جمهورية كأنَّ - علاء الأسواني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

جمهورية كأنَّ

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عن القاهرة ويناير – عن مازن وأسماء واللواء علواني والشيخ شامل وكثيرين آخرين من الشخصيَّات التي شكَّلت فسيفساء الثورة. رواية صادمة ومرعبة ومشوِّقة عن إحباط الثورة عبر التحالف الغاشم للخطاب الدينيّ والسلطويّ والإعلاميّ. "جمهوريَّة كأن"، بقلم علاء الأسواني، قد يكون لها الوقع الكابوسيّ نفسه الذي أحدثته رواية أورويل "1984". "لا شك أن جمهورية كأن رواية بالغة الأهمية تضاف إلى أعمال د. علاء الأسواني المتميزة كلها، وإن كنت أتوقع لها صعوبات في التوزيع لأنها تحمل اسم ذلك المعارض الشريف." أحمد خالد توفيق . . الشخصية في رواية «جمهورية كأن»، تحتل الصدارة ليس بصفتها الفردية، فهي دائماً تمثل فئة من المجتمع، وتطرح مشاكل اجتماعية تعاني منها هذه الفئة. والشخصية بهذا المعنى تقترب من المفهوم البريختي، لجهة الصراع بين الخير والشر، والجانب السياسي التثويري، والنهاية الصادمة. وبالإضافة إلى بعدها التوثيقي، تعد رواية «جمهورية كأن» واقعية صادمة" الحياة . . . "يتجاوز علاء الأسواني، الأديب والكاتب المصري المعروف، في روايته الأخيرة "جمهورية كأنّ" الخطوط الحمراء جميعا، يقطعها إربا، ويصطدم بعنف وقوة بالمؤسستين العسكرية المصرية، والأمنية أيضا، ودورهما في الأوضاع قبل ثورة 25 يناير، وبعدها، ويعاكس الصورة الإعلامية المصرية التي روّجت لدور إيجابي وجميل تماما." " الرواية مهمة وجميلة وتصحح كثيرا من الأفكار المبالغ فيها عن "قدسية المؤسسة العسكرية" في العالم العربي، وتضعنا أمام الحقيقة المرّة، أنّ هنالك فاشيات أو أشباهها تتصارع" عربي 21 . . . في هذه الرواية، إراءة غير المرئي، وقراءة النوايا المضمرة وبواطن العلاقات، هو الذي يبرر الكتابة ويدعو إلى ابتداع وسائلها ليحكي عن حكاية شهدها أو تابع أحداثها معظمُنا، وليرتقي من ثمّ بهذه الأحداث، من واقعها التاريخي المباشر إلى سردها الفنّي المعبِّر عن أكثر من حقيقة توصَّل إليها الراوي/ الكاتب من منظوره لهذه الأحداث، واستدعت من ثمَّ تقنيّات بناء عالمها." القدس العربي. . . . "رواية جمهورية كأن قد منعت من الطباعة والنشر في مصر، فتم أصدرها عن دار الآداب اللبنانية. وفي الآونة الأخيرة منعت من الأردن ولا تباع الرواية إلا في لبنان والمغرب وتونس." بعد تولي السيسي الحكم في مصر، تم منع علاء الاسواني من الكتابة في الصحف المصرية ومنع ظهوره في التلفزيون، والتضييق الأمني الشديد عليه جعله يتوقف عن إعطاء ندوات ثقافية، وعند إنهائه لرواية جمهورية كأن سلمها لدار نشر وقد أجابه مسؤول:" هذه أفضل رواية كتبتها لكننا لن نستطيع نشرها لأنها ستضعنا في مواجهة مع النظام لا نتحمل تبعاتها." وقدمها لدار نشر أخرى ومدحوها وتم توقيع عقد مع الوكيل الأدبي لعلاء أسواني وبعد أيام اعتذر الناشر عن نشر الرواية خوفًا من النظام... هذا عدا عن تعرض الكاتب بعد الرواية للاغتيال المعنوي في عشرات البرامج التلفزيونية يتعرضون له بالشتم والقذف والاتهامات وقد قام الكاتب بتقديم بلاغات ضدهم إلا أن النائب العام حفظها جميعها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 247 تقييم
1553 مشاركة

اقتباسات من رواية جمهورية كأنَّ

أنا مُلكك وأنت مُلكي حتى لو لم نسجِّل حبّنا في السجلّ المدنيّ. ما قيمة الأوراق الرسميَّة؟! قد تثبت الحقوقَ القانونيَّة، لكنَّّها لا تثبت الحبّ.

مشاركة من إيمان حيلوز
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جمهورية كأنَّ

    251

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    لا ميزة فيها إلا جرأتها، أما العيوب فحدث ولا حرج: سطحية، مباشرة، ركاكة، اختزال، رؤية مشوشة وقاصرة، معايير مختلة، إغفال لكل أخطاء الثورة والثوار، تحامل على الدين والتدين والمتدينين، والقائمة تطول إلى ما لا نهاية.

    اقرأوا قريباً من البهجة لأحمد سمير يا جماعة، أفضل ما كُتِبَ حول الثورة في رأيي حتى الآن.

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    كأن الاسواني في جمهوريته تحول إلى الإنتاج الكمي لا النوعي، كأنها مسرودة على عجل، و حبكتها جدا متهالكة و لغتها ركيكة و أسلوبها رخو.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تحولت الرواية لنسخة إلكترونية بأسرع مما توقعت، فحملتها وشرعت في قراءتها فورا

    وكالعادة سلاسة أسلوب الأسواني جعلتني أنهى ثُلث الرواية تقريبا في يوم

    كما أني أُحب أسلوبه في وصف الشخصيات فأكاد أتخيلها أمامي حية تنبض وتتحرك وتنفعل

    [ تتناول الرواية أحداث ثورة يناير قبل مقتل خالد سعيد بقليل وحتى أحداث مجلس الوزراء

    يذكرنا الأسواني بالأحوال الإجتماعية في مصر ما قبل الثورة ثم لمحة عن مقتل خالد سعيد ودعوات النشطاء على فيس بوك للتظاهر يوم 25 يناير

    ثم باقي الأحداث ... جمعة الغضب ... موقعة الجمل ... التنحي ... أحداث ماسبيرو ... أحداث محمد محمود ... أحداث مجلس الوزراء

    برع في وصف تحول نفسيات الشعب من موقف مؤيد للثورة إلى موقف معارض لها

    وأظهر أن كل الأطراف كارهين للثورة منتفعين بها "عسكر - إخوان - إعلاميون - رجال أعمال"

    غسيل مخ الشعب (وإن كنت أفضل أن يطلق عليه اسماً آخر) عن طريق الآلة الإعلامية الجبارة المدفوعة من العسكر والمخابرات

    شهادات حقيقية عن حوادث كشوف العذرية وأحداث ماسبيرو وشهادات ضمنية عن أحداث محمد محمود

    كان لابد من تخليدها في كتاب حتى لا ننسى واعتقد أن هذا هو سبب تخوف الناشرون المصريون منها

    ففي الوقت الذي نرى فيه لافتات تأييد لبلحة في كل مكان وتصريحه مؤخرا بأنه لن يسمح بالذي حدث من سبع سنوات (الثورة) بأن يحدث ثانيةً

    لابد أن يصاب الناشرون المصريون بالإسهال والرعب من نشر عمل يخلد الثورة وذكراها العطرة

    أما عن سبب تسمية الرواية بهذا الاسم فقد جاء على لسان اسماء في خطابها الأخير لمازن :

    " أن المصريون عيشون في مجموعة أكاذيب تبدو وكأنها حقيقة ،يمارسون طقوس الدين فيبدون كأنهم متدينون ، لكنهم في الحقيقة فاسدون تماما"

    بالنسبة للشخصيات :-

    شخصيات الأسواني تشبه بعضها كثيرا

    فالتدين والورع والتقوى والتصدق والقرب من الله ومخافته لا تتعارض مع شرب الخمر أو هضم حقوق البشر

    القبطي المضطهد مهدور الحقوق ... شاب وشابه من الطبقة الوسطى يجمع بينهم الحب .. السياسي اليساري المعارض دائماً المعتقل سابقاً الملحد غالباً.

    عصام شعلان : اليساري الموالي للنظام بعد أن أدرك أن المعارضة بلا فائدة وأراؤها أعتقد أنها آراء المؤلف نفسه

    اللواء أحمد علواني : أعتقد أنه رئيس المخابرات العامة

    المذيعة نورهان : خليط بين بسمة وهبة ولميس الحديدى وريهام سعيد

    الحاج شنواني : خليط أيضا من محمد أبو العينين ومحمد الأمين ومحمد فريد خميس

    الشيخ شامل : شيخ منصر يفسر الدين على هوى الحكام وذوي النفوذ كمظهر شاهين

    المهندس مازن : الشاب الثوري الحالم الذي حاول تغيير الواقع القذر حتى انقلب العمال عليه

    المُدرّسة أسماء : الشابة الثورية حبيبة مازن التى تعمل بضمير في مستنقع مليئ بالأفاقين وتكون النتيجة وبالا عليها فيتم انتهاك عرضها في النهاية

    أشرف ويصا : القبطي البائس الكاره لزوجته ويخونها مع الخادمة وقد غيرت الثورة فكره بالكامل

    خالد : طالب الطب المستنير الذي ينتمي الشريحة الادني في الطبقة المتوسطة

    دانية : طالبة الطب ابنه اللواء أحمد علواني المؤيدة بشدة للثورة

    عم مدني : سائق عصام شعلان وأبو خالد طالب الطب يمثل حالة اللامبالاة التى يعيشها أفراد الشعب حتى تمسهم المأساة

    وكان أقرب شخصية لقلبي لانتقامه الأخير من الظابط الذي قتل ابنه

    (hide spoiler)]

    أما بالنسبة للجنس :-

    تم توظيفه بطريقه أفضل كثيرا من أي عمل آخر للكاتب فلم تكن كل الشخصيات ذات مسائل جنسية كشيكاجو مثلاً

    فجاءت جرعته أقل من أعماله السابقة لكنها مركزة جداً وبتفاصيل أكثر

    ____________________________________

    ريڤيو ما قبل القراءة والذي سبب الكثير من الجدل في التعليقات

    تخوف دور النشر المصرية من نشر الرواية يبشر بعمل قوى

    في انتظار توزيع الرواية في مصر على أحر من الجمر

    وأتمنى أن يكف الأسواني قليلا عن هياجه الجنسي وألا تكون جرعة الجنس مكثفة كالعادة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    إذا مكنتش تعرف علاء الأسواني الأديب قبل سابق، أحب انبهك، ده مش علاء، علاء خيّال أدب على فرس أبيض بحافر دهب، حكاء بمعنى الكلمة. أما لو كنت تعرفه، علاء شيكاغو وعمارة يعقوبيان ونادي السيارات...، فأكيد هتسامحه، وفي نفس الوقت تتأكد من عاقبة اللي بيكتب بغضب واستعجال، طبعا مش هتجرجر لسوء الظن وأقول كتابة مستكفي. يا راجل نهايات كلها متوقعة مع التمهيد للشخصية، تهرب منك الحبكة كده!، ننط بالعشر صفحات ولا نحس بفرق أو صعوبة فهم كده! همسة محب والله لا ناقد ولا صاحب توجه.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الجدل المثار حوالين الرواية إن دل على شئ فإنه يدل على مشاكلنا إحنا في طريقة تقيمنا للأمور بشكل عام وللأدب وللروايه بشكل خاص

    اولا 100% تقريبا من الفيديوهات على اليوتيوب عن الرواية من إعلام النظام اللي غالبا لم يقرءو الرواية هم فقط لديهم تعليمات بعمل وصلة ردح وفرش ملاية للكاتب واللي يتشددله لا يوجد ولا يوتيوبر واحد إعتدنا منه مراجعه الكتب كان عنده جرأة انه يراجع الرواية بشكل موضوعي

    ثانيا واجهت في المقالات و المراجعات على الجودريدز نفس المشكلة بشكل مختلف وتعصب وتشدد من نوع أخر ولا يوجد سوى مراجعة دكتور أحمد خالد توفيق الله يرحمه اللي كانت الى حد ما موضوعية ومتوازنة غير كدة المراجعات كلها لم تقدم طرح أو نقد شامل اللي وصفها انها سطحية او اللي انتقد درجة الجرأة وحتى اللي شاف انها فتحت الجروح القديمة وقلبت عليه المواجع

    وبناءا عليه محاولة تقديم مراجعة موضوعية للرواية مهمة صعبة لكن هحاول

    مبدئيا أختلفنا مع دكتور علاء الأسواني أو أتفقنا معاه لا يصح أن نشكك في موهبته وقدرته وعلى أنه كاتب مش عادي

    وعلى المستوى الإنساني حتى وإن أختلفت مع أفكاره أو تحرره هو إنسان محترم وصادق مع نفسه

    بالنسبة لجمهورية كأن

    بإختصار هي عمل راوائي مميز ومختلف كعادة أعمال علاء الأسواني ولكن كانت ممكن تكون أحسن من كدة لو

    اولا أخدت وقت في دراسة وتدقيق بعد الأمور والعمل أكترعلى بعض الحبكات الفرعية

    مثلا العلاقة بين مازن وأسماء من خلال الرسايل كانت محتاجة وقت في التحضير وحبكة مقنعة وإلمام أكثر بطبيعة التواصل بالطريقة دي

    التحول في قصة أشرف واصف وإكرام ليس مجرد تحول في طبيعة العلاقة من حيوانية لعلاقة عاطفية راقية دة تحول في طبيعة الشخصيات غير مفهوم وغير مبرر

    الجزء الخاص بالتوثيق مالوش سياق كان ممكن يكون في إطار عرض من شخصية بتجمع التوثيقات دي

    ثانيا تحرر من رغبة دكتور علاء في تقديم قسوة وسادية النظام السياسي بشكل صادم لان جرعة الجرأة في الرواية في الأجزاء اللي ملهاش علاقة بالتعذيب كانت عادية مثل روايته السابقة الغير معتاد ماكنش يقصد به إثارة ولا جذب كان المقصود منه الصدمه ودة كان ناجح في تأثيره سواء بشكل سلبي أو إيجابي

    بيستخدم دكتور علاء نماذج ثابتة في روايته دة حقيقي لكن بشكل وبإحساس جديد ولم أشعر بالتكرار أو النمطية

    أستمتعت بالرواية وأستعدت في أجزاء منها الأمل في المستقبل وفي الثورة كنت أتمنى فقط تأخد وقتها في التحضير وتكون متقنة أكثر من ذلك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    من وجهه نظري انها روايه متواضعه للغايه ولا تليق بروائي كبير كعلاء الاسواني

    الروايه عباره عن افراغ لما قاله الدكتور علاء في ندوات ومقالات عن تخاذل المصريين وفئات كثيره منهم عن تاييد الثوره وانصياعهم للنظام الحاكم

    احداثها غير منطقيه بالمره واسلوب السرد غير ممتع ليس بها من التشويق والحرص علي القراءه باهتمام

    الميزه الوحيده فيها هي نشر شهادات الضحايا في واقعه كشف العذريه واحداث ماسبيرو فقط لا غير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كيف يتحول شعب يعيش الإحباط ويعتريه شعور بإنعدام الجدوى إلى أرواح تضج بالحياة والأمل والإصرار، كيف يتحول كيان رخو مستكين إلى مارد لا يقف شئ أمام قوته.. لا قنابل الغاز ولا رصاص القناصين ولا تهديدات الإعتقال

    .. هذا ما أوصله لي علاء الاسواني في جمهورية كأن

    رواية جميلة ولكنها تثير قدراً هائلاً من الشجن وجبالاً من حزن على ثورة مفقودة وأحلام ضائعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    و كأنها جمهورية و كأننا مواطنون و كأن حياتنا لها أي قيمة

    هل سنعود يوما للهتاف

    عيش حريه عداله اجتماعيه

    أم أن الثورة صارت عند بعضنا حلما و عند معظمنا كابوسا لا نتمني أن نراه مرة أخرى؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    التعليقات ستجدها متباينة تباين اليمين من اليسار

    فستجد الاسلاميين و العسكر و الراسماليين ينتقدونها بشدة فى حين ان الاشتراكيين و اليساريين و الاحرار يمدحونها و يمدحون كاتبها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ليست بجوده رائعه شيكاجو ولكن قيتمها في توثيق احداث سيحاولون اخفائها ومحوها من التاريخ تحياتي للمبدع د علاء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصة رائعة .. حزينة وتجعلك تحزن علي ما وصلنا اليه .. دكتور علاء الاسواني ابدع .. الديمقراطية هي الحل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة و جميلة كعادة الدكتور علاء لكن بعد منتصفها تصبح مملة قليلا ربما لانها كتبت على عجل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تشعر أنها كتبت علي عجل فقط لتوثيق الثورة و لكن يظل الاسواني رائع كالعادة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    فين بقية روايات الدكتور علاء

    انا مشترك أساسا لاجله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ٣٠/١١/٢٠١٨

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    text

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    text

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون