الأسوَد يليق بكِ > مراجعات رواية الأسوَد يليق بكِ

مراجعات رواية الأسوَد يليق بكِ

ماذا كان رأي القرّاء برواية الأسوَد يليق بكِ؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الأسوَد يليق بكِ - أحلام مستغانمي
أبلغوني عند توفره

الأسوَد يليق بكِ

تأليف (تأليف) 3.7
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    الاعجاب هو توأم الوسيم للحب

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كيف أقرا الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    ثلاث نجمات من خمس، واحدة لاسم الكاتبة، وواحدة لعنوان الكتاب، وواحدة للظرف الذي حصلت به على الرواية

    تقرأ من البداية وكلك شوق لمعرفة النهاية، وفجأة تلاحظ كلمة أو جملة في منتصف الرواية تقريباً تجعلك تتوقع نهاية القصة (ويصدق توقعك)، لا أعلم إن فعلت أحلام هذا عن قصد، لكن ما أعلمه - برأي- لا تستحق كل هذه الضجة الإعلامية.

    وإن أردنا مقارنة هذه الرواية مع إحدى روايات ثلاثيتها (ذاكرة الجسد، فوصى الحواس، عابر سرير) فلم أستطيع المقارنة أبدا للفرق الواضح

    في النهاية وكما قلت لا تستحق كل هذه الضجة الإعلامية، لكن يمكن قراءته :)

    مقتطفات من كتاب الأسود يليقُ بكِ

    - الإعجاب هو التوأم الوسيم للحب.

    - كما يأكل القط صغاره، وتأكل الثورة أبناءها، يأكل الحب عشاقه.

    - الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه. إنه يكمن في نظرتنا للأشياء. بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد.. ولا أحد يدري بذلك.

    - الحب هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان وينطفئان معاً بعود كبريت واحد، دون تنسيق أو اتفاق.

    - كل ما يأتي على عجل يمضي سريعاً، وكل ما نكتسبه بسرعة نخسره بسهولة.

    - الشجاعة هي أن تجازف بقول ما لا يعجب الآخرين.

    - من مكر الأسود قدرته على ارتداء عكس ما يضمر!

    - الأسهل ليس الأجمل "إذا كان الطريق سهلاً فاخترع الحواجز".

    - إنّ الأسرار هي ما يساعدنا على العيش. كم يخسر من لا سر له!

    - الحياة أجمل من أن تعلني الحرب عليها ... حاربي أعداءها!

    - ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشيء الذي سيصبح فيما بعد مسؤولاً عن إتمام أعظم إنجازات حياتك.

    - أجمل لحظة في الحب هي ما قبل الاعتراف به. كيف تجعل ذلك الارتباك الأول يطول. تلك الحالة من الدوران التي بتغير فيها نبضك وعمرك أكثر من مرة في لحظة واحدة ... وأنت على مشارف كلمة واحدة.

    - لا نعرف كيف نروي الحلم عندما نستيقظ منه.

    - في الواقع، منذ عبد القادر، لم تفرغ سوريا يوماً من الجزائريين، دوماً أشرعت لهم قلبها ودخلوها من دون تأشيرة.

    - كان الموت إياه ينتظرها في سيناريو آخر. هذه المرة ليس الجيش الذي يقتل الأبرياء بشبهة إسلامهم. بل الإرهابيون يقتلون الناس بذريعة أنهم أقل إسلاماً مما يجب!

    - لابد من ممازحة الموت أحياناً وإلا قتلك قبل أوانك.

    - نحن نساوي من نقيس أنفسنا بهم.

    - المال لا يجلب السعادة لكن يسمح لنا أن نعيش تعاستنا برفاهية.

    - السعادة ليست في ما تملك ... لكن الشقاء في ما لا تملك. غالباً ليس بإمكان ما تملكه أن يصنع سعادتك، بينما أنّ ما تفقده هو الذي يصنع تعاستك.

    - نحن نكبر أمام العالم، كي يكون لنا الحق أن نضعف أمام شخص واحد.

    - تحتاج لعبة الشطرنج إلى لاعبين اثنين .. أجمل الجولات تلك التي تدوم عمراً.

    - الكلمات كالرصاصة لا تسترد.

    - مأساة الحب الكبير ليست في موته صغيراً بل في كونه بعد رحيله يتركنا صغاراً.

    - منذ أعلن العرب الحب سلطاناً، غدا الحب حاكماً عربياً بأسماء لا تحصى. تسعون اسماً في اللغة العربية تمجد سلطته على العشاق، حسب تدرج صاعقته بين النظرة الأولى ... والنفس الأخير.

    - الحب هو بوح مستمر، تورطٌ في تفاصيل الآخر، وشهوةٌ لتكمله، يجعل منك رجل تحر .. ومخبراً في آن.

    - الحب وهمٌ، لا يصمد أمام الأضواء الكاشفة.

    - في رقصة المتصوّفة، يُمنع أن تلامس يدا الراقص ثوبه، هو يضمها فارغتين إلى صدره. وفي رقصة الجبابرة، يغدو الجسد أذرع "مروحية" تحاول عن جشع الإمساك بكل شيء.

    - كنا نريد وطناً نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده.

    - السعادة في أن تملك مشروعاً. أما العافية فهي أن تضحك من القلب ... أخيراً.

    -

    ارقص كما لو أن لا أحد يراك

    غنِّ كما لو أنّ لا أحد يسمعك

    أحبَّ كما لو أن لا أحد سبق جرحك.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    خذلتني أحلام بقدر فرحتي وانتظاري لها.،كانت تمسك بالمرآه وتعكس رؤيتها ماكتبته من قبل ،الكرت الوحيد اللذي لم يسقط من يدها والرهان اللذي كان بقبضتها هو لغتها ..هل أفلست لاأريد ان اقول هذه الكلمه ولكنها تلح علي بكل صفحه ،،تكرر نفسها ام هذه الفكره لاتنفصل عنها رجل في الخمسينات ياتي ويفصل الحب ثم امرأه ترواد ذالك النهر وتروي فتذهب بداعي الكرامه وبدعوه العادات ..المختلف هنا أنها نحتت في روايتها ظل امرأه ينحني بها قلبها ..ويتمادى وقت خضوعها بالحب تأذن ووقت الكرامه تقف بكل شموخ ..كانت ترقص على عجل ..وتفتح صناديق العتيقه تخرج تماثيل احلامنا المعهود..استنساخ ولد ياأحلام انتظرنا كثيرا،عطشنا كثيرا ..وفرحنا كثيرا بك ولكنك كما اتيتِ من قبل..

    كنت أريد لك خلود كذاكراه الجسد وفوضى في حواسنا لاتتوقف..

    بعد العتب ..

    تمثل هذه المره النضال بروح فتاه تسلط عليها المجتمع ثم الارهاب ثم ارهاب الحب ...هاله هي شخصيه لاتتكرر في كثير من الروايات العربيه تدور الفكره دوران الارض حول نفسها وهي الصوره الازليه المصوره في الادب العربي الانثى الضعيفه المسالمه هي  جمعت بين الالم والامل ثم القوه ..

    الرجل هو السلطه اراد ان يدير موهبه هاله وحلمها على مشيئته كان يريد أن يستعبدها بحجج كثيره لكنها أختارت الحياه وان تكون أنثى حره لان الحريه هي الحياه ..وتطوي الاسود معه وتلتقط ضجيج حلم كان يكاد ان يسقط بعيدا عنها .. الثراء لايشوه الحياه فقط بل يشوه الادب ..أذ اختلط بهِ فكيف لوكان مع رجل التوليب كان يدير الوقت كيفما يريد ويديرها ايضاً يحدد الصدفه ثم بنبره المال والاراده ينفذ مايريد ..

    كلماتهم جلساتهم وحركاتهم تاتي اقتباسات ومقولات قبلها على أثرها يتبادلون الاحاديث على عجل ووجهه نظر واحده ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "إذا أفلس التاجر بحث في دفاتره القديمة"

    مثل شعبي خطر علي بالي وانا أقرأ الاسود يليق بك

    وجدت أحلام هذا التاجر الذي بدأ يبحث في دفاتره القديمة

    هل حقا أفلست ولم يعد في جعبتها المزيد من الابداع

    لتقدم لنا هذه الرواية

    ببطلها طلال هاشم الذي يشبه الي حد كبير عبد الحق في فوضي الحواس

    وهالة ابنة شهيد واخيها الذي التحق بالاسلامين تشبه ايضا حياة عبد المولي في ذاكرة الجسد

    وقصة الحب القائمة علي "الغموض،المفاجآت، اشتعال الحب،الفراق ،النجاح"

    أصابني الملل أحيانا وانا اقرأها شعرت وكأنها تريد كتابة المزيد من الصفحات ليس أكثر

    كان يمكنها ان تعطي قيمة اعلي للرواية اذ تعمقت أكثر في أمر الاسلامين

    والجميل في الرواية حقا الحب علي انغام الموسيقي ووسط أزهار التوليب

    _وطبعا الكلام دا ما يمنعش اني حبيت الرواية وانها كادت تهز عرش فوضي الحواس في قلبي

    واقتبست منها كتير _

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    لَيّستْ كما أعتد أن أقرأ لــ أحلام, تخللها الكثير من الإسقاطات والبعثرات الفكرية

    إعتراني شيئاً من التيّه في بدايتها؛ تبدأ بوصفها لشيء وتنتهي على أنها تصف شيئاً أخر

    عندما تحدثت عن علاء مثلاً وأدخلت سرد تفاصيل خِلتُها تتحدث عن الواشي به لكن إتضح أنها مازالت تتحدث عن علاء

    لا أدري أأنا السبب أم أنَّ أسلوبها هذه المرة هو السبب؟؟؟

    اسمُ أحلام مستغانمي أقوى مما خَبّأت لنا داخل صَفحات هذه الرواية, لَم تشعرني بالملل لكنها لم تجتذبني إلى ما تكتب عادةً.

    لكن جاءت القوة من بعد الصفحة 300, أعتقد بأنها إستخدمت لسانها السليط وتعابيرها القوية الجازمة والحاسمة

    مُناصِرةً تاء التأنيث (الأنثى) وأسّقطت ما كان يكمن خلف الأسود من حُزّن وأرّست مِرساةً للقوة و نُصّرة تاء التأنيث.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ماذا اقول أحلام ؟

    - دائما هناك في رواياتك رجل يخون زوجته او امرأة تخون زوجها ،، ف بكل برود تحللين الخيانات الزوجية وكأنه من فرط المراسلات التي تصلكِ يوميا من نساء يشكون ازواجن او العكس اردتِ أن تجعلي من هذا الامر عاديّ

    - هل أصبحتُ مشبعَة بأسلوبكِ ام أصبحتُ أراكَ مكررة؟ أم أن بصمة قلمكِ كالوشم بجانب إسمكِ الجمل هي هي والكلمات هي هي والافكار هي هي

    - شكراً لأنكِ جعلتِ هالة "المرأة" هي التي تنتصر بالنهاية وما اتعس وأغبى من رجل يظن بأن مكنونات الانسان تُوهب مقابل ورقة نقدية ،، !

    - بالنهاية "الأسود يليق بكِ" رائعة جداً ولكن هناك مطبوعات لأحلام تفوق روعتها ،،

    اتمنى ان اكون كتبت ما يكفي من تبريرات لانقاص تقييمها نجمة والاكتفاء بأربع :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    عندما يقع (الحب) أسيرا بين عزة النفس و حب التملك ... فتلك حالة مقدور عليها في عالم الادب .

    فقط يكفي أن تضعه بين قوسين .. كما فعلت الآن لتوي .

    أما أن تكون لعزة النفس أبعادها و تعقيداتها العميقة ...

    و لحب التملك أبعاده و تعقيداته الاعمق ...

    في حالة كهذه يحتاج هذا (الحب) لمن يفك رموزه .. و يحل شفرته .. و يخلصه من أقواسه .. لأنه لا يقبل أن يعيش الوهم .. و لا أن يكون في المكان الغلط .

    و لن يجد أحلى و لا أشجع من قلم أحلام مستغانمي بالذات .. لهذه المهمة . فمثلها عاشت و خبرت منطق المتسلطين عشاق التملك الذين يبدأون مشروعهم التسلطي بإيهام شعوبهم أن (الاسود يليق بهم) تحضيرا لإستعبادهم ... فما بدا مجرد مجاملة بريئة قد لا يكون سوى مشروع تملّك .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لأسود يليق بك - أحلام مستغانمي

    قلت لهم أريد هذه الرواية فقد كتبتها أحلام من أجلي ؛ .. ليتني كنت بتلك القوة يا أحلام ليتني قرأتك قبل انصهاري كم عنيدة قوية أنتي. .. كم من الشجاعة تبعثين في سطورك ، ...

    عرفت ثقافة الطواغيت

    وليتني عرفتها مبكرا قبل أن اتهشم يوما على ضفاف نهر ما .. جف من بعدها حزنا على شيء مني قد تناثر ..

    أحبك ﻷنك تنثرين بي كل هذه القوة ، لأنك ترفعين سقف أحرفي وتغذين لغتي وتسرقين قلبي لساعات ..،

    الشيء الذي ذقته مع أحلام هو أني لم أغلق لها كتابا فتحته ،

    أتمنى أن اكتب يوما ما حروفا لا يغلق قرائي صفحاتها حتى تنتهي كما تفعلين أنت ♥.

    أحبك ، ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    "هناك حب يجعلنا أجمل ... و آخر يجعلنا نذبل" . وهنا كاتبة تبحر بنا ببحر من الكلمات الجميلة يعبق شذاها لمدى بعيد يرافقني طويلاً ، تلك هي أحلام ولا أحد سواها. فأنا لازلت امرأة حالمه رومانسية تروق لي هذه الروايات وتستهويني كثيراً.

    غلاف أنيق مناسب راق لي كثيراً . خطفت أنفاسي هذه الرواية كثيراً ببدايتها القوية الجميلة المتأنية وتفاصيل احداثها ليتسارع رتمها بالنهاية كالصاروخ فهوت بنجماتها الخمس لثلاث مخيبة الآمال كثيراً وان كانت منطقية ومقبوله فأنا رجعية لا أقبل التحرر بإسم الحب أبداً وتمنيت لو كانت النهاية سعيدة.

    .

    .

    .

    .

    .

    14/4/2016

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    ... كتبتها أحلام مستغانمي بنية روائية ناقصة.. ولو كانت أول عمل روائي لها لما حازت برأيي على ما حازت عليه سلفًا. التاريخ الروائي يشفع كثيرًا لهذا المنجز كونه تتمة للمسلسل اللغوي الفتّان في مسيرة أديبتنا الرائعة مستغانمي. ما أود قوله: أنه كان بإمكانها أن تُنجبها بألف رؤية سردية غير التي خرجت بها، وألف ألف حدث وشخصية يحفرون وجودهم في الذاكرة والذائقة العربية كما فعلت ثلاثيتها.

    محبتي الأبدية لأخت الأدباء الكبار، وأم الأدباء الصغار .. السيدة المجيدة أحلام مستغانمي.

    جابر محمد مدخلي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الروايه سيئه جدااا

    ماأدري المشكله بالروايه فعلآ او المشكله انو خاب ظني لاني كنت متوقعه منها اكتر من كدا .. لسببين : الاول شعبية احلام بين القراء وثانيا نجاح الروايه بالمبيعات!!

    طوويله جدا الاحداث المحشووه الي ماكان لها داعي بالقصه .. والحب المزعوم بالروايه ابدا ماكان حب!!

    .. مااعجبتني شخصياتهم ابدآآ برغم محاولة احلام بإظاهرهم بالتصرف الصحيح للموقف المناسب .

    - حسيتها تسرف في التفنن بالحرف اكتر من دقة الحدث .!!

    -النجمه للاقتباسات ..

    أخر كتاب يحمل إسم مستغانمي .. بعد نسيان .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كثيرًا من يكره احلام مستغانمي من دون حتى أن يقرأ لها، سمع أحدهم انتقدها فعلِقت برأسه، يكرهها بمجرد السماع بها، تبًا لك اقرأ لها شيئا وانتقدها انت برأيك دعك من الآخرين وكن شخصًا له رأيه الخاص،يهاجم شخصها فتسمعه يقول أكره هذه الكاتبة واكره كتاباتها، كره شخصيتها وهو لم يتعامل معها تبا لك مرة أخرى، انا لا ادافع عن احلام ولكن الكثير من هم مجرد تابعين كالبغباوات، يرديدون ما يسمعون من دون فهم.

    أما بالنسبة للرواية فهي ذات اسلوب جميل لغة سلسة مذاقها عذب

    احببت لغتها جدًا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كيف لقبله ان تفقدكَ وعيك ' ليس بمستغرب على مستغانمي ان تفقدنا وعينا فما ان تمسك بالكتاب حتى تبقى مشد وهاً متشبثاً بصفحاته لتغرق بها ولا تٌفلتها حتى تٌنهيها جميله جدا ولو اني لم أتوقع تلك النهايه ورفضتها ولكن ليس كل مانحلم به يكون وليس لنا على كبريئنا وعزه انفسنا سٌلطه ، وصفت المرأه الجزائريه بقوتها وعنفوانها وتلك الكلمات والألفاظ الجزائريه كانت كأجراس موسيقى نقلتنا لعالم عربي وثقافته بهذيان الحٌب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تذكرني الرواية بالعشرية السوداء التي مرت على الجزائر أتذكر طفولتي المسروقة أرى معاناة هالة البطلة حقيقة بين عيني قصة أخيها الذي تكررت عند معطم شباب ذلك الوقت قصتها هالة مع الرجل الثري قليلة الحدوث لكنها يمكن أن تحدث لاي شخص أحببت ذكرها لمدينة مروانة التي أحبها كثيرا توقفت كثيرا لاعيد قراءة الاسطر لجمالها أحسست أني أقرأ ديوانا شعريا تتخلله قصة مميزة .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لا أريد أن أكون متسرعة في الحكم على الرواية، ولكني حتى الآن لم أجد في الرواية ما يميزها عن الثلاثية، سواء من ناحية الأسلوب الفني والروائي أو من ناحية الموضوع..

    أرجو أن تترك لي الصفحات الباقية فرصة لأغير رأيي، وإلا سأقول لأحلام كما قلت لغيرها من بعض الأدباء: إن لم يكن لديك ما هو جديد فاتركيني مستمتعة بالقديم..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب جميل لكنه مزعج جدا في بطء سريان احداثه اعتقد ان ثلاث نجمات كافية عليه لانه مجرد قصة حب فتاة عانت من مأساة فقدان والدها واخيها واعتقد انه كتاب عادي ليس جميلا جدا ولا سيئا

    حقا شعرت باحباط عندما انهيته لان اسمها استهواني في البداية لكن عندما انهيتها لم اجد فيها شيئا يستحق ما شعرت به من حماسة لقرائتها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بصراحة الرواية ملهااااش وصف حبيتها جداااا مقدرتش امنع نفسى انى مكملهاش خلصتها فى يوم واحد ......لكن ليا تحفظ على تشبيه السيد طلال بالالهة لانه تشبيه لا يليق باى من البشر ولو كان فى خيال روائى ......على الرغم من ان الشخص نفسه تركيبة فريدة حبيتها اوووووووووووووووووى نادرة

    ادمنت كتاباااااتك سيدتى :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة هالة المرأة المحبة طلال الرجل الذي يظن انه يستطيع شراء كل شيء بماله حتى قلبها يغير عشيقاته كالالعاب اعجبتني الرسالة الأخيرة كاجمل قاعدة تختصر جميع القواعد

    "ارقص كما لو ان لا احد يسمعك

    غن كما لو ان لا احد يسمعك

    احب كما لو ان احد سبق ان جرحك"

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    سمعت عن الرواية و الكاتبة الكثير من المدح و الإطراء و لكن ما إن بدأت قرائتها صدمت ,في الحقيقة لا تستحق الرواية كل مدح و الضجيج و الصفحات الفيسبوكية

    الرواية لا ترتقي إلى المستوى العادي ,مجرد كلام متراص أحيانا يفقد معناه مجرد هلوسات و النهابة جد تافهة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
المؤلف
كل المؤلفون