فهرس > اقتباسات من رواية فهرس

اقتباسات من رواية فهرس

اقتباسات ومقتطفات من رواية فهرس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

فهرس - سنان أنطون
أبلغوني عند توفره

فهرس

تأليف (تأليف) 4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لا تنه آلة الحرب حياة البشر فقط، بل تنهي حياة جدران، وأشجار، وطيور، ومقتنيات شخصية، وأشياء لا تعدّ ولا تحصى

    مشاركة من zahra mansour
  • غالباً ما افشل في تعاملي مع البشر وافضل الكتب، لأنها لا تجرح ولا تخون.

    مشاركة من zahra mansour
  • اصهر احزانك كلّها، واصنع منها رمحاً ،وابحث عن ساعد قويّ، ليصوّبه إلى قلبك ،،،،،💙

    مشاركة من Falastin Jamal
  • الزمن ثقب أسود. حفرة تقع فيها الأشياء وتختفي

    مشاركة من zahra mansour
  • “هل نتنفّس كي نعيش؟

    أم نتنفّس لنموت؟”

    مشاركة من zahra mansour
  • ليس من الضروري أن أعرف اللغة كي أفهم المفردات، فهي ذات المفردات في كل اللغات. الحبال الممتدة بين اللذة وبين الألم والتي نمشي عليها جميعاً. ندوخ ونسقط أحياناً لكننا نعاود المشي. المفردات التي تعرفها الأوتار المصلوبة في كل آلة على تقاطع الحزن والفرح. أوجاع الحنين إلى زمان ومكان آخر. الحسرة على المسافات الشاسعة بين الأشياء وبين البشر. المسافات الشاسعة بين كل شيء... ولا شيء.

    مشاركة من أحمد المغازي
  • الولادة، ولادة أي شيء، تبدو وكأنها جرح. جرح مؤقت يلتئم. فلا ولادة بلا دم يسيل من الأم. وبلا مشيمة. المشيمة التي يلفظها الجسد لعد أن تؤدي وظيفتها. لايولد شيء في هذا العالم بلا خصوبة. وحتى الأشياء لها أرحام ومشائم أيضا. وقد تنزف عندما تلد.

    مشاركة من zahra mansour
  • نحن مخطوطات ومسودات كتب، ولكن، لكي نكتمل ونُقرأ، يجب أن نموت. عندها فقط سوف نُعرف، فالأشياء تعرف بتمامها، التمام هو الاكتمال، وكذا الأشخاص، لا يمكن إجراء التشريح الكامل لجسد إلا بعد الموت...

    مشاركة من Aber Sabiil
  • “معظم من يتصدّون للتاريخ يؤرخون القرون والعقود والسنين. أنا معني بالدقائق، وبالدقيقة الأولى بالذات.”

    مشاركة من zahra mansour
  • اصهر أحزانك كلّها ، واصنع منها رمحاً ، وابحث عن ساعد قويّ ، ليصوّبه إلى قلبك.

    مشاركة من zahra mansour
  • كل هذا الاهتمام، بل الهوس، بطقوس الكتابة وأدواتها، لا يؤدي في النهاية، إلا إلى البياض والصمت

    مشاركة من zahra mansour
  • “إنها محض هروب من جحيم إجتماعي صغير إلى فضاء أوسع. هذه الغرفة الصغيرة التي أكتب لك منها هي وطني الحقيقي لأنها مليئة بالكتب وكل كتاب سماء بأكملها...”

    مشاركة من zahra mansour
  • وما الحرب إلا ما علمتم وذقتم .. وما هو عنها بالحديث المرجّم!

    مشاركة من zahra mansour
  • “ليست هناك وثيقة للحضارة ليست، في ذات الوقت، وثيقة للبربرية”

    مشاركة من zahra mansour
  • كما أنني أظن أن البشر ينقسمون إلى نوعين: أولئك الذين يهربون من الماضي وأولئك الذين يهربون اليه

    مشاركة من Khaled Zaki
  • "ليلة أمس أرعدت السماء كما لم ترعد من قبل. احترقت النجوم و خلتها تسقط عليّ. لكنها لم تمطر قط."

    مشاركة من Teeba Adnan
  • معظم من يتصدّون للتاريخ يؤرخون القرون والعقود والسنين. أنا معني بالدقائق، وبالدقيقة الأولى بالذات.

    ‫ ستكون الدقيقة فضاءً ثلاثيّ الأبعاد. ستكون مكانًا أقتنص فيه الأشياء والأرواح وهي تسافر.

    مشاركة من Amina Hosny
  • هناك أزمنة قد تتقاطع مع بعضها البعض لكنها لا تتطابق أبدًا لكنني معنيّ في هذا المشروع بزمن واحد في مكان واحد سأدوّن، أولًا، تاريخ الدقيقة الأولى من حرب ليست الأولى.

    مشاركة من Amina Hosny
  • أنا فريسة الفريسة. أما الأرقام فلا تفي بالغرض. قد تحصينا الإحصائيّات ولكنها تختزل حيواتنا وميتاتنا في أحسن الأحوال. وتجرّدنا من إنسانيتنا. هذا إن كان هناك من يحصي أصلًا.

    مشاركة من Amina Hosny
  • فالمنتصر هو من يدوّن التاريخ دائمًا. وعندما يأتي من يريد أن يراجع ويشكّك ويغيّر سيكون الأوان قد فات. لكن ماذا عن تاريخ الضحيّة؟ بل ضحيّة الضحيّة. وهذا ما يهمّني.

    مشاركة من Amina Hosny
1 2
المؤلف
كل المؤلفون