حكايات في تاريخ مصر الحديث : من نابليون ومحمد علي إلى حريق القاهرة > مراجعات كتاب حكايات في تاريخ مصر الحديث : من نابليون ومحمد علي إلى حريق القاهرة

مراجعات كتاب حكايات في تاريخ مصر الحديث : من نابليون ومحمد علي إلى حريق القاهرة

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب حكايات في تاريخ مصر الحديث : من نابليون ومحمد علي إلى حريق القاهرة؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    لماذا اتفق كثير من الكتاب علي بداية تاريخ مصر الحديث بدخول الحمله الفرنسيه إلي مصر؟

    يبدو السبب هو إصطحابها كثير من العلماء و الرسامين الذين سجلوا و أرشفوا حالة مصر في جميع المجالات مما يمكن إعتباره مرجع و أساس يظهر أي تغيير تم في عصور تاليه.

    بدأ الكاتب حكاياته مع الاحتلال الفرنسي و الذي لم يبقي سوى ثلاث سنوات تخللتها ثورات المصريين علي المستعمر الفرنسي، ثم رحيل نابليون خلسة بعد فشل مشروعه التوسعي نحو الشام تاركا  مصر و متجها نحو إنقاذ نفوذه و سلطانه بأوروبا.

    جاء محمد علي و بدأ تحديث مصر في عصر الباشا. الوالي ذو التطلعات التوسعيه و الذي حافظ بذكاء علي العلاقه مع الباب العالي العثماني و أسس حكم الأسره العلويه له و لأبناءه و أحفاده من بعده.

    يثير الكاتب إشكالية الحكم علي عصر محمد علي من المؤرخين حيث الخلاف بين مدرسة الإنجاز الحضاري و التي تعتبره باني و مؤسس مصر الحديثه خلافا ل مدرسة القيمه الإنسانيه و التي إعتبرته خصم المواطن و جلاده.

    انحاز الكاتب إلي الرأي الأول ، بينما وقفت شخصيا عند هذا الإختلاف و لم أستطع تجاوز فكرة ترسيخ محمد علي لفكرة الإحتكار و أن الحاكم هو الدوله و السيد بينما الشعب هو رعايا الحاكم و أملاكه،  و ليس الرقيب عليه و أساس بنيان الدوله.

    مخالفا رؤية المؤلف أعلن إنحيازي ل مدرسة التاريخ الإنساني فهو ب دوره يقود إلي بقاء و إستمرارية الإنجاز الحضاري.

    بنهاية عصر الوالي محمد علي توالي أبناءه و أسرته في حكم مصر و زادت الإخفاقات و التراجعات مع بعض الإنجازات حتي وقع الإحتلال الإنجليزي ل مصر بعد تآمر الخديوي توفيق علي عرابي و رفاقه في محاولة تصديهم للغزو الأجنبي ل بر مصر ثم فشلهم و نفيهم خارج البلاد.

    اختلفت مع الكاتب للمره الثانيه في بداية تشكل الحركة الوطنيه حيث رأيتها مع الحركه العرابيه رغم فشلها، و يراها المؤلف مع ظهور مصطفي كامل و عصر الخديوي عباس الثاني حيث بدأ النضال السياسي نحو التحرر و الإستقلال مرورا ب محمد فريد ثم سعد زغلول و رفاقه و تشكيل حزب الوفد.

    محطات متتاليه من النضال السياسي ضد الاستعمار الإنجليزي سعيا نحو التحرر منذ مؤتمر الصلح ١٩١٧ مرورا بإعلان فبراير ١٩٢٣ ثم إقرار الدستور في نفس العام و تعديله عام ١٩٣٠ ، توقيع مصطفي النحاس معاهدة ١٩٣٦ حيث الاستقلال الشكلي رغبة في التحرر الفعلي.

    تولي فاروق ملك مصر عامين تحت الوصايه ثم قامت الحرب العالميه الأولي و إختفي دوره نتيجة لرغبة الإحتلال في توجيه مصر لمجهود بريطانيا الحربي و تأمين جبهة شمال أفريقيا.

    أغفل الكاتب موقف مصر فى الحرب العربية عام ١٩٤٨ و التي كان من نتائج الهزيمة فيها هو ظهور حركة الضباط الأحرار السرية و التي كان غرضها تصحيح أوضاع الجيش ثم إنتهت بعزل الملك و السيطرة على مقاليد الحكم.

    استعرض الكاتب تاريخ مصر الحديث في صورة مختصره و مركزه في ٢٤ فصل أو حكاية. هي رحلة ممتعه لا غني عنها لمحبي  التاريخ ، و تمثل و لاشك فاتح شهية لكل راغب في المزيد من التفاصيل و التحليل من الكتب المتخصصة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    في نهاية القصة الثامنة خطاء تاريخي أتصور انه غير مقصود .. حيث انه مكتوب تولى من بعده الخديوي اسماعيل بن سعيد بن محمد علي في حين أن اسماعيل هو ابن ابراهيم باشا وليس سعيد باشا وسعيد كان عم اسماعيل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1