أصفر .. أزرق .. أخضر > اقتباسات من كتاب أصفر .. أزرق .. أخضر

اقتباسات من كتاب أصفر .. أزرق .. أخضر

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أصفر .. أزرق .. أخضر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أصفر .. أزرق .. أخضر - رحاب لؤي
تحميل الكتاب

أصفر .. أزرق .. أخضر

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ التعلم شكل من أشكال الرفق بالنفس، تربيتٌ على الكتف وهروب من الواقع القبيح، العقل لم يصدأ، كذلك القلب لم يفقد حماسه. تعلم الأمور الجديدة شكل من أشكال الوقاية من الاكتئاب، ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ‏❞ «لا يملك المرء في كل مرة سوى المحاولة.. الباقي يتكفل به الله». ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ❞ كنت لا أحاول التفكير في القادم، غالبا يتحول التفكير في الأمر لاكتساب أفكار وصور مسبقة تفسد التجارب ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ‏❞ على أبواب المطارات ثمة مشاعر واستثناءات لا تتكرر في أماكن سواها، حيث مشاعر الفقد المحتمل، الغياب الأكيد، ترقب الوصول، أمور يقفز لها القلب من موضعه. ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ❞ جرت العادة أن الأيام الحزينة والأخبار المؤلمة، تأتي معا، لهذا قالوا المصائب لا تأتي فرادى، كذلك الحال مع الأخبار السعيدة والأمور المفرحة، تأتي معا أيضا دفعة واحدة، حتى إن المرء يستكثرها على نفسه ويتمنى لوهلة لو أنها كانت موزعة على مدى زمني أطول لتخفف ما بالأيام من غصص لا تنتهي. ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ❞ مهنة الصحافة هي في الأصل مهنة إعلام، وتوعية وتوجيه، يقدم عبرها الصحفي المعلومات والبيانات ليتمكن القارئ من تحديد أولوياته وقراراته خلال يومه عبر ما عرفه، هذا كلام جميل، لكن لا علاقة له بالواقع، بكل أسف. ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ‏❞ كل شيء يتطلب تدرجا كافيا، ما الضير إن قلت أن بذل جهد أكثر من المطلوب يعد ضربا من الخطل. ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ‏❞ لكل خطأ ثلاث مراحل: الأولى أن يحدث، والثانية ألا يتم الاعتراف به، والثالثة أن يتم الادعاء أنه على أية حال لم يكن له تأثير. ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ❞ ثمة أحداث كفيلة بتغيير خطط المرء نيابة عنه ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ❞ يقودنا القدر بمهارة، يسوقنا لمن يخذلنا، ويقود إلينا من يساعدنا أيضا، القدر ينصت إلى أحلامنا مهما بدت غبية أو غير ممكنة، القدر عادل لكن من قال إن ما نحلم به هو الصواب! ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ❞ «على المرء أن يمتلك خطته الخاصة بشأن شغفه وألا يخضع حياته وجهده للآخرين كليا، الوظيفة أمر جيد لكن عليك أن تمتلك خطتك الخاصة أيضا لترضي شغفك وما تحب» ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ❞ لا تتعلق الاستفادة دائما بما يقال لك من معلومات، تأتيك الفائدة أحيانا من حوارات جانبية أو جملة واحدة عابرة، قد تبدو بسيطة، لكنها فارقة للغاية ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ❞ نبدو واثقين كثيرا من أحلامنا، لكنها حين تغدو حقيقة يصيبنا التردد والخوف في لحظة ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ‏❞ ذات يوم، بينما أشعر أن كوني يتداعي، لمعت شرارة برأسي، وعثرت على ما اعتقدت أنه الحل فجأة، وحده التعلم المستمر هو الأمل -برأيي- الذي يمكن أن ينتشل المحبطين، ويعطيهم مزيدا من الخيوط لبدايات جديدة، ذلك الشعور الرائع أنه مازال هناك المزيد لخوضه والاكتراث له وسط سلاسل الروتين اللانهائية، لكن ماذا أتعلم؟ وكيف؟ ومتى؟ كانت تلك هي المعضلة التي وجدت إجابتها الرائعة لاحقا ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ❞ المغامرة ليست دائما جيدة، لكن البقاء بلا حراك دون رضا قاتل أيضا. ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • نزلت في المحطة التالية، وتذكرت فورا الأتوبيس المصري السحري، الذي انبثق لي من قبل، وأنقذني في لحظة حالكة، حقا في الليلة الظلماء يفتقد البدر وفي ألمانيا أفتقدت أتوبيسات مصر، ذلك السائق الألماني علمني حقا قيمة السائق المصري، الذي سيقف لك في أي لحظة كي ينتشلك من غياهب الضياع، هكذا يتوقف في منتصف الطريق لامراة عجوز تلوح بيأس كي تذهب إلى بيتها، تمتد لها ألف يد كي تنضم إلى الجمع الغفير بالداخل، حتى لو فوت محطتك لا بأس، سيمنحك السائق فرصة النزول، ولو لم يمنحها لك، فالباب لا ينغلق أبدا، مفتوح باستمرار، هكذا كنت استمتع بإحساس الطيران وأنا أنزل مسرعة بعكس اتجاه سير الأتوبيس، وأدرب قدمي على السير خطوتين أو ثلاثة، هذه مهارة لا يتقنها سوى المصريون، ان تنزل من أتوبيس يسير بالفعل، دون أن تقع، لها تقنية معينة تجعلك تشعر بلياقة غير عادية.

    السائق الطيب سمح الوجه لا يضع حد أقصى للركاب، مركبته تسير بالبركة، وتنطوي على تلاحم شعبي

    حقيقي.

    حتى الأتوبيس نفسه يصير بعد فترة مصريا حقا، هكذا "يشحر" ويصدر عنه الدخان ويعلو صوت موتوره، لكنه لا يتعطل أبدا، فهو يشعر بالمسئولية تجاه تلك الأعداد الغفيرة، هكذا تجد أكثر الأتوبيسات تسير بينما "الكبوت الخلفي" مفتوح ليحظى بالتهوية ويتمكن من مواصلة عمله، في تلك اللحظة تذكرت المثل المصري الأصيل: "اللي يشوف مرات أبوه يعرف قيمة أمه".

    مشاركة من Rehab Loay
  • "هل يمكنني الهروب الآن؟" يراودني السؤال بينما ظروف إجبارية، مادية، ومعنوية تجعل فكرة التغيير ضرب من ضروب الحماقة، حيث الكثير من الانهيارات التي يمكن أن تتبعه ببساطة شديدة والكفيلة بالقضاء علي تماما، المغامرة ليست دائما جيدة، لكن البقاء بلا حراك دون رضا قاتل أيضا، حسنا "ماذا بعد؟"

    مشاركة من Rehab Loay
1