ضد التاريخ: تفنيد أكاذيب السلطة وتبديد أوهام الشعب > اقتباسات من كتاب ضد التاريخ: تفنيد أكاذيب السلطة وتبديد أوهام الشعب

اقتباسات من كتاب ضد التاريخ: تفنيد أكاذيب السلطة وتبديد أوهام الشعب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ضد التاريخ: تفنيد أكاذيب السلطة وتبديد أوهام الشعب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ضد التاريخ: تفنيد أكاذيب السلطة وتبديد أوهام الشعب - مصطفى عبيد
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ‏❞ لا يمكن مساواة البطل بالمهووس، والفدائي بالإرهابي، والمناضل بالسفاح ليس كل مَن حملوا السلاح في وجه إسرائيل يستحقون احترامنا وتبجيلنا وتعظيمنا، فثمَّة مَن حملوه شذوذًا وجنونًا، وثمَّة مَن وقفوا في الصف المواجه لدولة الكيان الصهيوني، لكن وقفتهم لم تمنحنا شرفًا ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ألا نفرق بين اليهودي والصهيوني فذلك جهل مُقيم، أن ننحاز ضد أصحاب عقيدة مغايرة، فنتهمهم بكل الموبقات، ونلعنهم، ونضعهم سببًا لكافة الكوارث، ونعتبرهم دائمًا وأبدًا متآمرين، فذلك الجنون، كل الجنون.

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • التاريخ يقبل الروايات المتعددة. لا رواية واحدة ولا حكم مطلق

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • " ماذا كان يمكن أن نُسمي حركة 23 يوليو سنة 1952 لو أنها فشلت؟ وهل كان كتاب التاريخ سيذكرون الضباط الأحرار باعتبارهم أبطالا أم متمردين؟ وماذا كانوا سيقولون عن أسرة محمد علي لو ظلت في الحكم؟

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • إن نص يوسف إدريس في حق السادات يتجاوز النقد السياسي غير الممنطق، والاختلاف في الرأي وإن كان لا يستند لفكرة قوية، ويتسع ليصل إلى مستوى التخوين، والسب، ونفي الصفات الأخلاقية الحسنة، وهو ما يتجلى بوضوح في الفصل الأخير من الكتاب والذي يحمل عنوان " الخيانة مرتبة أعلى"، إذ يشير فيه إلى أننا لو راجعنا كل أفعال الرجل لانتهينا إلى أنه يفتقد لأي مراجعة يقوم بها الضمير، وإنه لا يخاف من أحد حتى الله، وأن خوفه هو خوف على النفس والذات والثروة. بل إنه يرى أن اختيار عبد الناصر، السادات نائبا له هو اختيار أوعزت به الاستخبارات الأمريكية عن طريق مستشاريها الذيت كان يحتل بعضهم أمكنة قريبة من صانع القرار، ولعلمهم بقلة شعبيته وهوان شأنه، وكان عند حسن ظنهم. "ففي أقل من أربع سنوات كان اتجاه مصر الثوري قد صفي تماما لمصلحة أمريكا ومن معاداة الاستعمار إلى التسليم الكامل له.. وأفقنا جميعا لنجد مصر قد دحرجها السادات وعصابته إلى مستنقع مجاري لا مكان لرجل نظيف أو عمل نظيف أو تصرف سوي فيه."

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • الموجع في الأمر أن تمتد المعارضة الفكرية أو الاختلاف السياسي إلى خُلق مُشين مرذول ومخاصم للنبل الإنساني، وهي الشماتة في الموت. ببساطة لأن كأس الموت دوار، وكل إنسان ذائقه، ولأن موت الإنسان حكم لإيقاف لخصومات البشر، فكما قال الشاعر " لا تظلموا الموتى ولو طال المدى/ إني أخاف عليكموا أن تلتقوا."

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • في عالم السياسة، المُستبعد مندوب، والخاسر مرغوب، والبعيد عن العين قريب من القلب، والبديل دوما عظيم.

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • ليس أصعب من نفاق المحكوم للحاكم سوى نفاق الحاكم للمحكوم. أن يتقبل المسئول مطالب غير ممكنة أو أفكار لا يؤمن بها نفاقا للشعب

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • يربح الشعبيون ولو أخطأوا. يفوز بالرضا السامي أصحاب الشعارات، والخُطباء، ومنافقو الجماهير. أما العُقلاء، النابهون،العمليون، مَن يزنون الأمور بمقياس المكسب والخسارة، فغالبا مُتهمين، ودائما دائما منبوذين

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • ليس أصعب من نفاق المحكوم للحاكم سوى نفاق الحاكم للمحكوم

    مشاركة من Mohamed Emara
  • والمثير هنا أن «العشماوي» التقى خلال رحلة بحثه الاستكشافية بشأن الرواية بكثير من اليهود المصريين الذين اضطروا في الخمسينيات والستينيات إلى تغيير أسمائهم إلى أسماء مسلمين كمحاولة منهم للفرار من تنمُّر المجتمع وتمييزه ضد كل يهودي

    مشاركة من Mohamed Emara
  • ❞ إن التفكر والتدبر فيما يُصَب علينا من حكايات، وما يُلصق في عقولنا من حجج وتبريرات وقراءات للأحداث ضرورة تُحتمها علينا الرغبة في التطور والسعي نحو العدل. ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • لا تظلموا المَوتى وإن طال المدى

    ⁠‫إنِّي أخافُ عليكمُ أن تلتقوا

    مشاركة من عمار العلي
  • وكما يقول المثل العربي الشائع: «يؤتى الحذِر من مأمنه»

    مشاركة من عمار العلي
1
المؤلف
كل المؤلفون