قديم يجاوب مافي القلب وإن خفف عنه بإلهائه قليلاً عن ذلك الذي ماعاد يطيقه".
مشاركة من Ghada ، من كتابثلاثية غرناطة
-
تطلع أبو جعفر من طاقة في الجدران إلى الفضاء .. " لا أرض بلا سماء .. يا أحكم الحاكمين يا صاحب الزرقاء العالية يا وعد الحق .. يا الله"
مشاركة من Bayan Tn ، من كتابثلاثية غرناطة
-
" أم أنه المسطور في اللوح المحفوظ؟ وهل يسطر الله في لوحه هزيمة عباده الصالحين؟! تأخرت النجدة .. تأخرت .. ولكنها قادمة من أهلنا في مصر والشام والمغرب ... سيأتون بأمر الله وإرادته ... وإن لم يأتو؟! "
مشاركة من Bayan Tn ، من كتابثلاثية غرناطة
-
لكلِّ شيءٍ ثمن وكلَّما عزَّ المُراد ارتفع ثمنه عالياً يا عليّ 🖤
مشاركة من Haneen Mw ، من كتابثلاثية غرناطة
-
لم تخل حياتنا من مباهج، صغيرة أو كبيرة، فالحياة تحمي نفسها في نهاية المطاف.
مشاركة من Nourhan Ezz ، من كتابأطياف
-
كيف احتملنا وعشنا وانزلقت شربة الماء من الحلق دون ان نشرق بها ونختنق؟ وما جدوى استحضار ما تحملناه وإعادته بالكلام؟ عند موت من نحب نكفنه. نلفه برحمة ونحفر في الارض عميقا...
مشاركة من Kamleh Mohamed ، من كتابالطنطورية
-
تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح ثم يأتي ما هو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيراً ...
مشاركة من خديجة ، من كتابثلاثية غرناطة
-
لكل أمر تحت السماوات وقت،للولادة وقت و للموت وقت،للغرس وقت و لخلع المغروس وقت .
#ثلاثية_غرناطة
مشاركة من فيصل الجهني ، من كتابثلاثية غرناطة
-
هل في الزمن النسيانُ حقاً كما يقولون ؟
ليس صحيحاً !
الزمن يجلو الذاكرة كأنهُ الماء تغمرُ الذهبَ فيه يوماً أو ألف عام فتجدهُ في قاع النهر يلتمع ..
لا يفسدُ الماء سوى المعدن الرخيص !
مشاركة من Khadija Hallum ، من كتابثلاثية غرناطة
-
يقررون عليه الرحيل. يسحبون الأرضَ من تحت قدميه. ولم تكن الأرضُ بساطاً اشتراه من السوق، فاصل فى ثمنه ثم مد يده إلى جيبه ودفع المطلوب فيه،وعاد يحمله إلى داره وبسطه وتربع عليه فى اغتباط. لم تكن بساطاً بل أرضاً، تراباً زرع فيه عمره وعروق الزيتون. فما الذى يتبقى من العمرِ بعد الاقتلاع؟ .. في المسا يغلقُ باب الدارِ عليه وعلى الحنين.. تأتيه غرناطة.. يقولُ يا غربتي! راحت غرناطة.. يسحبونها من تحت قدميه, ولم تكن بساطاً اشتراهُ من سوق بالنسية الكبير
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابثلاثية غرناطة
-
وعيناها الواسعتان يزيدهما الحزن اتساعًا.
مشاركة من أثير ، من كتابثلاثية غرناطة
-
رجل يصنع القهوة وامرأة تنظر إليه فيحدث ذلك الشئ الذي يسقط كل الأيام السابقة مصفرة وغريبة ويابسة كأن لم تدب فيها حياة قط ويأتي بأيام تورق وتتفتح وتتوهج بهية وجديدة وخضراء . هل هكذا حب النساء أم أنني التي أصابها الحب كصاعقة فصارت تركض في إتجاه من تحب كأنما الركض إليه هو الوجود وعلة الوجود !
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ ، من كتابخديجة وسوسن
-
امسي البكاء مبتذلا .ربما لان الدموع صارت تستحي من نفسها ..لا مجال
مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil ، من كتابالطنطورية
-
إن عقل الإنسان صندوق عجيب صغير ما دام محمولاً في الرأس، ويحتفظ رغم ذلك بما لا يحصى أو يعد
مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتابثلاثية غرناطة
-
يراها فينشرح صدره أو لا يراها فيمضي كسير الخاطر
مشاركة من Meme Basim ، من كتابثلاثية غرناطة
-
أن تهيم على وجهك نهارًا وتستقبل المساء جالسًا في زاوية مسجد تؤلمك قرصة الجوع ولا ينقذك منها سوى النوم متدثرًا بملفك الخشن ... ما الجديد في ذلك؟
مشاركة من kaltham aldarmaki ، من كتابثلاثية غرناطة