اقتباسات من كتاب سيكولوجية المال: دروس خالدة في الثروة والجشع والسعادة

❞ إن الكثير من إنفاق المستهلكين، ولا سيما في البلدان المتقدمة، مدفوع اجتماعيًا: إنه تحت تأثير الأشخاص الذين يعجبونك، وتفعل ما يفعلونه لأنك تريد أن يعجب الناس بك أيضًا. ❝

❞ تعود جذور العديد من قرارات الاستثمار والتمويل إلى مشاهدة ما يفعله الآخرون، أو تقليدهم أو المراهنة ضدّهم. ❝

❞ احذر من أخذ العظة المالية من الأشخاص

⁠‫الذين يلعبون لعبة مختلفة عن لعبتك. ❝

❞ لكن بالطبع يبدو الاستثمار الناجح سهلًا عندما لا تكون أنت من يتولى أمره. ❝

الذكاء ليس مزيّة يمكن الاعتماد عليها في عالم متصل كما هو عالمنا، لكن المرونة هي تلك المزيّة.

يمكنك الادخار من أجل الادخار، وعليك فعل ذلك،

إن إحدى أقوى الطرق لزيادة مدخراتك ليست بزيادة دخلك إنما برفع مستوى تواضعك.

بناء الثروة لا علاقة له بدخلك أو بعائدات الاستثمار، إنما هو ذو علاقة كبيرة بمعدل الادخار.

الحقيقة هي أن الثروة هي ما لا تراه.

القدرة على فعل ما تشاء عندما تريد، ومع من تشاء، وقتما تشاء، هو أمر لا يقدر بثمن. إنها أكبر مكسب يُقدّمه المال لك.

إن أسمى شكل من أشكال الثروة، هو القدرة على الاستيقاظ كل صباح والقول: «أستطيع فعل ما يحلو لي اليوم».

قال جورج سوروس ذات يوم: «لا تتعلق أهمية الأمر في إذا ما كنت على صواب أم على خطأ، إنما مقدار ما تجنيه من المال عندما تكون على حق، وما تخسره عندما تكون مخطئًا».

في اجتماع المساهمين في بيركشاير هاثاواي (Berkshire Hathaway) عام 2013 قال وارن بافيت إنه امتلك 400 إلى 500 سهم خلال حياته وجنى معظم أمواله من 10 منها.

«أعتقد في بعض الأحيان أنه لا يوجد ثمن باهظ للغاية على المُضارِب دفعه إلى معرفة ما يبعده عن الغرور. يمكن نسب العديد من الانهيارات التي تعرّض لها رجال لامعون إلى الغرور».

التدمير في وجه التقدم ليس ممكنًا فحسب، بل طريقة فعالة للتخلص من الفائض.

إن فكرة احتمالية أن يكسب أمر ما على المدى الطويل في حين أنه قد يكون ميئوسًا منه على المدى القصير ليست فكرة بدهية، لكنها تتعلق بكيفية عمل الكثير من الأشياء في الحياة.

التفاؤل المعقول هو الاعتقاد أن الاحتمالات في مصلحتك، وأن الأمور ستتوازن بمرور الوقت لتكون النتيجة جيدة حتى لو كان ما يحدث بينها مملوءًا بالبؤس.

جاءت **** مليار دولار من صافي ثروة بافيت البالغة **** مليار دولار بعد عيد ميلاده الخامس والستين.

الطريقة الوحيدة للفوز هي ألا تقاتل في معركة المقارنة منذ البداية، وبعبارة أخرى: اعرف الاكتفاء المالي، واقبل بما لديك حتى لو كان أقل مما يملكه مَن حولك.

تؤيد الرأسمالية الحديثة أمرين: توليد الثروة، وتوليد الحسد. ربما يسير الاثنان جنبًا إلى جنب، فقد تكون الرغبة في تجاوز أقرانك وقودًا للعمل الجاد، لكن ليس هناك متعة في الحياة دون شعور بالاكتفاء.