مبغى المعبد - عبد الرزاق الجبران
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

مبغى المعبد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

اثنان لا أثق بهما, المراة والكهنوت . سيما في ثلاثية ( العهر والخيانة والسرقة ), فكلاهما لا يخجل من عاره ، وكلاهما لا يستأمن معه عشق أو نبوة ، وكلاهما لص قلب ومعبد .... ولكن آه من عار الكاهن ، لو عرفته المرأة لما خجلت من شيء في تاريخها . اعرف كليهما جيداً وقلت كلمتي جادا ... سيما اني كنت قسا اسلاميا لا يعبأ بغير المعبد وكنت عاشقا دمشقيا لا يعبأ بغير القلب وكلاهما كذب علي . قد يكون غريبا أن ( اللاثقة) تلك مع الكهنوت توازي لدي منهجيا (اللانتماء) في عظمة نتاجه .لذا قناعتي ترى ان التراث مسودة كذب أكثر مما هو مسودة معرفة .لذا مطمعنا الاساس هو أن نخلص الدين من الكذب حتى وإن لم نصل الى الحقيقة ....
عن الطبعة
  • نشر سنة 2012
  • 225 صفحة
  • دار نون - إنسان

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.2 5 تقييم
45 مشاركة

اقتباسات من كتاب مبغى المعبد

ليس الكافر الا الدنيء , وليس المؤمن الا النبيل , سواء تعبد بالاسلام او بالمسيحيه او بالمجوسيه او اليهوديه او اي دين اخر , وبالتالي كل دنيء كافر وكل نبيل حيث ( أحسن الناس ايماناً أكملهم اخلاقا)

مشاركة من Moslim Aqeel Alemara
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مبغى المعبد

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    مبغى المعبد هو أحد سلسلة مشروع الكاتب عبد الرزاق الجبران لجمهورية النبي وعودة وجودة,بحثاً عن اليوتوبيا الإسلامية التي شوههما الكهنوت والتأريخ , تضمن الكتاب (225) صفحة من الحجم المتوسط والصادر عن دار نون للنشر.

    يعتبر الكاتب من حاملي الأفكار الجريئة في الوقت الصعب والتي تفضح واقع المعبد والكهنوت ولصوصيتهما في سرقة كل جميل من قلب المعبد وقد سلط الكاتب من خلال كتابه الكذبة التي تسمى فقهية الزواج , وأيضا الكاتب يدعوا إلى حقيقة الأشياء لا لكذبة كهنوتية المعبد...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قبل أن اقرأه اعتقدت أني سأواجه مجددا تكرارا لـ جمهورية الله ولصوص الله لأنهما احتويا على نفس الفكرة ، طبعا اخطأت في حكمي ،،

    ملخص الكتاب في عبارته " الكاهن لا يجعل الاثنين واحدا ، القلب وحده من يجعلهما كذلك "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون