يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها

اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها

اقتباسات ومقتطفات من رواية يسمعون حسيسها أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

يسمعون حسيسها - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

يسمعون حسيسها

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إنّها آلاتٌ موكّلة بقتل النّوابغ… إنّها أنظمة موكلّة بخنق البلابل، وذبح العصافير…!!

    مشاركة من Marwa
  • في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصّحارى… ويودِعون النّجوم في مجاهل التّراب… في بلدي يأكل الإنسانُ الإنسان ليشبع شهوته إلى السّلطة… ويشرب من دمه ليسكر… ويرقص على أشلائه ليطرب…

    ‫ الجلاّد الأكبر، يُطبق بعصا إمبراطوريّته على يده. ينتشي. يشعر بزهوٍ حارّ. يدير ظهره للجثث المبعثرة. يخرج على إيقاع تحيّات الإجلال من قبل جلاّديه الصّغار…

    مشاركة من Marwa
  • مَنْ يُعطي سلطةً كافيةً لانتزاع أرواح البشر كأنّها شعرةٌ تُنتزَع من جلد شاة؟! مَنْ يملك مَنْ؟! ومن أعطى الحقّ لهذا كي يعيث في جسد ذلك هوانًا؟! أيّ أقدارٍ تلك الّتي تُبدّل الأدوار في زمن الخطيئة؟! وأيّ حقدٍ ذلك الّذي لا تُشبع غرائزه أنهارٌ من الدّم كافيةٌ لأن تغرق ضمائر البشر كلّهم؟!

    مشاركة من Marwa
  • قلعة الباستيل تحوّلت إلى متحف رغم كلّ العذابات الّتي عاناها السّجناء هناك، فهل يتحوّل سجن تدمر إلى متحف؟! محاكم التّفتيش كانت صِراعًا بين عقيدتين ودولتين. وهم هنا يدّعون الإسلام، ويعتنقون سوريّة وطنًا؛ فلماذا تأكلنا أوطاننا، وينهشنا منْ هم مُسلِمون مثلنا؟!!

    مشاركة من Marwa
  • باع (محمود) كلّ شيءٍ من أجل أن يكسب روحه، وغامر بكلّ شيءٍ من أجل ألاّ يحتقر نفسه، وحينَ ظنّ أنّه أذكى من كلّ جلاّديه، استطاع فأر عبر ثقبٍ مُهمَل أن يهزمه!!

    مشاركة من Marwa
  • لو خلق الله الضّيق دون سعة، والألم دون أمل، والكربَ دون فَرَج، والحزن دون سرور، ما طاب العيش لمخلوق، وما وجد المرء قيمةً لحياةٍ يُمكن أن ينتظر قساوتها على أمل العبور إلى لِينها ولو بعد حين!!!

    مشاركة من Marwa
  • هل تُصنَع الحرّيّة في غابةٍ من قيود؟! وهل ينجو الحمل في مسبعةٍ من الوحوش؟!

    مشاركة من Marwa
  • نحن في المصائب نصنع زمننا الخاصّ بنا، نحاول أن نقطعه قبل أن يقطعنا، يتجلّى الزّمن هنا عدوًّا خفيًّا، لو لم يكن كذلك لما حاولنا خِداعه، وفي النّهاية نكتشف أنّه يتغلّب علينا؛ يسرق أعمارنا المنفلتتة من بين أصابعنا، ويتركنا حُطامًا على قارعة الأيّام!!

    مشاركة من Marwa
  • ماذا يعني اللّيل والنّهار لسجينٍ صارت كلّ خليّة فيه مرتهنةً للدّولة، وهو لا يملك حتّى أن يسحب هواء الزّنزانة الخانق إلى صدره…؟! كان عليه أن يسترق ذلك، لأنّه إنْ ضُبِطَ بالجُرم المشهود فسيحرّمون عليه هذا النَّفَس من أنْ يدخل إلى جوارحه ولو بالإكراه فيما بعد!!!

    مشاركة من Marwa
  • ركضتُ باتّجاه الحرّيّة… باتّجاه النّجاة… باتّجاه الفراغ مدفوعًا بالخوف من الآتي… باتّجاه الحُلُم الّذي يوشِك أن يسودّ… باتّجاه الجنّة الضّائعة توجّسًا من الجحيم المُرتَقب…

    مشاركة من Marwa
  • هناك دئماً في الجحيم مساحة مهما كانت ضئيلة قابلة لأن تنضم إلى واحات النعيم.

    مشاركة من Y0NA
  • هل بعض العذاب أهون من بعض؟

    مشاركة من Y0NA
  • "نحن نتعافى من الآلام بتدريب النفس على نسيانها "

    مشاركة من Y0NA
  • الكلمة الطيبة شجرة مورقة اذا وقعت في القلب أحيته .

    مشاركة من hanin
  • هل يألف الانسان الذل، هل تحتاج الكرامة إلى تمرين .

    مشاركة من hanin
  • السلطة تعد نفسها أبا لكل الناس ، و أنها تملك كل ما يملكون و حقها التصرف بتفاصيل حياتهم أكبر من حقهم هم نفسهم.

    مشاركة من hanin
  • في حد اليام كانت فتاء فقيرة جميلة وكانت في حد الايام لتقت مع شاب غني ووسيم جدن ويملك شركات وعندما لتقت هاذهي الفتاء بشاب معجبة به جدن ولاكن هو لم يعجب بها لنه فقيرة ولاكن عندما لقت به ولاكن لم تعلم نهو معاها نفس الجامعة ونس الصف وفي حد اليام شاب نعجب بفتاة غيرهة ولاكن الفتاة التي نعجب به هي نفس الفتاة التي تكرهها

    مشاركة من يقين
  • عبز ى ٥ضتت

    مشاركة من Bella Abdelzaher
  • قَص

    مشاركة من 谢谢
  • الموت يمكن ان يقدم نفسه على يد انسان .

    مشاركة من يارا محسن
المؤلف
كل المؤلفون