تتعامل مع إحباطك كحصاة صغيرة في حذائك، تضايقك؛ فتتعامل معها دون أن تتوقف عن المشي حتى تستقر داخل حذائك في ركن يُحيِّدها فلا تعيقك ولا تمنعك من حيوية المسير.
رق الحبيب > اقتباسات من رواية رق الحبيب
اقتباسات من رواية رق الحبيب
اقتباسات ومقتطفات من رواية رق الحبيب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
رق الحبيب
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Norhan Ali Soliman
-
وكانت الأم تحتج على رفع الحدود هذا، وتقول ساخطة: «الدلال الزايد يتلف»، ويرد عليها الأب: «عمر الحنان ما أتلف مخلوقًا».
مشاركة من Norhan Ali Soliman -
كلثومية تُسعِّر وحشة الفقد والنوى فتثير جنونا للحظة، وتهدهد بفرح التذكُّر ما فات فيلوح حضورا يرقِّق قسوة الغياب
مشاركة من Bahaa Atwa -
لم تعد تحب السفر. لم تعد تريد الذهاب إلى أي مكان غير الأماكن القريبة التي يتنفس فيها إيقاعك بارتياح. أماكن عامة ذات إطلالات فسيحة تذهب إليها مجهولا وحدك حيث تستشعر بأن الزحام حولك لا أحد. تأتنس بوجود الأحياء والحياة من حولك دون اختراق لخصوصيتك. تلتقي عددا قليلا جدًّا من الأصدقاء وتهاتف عددا قليلا من المعارف.أما أسرتك وبيتك فهما سكنك وسكينتك وركنك المكين. يسمون هذه عزلة، ❝
مشاركة من Bahaa Atwa -
«يقينا إن السعادة ليست كما يقولون، تستمر لحظة ولا تُعرف عندما تُمتلَك، إنما عندما تنتهي. الحقيقة أنها تستمر باستمرار الشعور بالحب؛ لأن استمرار الشعور بالحب حتى الموت، أمر جميل».
مشاركة من هاجر الناجي -
هو الذي لم ينعم بالأبوة كان يذوب حنانا على كل طفل يراه. وامتد حنانه لصغار الحيوانات التي يرى فيها فطرة طفولية على نحو ما.
مشاركة من هاجر الناجي -
لم يحب الاغتراب أبدًا، أحب لو يعيش ويموت في المكان الذي عرف فيه أول النور، أول الأنفاس، أول مراتع الطفولة، ومراح الصبا، وفورة الشباب أول الحب، أول الآلام، وأبكر السلوى لم تكن بلدته جنة، لكن الاغتراب وفقدها جاءا جحيما بشكل
مشاركة من هاجر الناجي -
كان مؤمنا بأن لا مجانين في المصحات النفسية؛ فالمجانين الحقيقيون يظلون طلقاء يمارسون شرورهم دون وصم ولا ردع. سيكوباتيون كبار ومجانين عظمة ونرجسيون مسمومون لا يكفيهم الافتتان الجنوني بذواتهم، بل يقهرون محيطهم ليتحمل التكلفة الباهظة لهذا الافتتان.
مشاركة من ines -
وكأنه يشدّ الابتسام شدًّا على فم كان يشرع في البكاء.
مشاركة من Bahaa Atwa -
«يقينا إن السعادة ليست كما يقولون، تستمر لحظة ولا تُعرف عندما تُمتلَك، إنما عندما تنتهي الحقيقة أنها تستمر باستمرار الشعور بالحب؛ لأن استمرار الشعور بالحب حتى الموت، أمر جميل» (من مسرحية جابرييل جارثيا ماركيز الوحيدة «خطبة لاذعة ضد رجل
مشاركة من Hanan Belal
السابق | 1 | التالي |