الأستاذ ينصرف :  محمد حسنين هيكل - حازم عوض
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الأستاذ ينصرف : محمد حسنين هيكل

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

برحيل الكاتب الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل، تكون مصر قد فقدت واحدا من أبرز أعلامها من الصحفيين، فقد كان هيكل أهم صحفي عربي ومن أهم الصحفيين العالميين، وحقق تألقا كبيرا في سماء الصحافة والنشر في العالم. وعلى الرغم مما قد تبدو أنها اتهامات لصيقة بحق هيكل بمسؤوليته على سبيل المشاركة في هزيمة يونيو 1967م، التي تعتبر أكبر هزيمة عسكرية تحيق بالعالم العربي في تاريخه الحديث، وحتى مع ما وجه لهيكل من انتقادات لأنه كان أول من تبنى مزاعم إسرائيلية حول أن حرب أكتوبر 1973م كانت هزيمة عسكرية للسادات وليست انتصارا، إلا أن هيكل يبقى علامة بارزة في تاريخ الصحافة العربية والمصرية. وفي هذا الكتاب نلقي الضوء على أبرز محطات في حياة هيكل الذي عاش في كل العصور الملكية والجمهورية التي مرت بمصر قبل وبعد 3 ثورات، وفي ظل ملكين و6 رؤساء، وحيث كان اقتراب هيكل من السلطة أو ابتعاده عنها بمثابة ترمومتر لقياس العلاقة بين الصحافة والدولة ليس في مصر فقط ولكن في العالم العربي.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.8 5 تقييم
28 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الأستاذ ينصرف : محمد حسنين هيكل

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الكتابة عن الأستاذ محمد حسنين هيكل لا تنتهي.. لقد أثرى الأستاذ هيكل الحياة الفكرية والثقافية وقبلها السياسية بلا حدود، لدرجة أنه إذا حاولنا أن نتخيل المشهد الصحافي والإعلامي والفكري بل والسياسي في مصر والأمة العربية كلها، بدون الأستاذ هيكل، لوحدنا أنفسنا أمام جدب وأرض قاحلة إلى أبعد مدى. لذلك فإن الدور الذي قام به الأستاذ هيكل دور محوري وهائل، فقد أحدث نقلة هائلة في الفكر والسياسة والصحافة والاعلام العربي، نقلة رفعتهم إلى مصاف العالمية في التأثير والمدى.

    للأسف لم ينل فكر الأستاذ وإنتاجه ولو جزءًا ضئيلاً مما يستحقه من القراءة والفحص والدرس والاستيعاب، بالرغم من كل ما ص.ر حتى الأن عنه. مثلا أنا أرى أنه حاجة ملحة لدرس وبلورة فلسفة الأمن القومي التي غزلها بدأت ومعانة واستمرارية فكر الأستاذ هيكل عبر سنوات ممتدة في عمر هذا الوطن.

    إن دراسة فكر الأستاذ وحياته، ضرورة فائقة لمستقبل هذا الوطن وهذه الأمة قبل أن يكون كتابة وتسجيل للتاريخ. الكتاب الذي بين يدينا به مجهود لا بأس به لمؤلفه حازم عوض، لكني أخشى أنه مت متواضع بشكل كبير يالنسبة لما تستحقه إطلالة على حياة الأستاذ. ربما يصلح الكتاب أكثر لأحد يريد أن يتعرف على الأستاذ لأول مرة وكان مجهولا له، لكنه محدود لمن يعرف الأستاذ، هؤلاء كثيرون جدًا.

    نشكر المؤلف على الجهد المبزول ونتمنى له كل الخير والاستمرار في الكتابة والإنتاج.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق