الإحساس بالنهاية > اقتباسات من رواية الإحساس بالنهاية

اقتباسات من رواية الإحساس بالنهاية

اقتباسات ومقتطفات من رواية الإحساس بالنهاية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الإحساس بالنهاية - جوليان بارنز, طلال فيصل
تحميل الكتاب

الإحساس بالنهاية

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ان السمة الرئيسية للندم انك لا تستطيع القيام بشيء حياله. ان الوقت قد فات على الاعتذار أو الاصلاح

    مشاركة من شيماء علي
  • كلما تعلمت أكثر قل خوفك .(تعلم) ليس بمعنى الدراسة الأكاديمية بل بمعنى الفهم العملي للحياة

    مشاركة من شيماء علي
  • ‫هل تتطوّر الشخصيّة عبر الزّمن؟ في الرواية تتطوّر، بالطبع، وإلا ما كانت هناك قصة. لكن في الحياة، هل تتغيّر شخصيّة المرء وسلوكه؟ هل يُطوّر حقًّا عاداته ويُغيّر مواقفه؟ هذا الأخير هو أمر مختلف ربما، أشبه بالديكور

    مشاركة من Meshal ALjarallah
  • ما يأتي بسهولة يذهب بسهولة

    مشاركة من شيماء علي
  • إننا نخوض في الوحل، نترك الحياة تفعل فينا ما تشاء، نبني بالتدريج ،نبني بالتدريج خزائننا من الزكريات

    مشاركة من Khaled Zaki
  • كم مرّة يحدث أن نروي قصة حياتنا؟ كم مرة نضبطها ونزخرفها ونُجري عليها تعديلات ماكرة؟ ومع امتداد الحياة، يقلّ عدد المحيطين بنا الذين يمكن لهم أن يذكّرونا أن حياتنا ليست حياتنا، لكنها مجرد قصة رويناها عنها رويناها لآخرين، لكن –في

    مشاركة من Meshal ALjarallah
  • ما معنى أن تكون حياتك مفعمة بالعناصر الروائيّة ما لم يكن البطل يتصرّف كما يتصرّف أبطال الروايات؟

    مشاركة من Meshal ALjarallah
  • هناك الزمن الموضوعي، لكن هناك أيضا الزمن الذاتي، ذلك الذي ترتديه حول معصمك، أمام موضع جسّ النبض. وهذا الزمن الشخصي، وهو الزمن الصادق، يتم قياسه في ضوء علاقتك بالذاكرة. وهكذا، حين يحدث شيء غريب –عندما تظهر تلك الذكريات المفاجئة– فكأن

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • كنت أقول بثقة كيف أن الملمح الأساسي للشعور بالإثم هو أنه لا شيء يمكن فعله لتغييره، أن وقت الاعتذار أو التعويض قد فات. لكن ماذا لو كنت مخطئا؟ ماذا لو كان يمكن للشعور بالإثم أن يعود للوراء، أو يمكن أن

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • الذاكرة تساوي الوقائع زائد الزمن.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • التاريخ هو ذاك اليقين الناتج عن التقاء خلل الذّاكرة بنقص التوثيق"

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • "إذا لم يكن بوسعنا الكلام، فإنّه ينبغي علينا لزوم الصّمت!"

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • أردت من الحياة ألّا تزعجني كثيرا ونجحت في ذلك وكم كان ذلك مثيرا للشفقة

    مشاركة من arwa
  • أعتقد أننا جميعنا نعاني خللا ما بطريقة أو بأخرى. كيف لنا ألا نعاني خللا، إلا في عالم من الآباء والإخوان والجيران والرفاق الكاملين؟ ثم هناك القضية التي التي يعتمد عليها الكثير، وهي كيف نستجيب لهذا الخلل، هل نعترف به أم نكتبه، وكيف يؤثر ذلك في تعاملنا مع الآخرين. البعض يعترف بالخلل ويحاول التخفيف منه، البعض الآخر يمضون حياتهم وهم يحاولون مساعدة آخرين أصابهم خلل، ثم إن هناك هؤلاء الأشخاص الذين ينصب اهتمامهم الرئيسي على تفادي إصابتهم بمزيد من الخلل مهما كلف الثمن. هؤلاء الذين يكونون قساة وعليك أن تحذرهم.

    مشاركة من Mostafa hamza
  • هل تتطور الشخصية مع الزمن؟ في الروايات، بالطبع تتغير، وإلا فلن تكون هناك قصة. لكن في الحياة؟ أتسائل أحياناً. تتغير مواقفنا وآراؤنا، نطور عادات وأفعالا غريبة جديدة، لكن هذا شئ مختلف، أكثر منه زخرفا. لعل الشخصية تشبه الذكاء، بيد أن الشخصية تصل أوجها متأخرة قليلاً، لنقل بين العشرينات والثلاثينات. وبعد ذلك نتمسك فقط بما حصلنا عليه. نعتمد على أنفسنا. إن كان الأمر كذلك، فإنه يفسر الكثير من الحيوات، أليس كذلك؟ وأيضًا إن لم تكن الكلمة مهيبة أكثر مما يجب تفسر مأساتنا.

    مشاركة من Mostafa hamza
1
المؤلف
كل المؤلفون