يغالطونك إذ يقولون > مراجعات كتاب يغالطونك إذ يقولون

مراجعات كتاب يغالطونك إذ يقولون

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب يغالطونك إذ يقولون؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

يغالطونك إذ يقولون - محمد سعيد رمضان البوطي
أبلغوني عند توفره

يغالطونك إذ يقولون

تأليف (تأليف) 3
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    تناول الكتاب ١٣ مغالطة شائعة ومنتشرة بين المتأسلمين الذين يهاجمون الدين من داخله. عرض البوطي ححجهم وفندها وأظهر بطلانها بسلاح الحوار والمناقشة المنطقية المقنعة.

    أكثر ما شدني في الكتاب مناقشة القرآنيين، كان رد البوطي مفحماً مقنعاً قوياً على من قال بالاكتفاء بالقران ونبذ السنة.. كم اقنعونا بكلامهم عن تطبيق القراءة المعاصرة على القران وعن إخضاعه للتأويلات المفتوحة والاجتهادات التي تساير الحضارة الغربية وتسهل الاندماج.

    الكتاب فيه ما هو جديد وما هو قديم بالنسبة لي ولكنه بالاجمال أساس مهم في الرد على ما شاع من الافتراءات والشبهات.

    انقصت نجمتين من التقييم بسبب بعض التكرارات في الكتاب والأخطاء الصغيرة في قسمه الأول بسبب كونه برنامجاً تلفزيونياً تم تفريغه.. وأيضاً بسبب أني أعتقد أن لدى البوطي حجج أقوى لمناقشتها في هذا السياق، بينما في هذا الكتاب لمست بعض نقاط الضعف.

    جزى الله الكاتب عن الأمة خير الجزاء فقد كان دوما المدافع عنها وعن هذا الدين.

    من المغالطات التي تم تناولها في الكتاب:

    ١- الدولة الإسلامية لم تعش أكثر من ثلاثين عاماً

    ٢- العلمانية هي الحل

    ٣- ثبات الوحي لا يتفق مع صيرورة الحركة

    ٤- التقديس يعوق عن البحث وحرية النظر

    ٥- نظام الحكم الاسلامي يتناقض مع المنهج الديمقراطي

    ٦- ساحة العلم لا تتسع للغيبيات

    ٧- القرآن يغني عن السنة

    ٨- الايمان بالقضاء والقدر مصدر للتواكل

    ٩- المرأة مهضومة الحقوق في الشريعة الإسلامية

    ١٠- الاسلام انتشر بسلطان القهر والسيف

    ١١- مجالس الذكر تورط في البدعة وملهاة عن العمل الإسلامي

    ١٢- رسالة محمد ثورة عربية ولم تكن وحياً إلهياً

    ١٣- العولمة تعاون عالمي ندى لا تبعية لقطب واحد

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يعتمد الدكتور البوطي في هذا الكتاب أسلوب النقاش والحوار لدحض العديد من الشبهات التي يرددها ويثيرها بعض المتفلسفين الذين يضيقون ذرعاً بالإسلام

    ويتبع الكاتب في مناقشته هذه أسلوباً علمياً وموضوعياً يتسم بالصبر والعقلانية حيث يضع كل أطروحة أو مقولة تحت مجهر النظر والبحث فيفترض أولاً أنها قد تكون منطقية خاضعة لمنهج العلم والمعرفة، وبعد البحث والمناقشة ينظر في تلك المقولة، فإن تبين أنها مقولة صحيحة عندها لا بد من الأخذ بها، أما إن تبين أنها مقولة شاردة عن المنطق بعيدة عن واقع التاريخ فلا بد هنا من الوقوف منها موقفاً سلبياً وتصنيفها في قائمة المغالطات التي يجب أن نحذر منها، وتكون هذه المناقشة منارة تهدي التائهين وتعين الباحثين الذين يعتزون بانتمائهم للأمة الإسلامية ويخلصون في العمل لخيرها لكنهم مع الأسف يستجيبون لتلك الدعاوي والمغالطات التي يشيعها الغرب

    ومن أهم هذه الشبهات

    العلمانية هي الحل

    التقديس يعوق عن البحث وعن حرية النظر

    ساحة العلم لا تتسع للغيبيات

    القرآن يغني عن السنة

    الإيمان بالقضاء والقدر مصدر التواكل

    المرأة المسلمة مهضومة الحقوق

    الإسلام لم ينتشر إلا بالسيف

    العولمة تعاون عالمي وليست تابعية لقطب متسلط

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون