الشهرة الكبيرة لكاتب مثل تشيخوف لم تنزع عنه تواضعه أو تمنعه من القراءة لكاتب شاب في تلك الفترة اسمه غوركي. تراسل الإثنان وأشاد كلا منهما بكتابات الآخر. غوركي يعترف بالأستاذية لتشيخوف. وتشيخوف يبدي حماسه الكبير لكتابات غوركي وينصحه بحب كي يطور من أسلوبه.
هذا الكتاب يعطي دروساً في التواضع وكيفية تهذيب الكتابة.
هذا الكتاب جدير بالقراءة