السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي > اقتباسات من كتاب السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي

اقتباسات من كتاب السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي - مصطفى السباعي
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • جميل😍

    مشاركة من aya daoud
  • إنه لا يوجد حديث صحيح يثبت حكمًا غير وارد في القرآن إلا وهو داخل تحت نص أو قاعدة من قواعده، فإن وجد حديث ليس كذلك كان دليلاً على أنه غير صحيح، ولا يصح أن يعمل به

    مشاركة من Amira Mahmoud
  • إن الحديث هو ما أضيف للنبي فيختص بالمرفوع عند الإطلاق ولا يُراد به الموقوف إلا بقرينة، أما الخبر فإنه أعم من أن يطلق على المرفوع الموقوف، فيشمل ما أضيف إلى الصحابة والتابعين وعليه يسمى كل حديث خبرًا ولا يسمى كل خبر حديثًا.

    وقال آخرون: الحديث هو المرفوع إلى النبي والموقوف على الصحابة والتابعين، فيكون مرادفًا للخبر.

    وأما الأثر فإنه مرادف للخبر بالمعنى السابق فيطلق على المرفوع والموقوف

    مشاركة من Amira Mahmoud
  • وقيل لابن المبارك: هذه الأحاديث الموضوعة؟ فقال: "تعيش لها الجهابذة"

    مشاركة من Amira Mahmoud
  • فورود أحاديث صحيحة ثابتة في فضائل بعض الأشخاص والبلدان والقبائل، لا يمنع من وجود أحاديث مكذوبة في ذلك، وشأن العالم المنصف في مثل هذه الحالة ألا يسارع إلى تصديق هذه الأحاديث كلها ولا إلى تكذيبها كلها، لا يحمله وجود الكذب فيها على أن يكذّب جميعها، ولا وجود الصحيح فيها على يسلم بجميعها، وللعلماء طرق في معرفة الثابت من المكذوب وهي نقد السند والمتن معًا فما ثبت بعد البحث صحة سنده ومتنه حكمنا بصحته، وما لا فلا.

    مشاركة من Amira Mahmoud
  • لم يعد مبشرًا كما كنت أتمنى، فقط لو يترك كتاب البغدادي (الفرق بين الفرق) قليلاً ويأخذ عن الفرق من كُتبهم!

    مشاركة من Amira Mahmoud
  • لأن تصحب جاهلاً لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالمًا يرضى عن نفسه، وأي علم لعالم يرضى عن نفسه؟ وأي جهل لجاهل لا يرضى عن نفسه؟

    مشاركة من Amira Mahmoud
  • إن فريقًا كبيرًا من الناس لا يفرقون بين ما يرفضه العقل، وبين ما يستغربه، فيساوون في سرعة الإنكار والتكذيب، مع أن حكم العقل فيما يرفضه ناشيء من استحالته، وحكم العقل فيما يستغربه ناشيء من "عدم القدرة على تصوره" وفرق كبير بين ما يستحيل وبين ما لا يُدرك

    مشاركة من Amira Mahmoud
  • ومن إعجاز القرآن أنه وضع هذه القواعد الثلاثة لتحقق "العلم" أو اليقين، في هذه الآية الكريمة:" ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولاً" ومن تمام الإعجاز في هذه الآية أنها جاءت مرتبة هكذا: الخبر الصادق(السمع) ثم التجربة (البصر) ثم المحاكمة العقلية (الفؤاد) على أنها هي (العناصر) الثلاثة التي ينشأ عنها كل علم، ولن تجد في الحياة علمًا لا ينشأ من عنصر من هذه العناصر.

    مشاركة من Amira Mahmoud
  • والإسلام-وهو دين الله للعالم كله- لا يمكن أن يستأثر بفهمه قوم دون قوم، فليفهم منه من شاء ما شاء، بشرط أن يتحلّى بصفة العلماء، وهي الإنصاف والإخلاص للحق، والبعد عن العصبية والهوى.

    مشاركة من Amira Mahmoud
  • وكانت فترة من الزمان طغى علينا هذا الشعور بالنقص والضعف وعدم الثقة بأنفسنا إزاء الباحثين الغربيين، وإعظامهم وإكبارهم وعدم سوء الظن بهم، حتى إذا بدأت حركات الوعي السياسي وبدأ استقلالنا السياسي عن سيطرة الغربيين، ابتدأ عندنا الشعور بوجوب الاستقلال الفكري، الشعور بشخصيتنا وقيمة حضارتنا وتراثنا، الشعور بالخجل لموقفنا السابق من اتكالنا على المستشرقين في معرفة ما عندنا من تراث وعقيدة وتشريع

    مشاركة من Amira Mahmoud
1
المؤلف
كل المؤلفون