اقتباسات من رواية كنديد أو التفاؤل

العمل هو الوسيلة الوحيدة التي تُطاق بها الحياة.

لنعمل من غير برهنة، فالعمل يدفع عنا ثلاثة شرور كبيرة: السأم، والرذيلة، والعَوَز.

أن ثروات هذه الدنيا زائلةٌ، ولا يوجد ما هو ثابتٌ، غير الفضيلة.

من يخِبْ في عالَمٍ ينجح في عالمٍ آخر، ومن عظيم النعم على الإنسان أن يرى وأن يعمل أشياء جديدةً.

"الاحزان السرية هي اكثر قساوة من الكوارث العامة "

"الحمقى لديهم عادة في الاعتقاد بان كل شيء كتبه شخص مشهورا بالضرورة هو مثير للاعجاب ... "

​إن من الجميل أن يُكتب ما يفكر فيه، وهذا امتياز الإنسان

إن الحب والود يُعَدَّان لي أيامًا صافية وأوقاتًا لطيفة! ما أكثر المِحَنَ التي مرَّت عليَّ لأبْلُغَ هذه السعادة غير المنتَظرة!

لا نتيجة من دون سبب، فكل الأمور مرتبطة بالضرورة ببعضها، وهي تحصل من أجل الأفضل.

الإنسان يولد ليعيش في غمٍّ مضطرب، أو في سُبات من السَّأم.

"لقد اردت قتل نفسي مائة مرة , لكن بطريقة ما لا زلت احب هذه الحياة "

​​وهل يوجد ما هو أسخف من العزم على حملِ حملٍ يراد طرحه على اﻷرض باستمرار

بلغ الشيطان من شدة التدخل في شئون هذا العالم ما يمكن أن يوجد معه في جسمي كما يوجد في أي مكان آخر ,ولكنني أعترف لك بأنني ,إذ ألقي نظرة علي هذه الكرة أو الكرية ,أري الرب قد تركها لبعض الموجودات الشريرة ,فلم أر, قط, مدينة لم ترغب في خراب المدينة المجاورة لها , ولم أر, قط, أسرة لا تريد استئصال أسر أخري, وفي كل مكان يلعن الضعفاء الاقوياء الذين يزحفون أمامهم