العرب وجهة نظر يابانية > مراجعات كتاب العرب وجهة نظر يابانية

مراجعات كتاب العرب وجهة نظر يابانية

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب العرب وجهة نظر يابانية؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

العرب وجهة نظر يابانية - نوبوأكي نوتوهارا
أبلغوني عند توفره

العرب وجهة نظر يابانية

تأليف (تأليف) 3.3
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    استمتعت بقراءة الكتاب فهي فرصة جيدة أن نقرأ عن مجتماعتنا بعيون من غير بيئتنا ومن خارج الدائرة العربية، لكن من وجه عامة الكتاب ممتاز إذا أردت معرفة وجة نظر الغير بالأدب العربي.

    باختصار الكتاب أوله مشاهدات ياباني في بلاد عربية، وأوسطه نظرة للبدو الرحل والقضايا العربية، وآخره قراءة في الأدب والأدباء العرب.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كان طرحه لأبرز المشاكل العربية بتلك الطريقة الواقعية الشبه متحفظة أكثر ما أثار انبهاري على الرغم من أنه يحمل بعض التناقضات كما أنني أخالفه في كثير من وجهات النظر مثل حديثه عن لباس الإسلام و غيرها مما لا يخطر على بالي الآن

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    من قرائتي لنصف الكِتاب اعجبني أن اقرأ عيوب المجتمع العربي بعين أخرى كانت واقعيه جدًا وعميقه .

    الكاتب لم يستطِع ان يكون محايدًا يُحاول ولكن يعود لمُقارنة المُجتمعين .

    وتطرق للقمع كثيرًا وبشكل مُتكرر مُمل بعض الشيء.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ينتقد ويمدح بعض التصرفات في المجتمعات العربية بأسلوب بسيط وممتع للتفاصيل أكتر قناتي في يوتيوب عللمي الأخضر

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مقارنه بين الاوضاع في اليابان ونحن, تحليل للوضع السياسي والثقافي وتاثير السياسيه القمعيه على كل فرد

    واللامبالاه وانعدام الشعور بالمسؤليه تجاه الممتلكات العامه ,غياب العداله الاجتماعيه هو المبداء اللذي تغتفده

    المجتمعات وهو مايغيبها عن المسؤليه الجماعيه للوعي بااخطاء المجتمع وسلبياته , غياب حقوق الانسان

    وادعاءت لديمقراطيه بالمسمى فقط ,يقارن بين ان الفرد هو تنميه في اليابان ونحن الفرد مجرد زياده

    في التعداد ,المجتمع قمعي من الحاكم الى الاب الى الطفل الصغير يتناوب باأداه , تشابه الجميع

    في نمط الفرد الواحد ’ الاختلاف بين المجتمع هو شذوذ ويفسر اما خروج عن حدود الدين

    او العرف ..الانسان العرب يسجن نفسه لحكام وعادات و حدود سنها المجتمع ,ذوبان استقلاليه

    الفرد ,في اليابان الانسان يتعلم ويكتشف حقائق جديده نحن نعيد ونزيد في الماضي دون النظر

    الى التجارب الخاطئه ..

    يتحدث عن ان اليابان تحارب من سنين فكره الحاكم الواحد وان لاتمتد فتره حكمه ويتعجب

    من تمجيد العرب لحكم الفرد واعلاء صورهم

    الداء اللذي يستشري في كل قطر عربي هو القمع الحريه هي باب الوصول الى حياه نبيله

    في الفصول الاولى يكرر لابد من تقبل الاخر وادراك الاختلاف ومحاوله التعايش معه

    دون تشويه او محاوله تغيير..

    خلاصه القضيه مايحتاجه العرب ..الثقه في الافراد .. محاربه الملكيه الفرديه ..تقبل المجتمعات والافكار كماهي

    الفصل الثاني ..يعجب بحياه البدو وبساطه عيشهم وانهم احرار الا من الطبيعه بعيدين عن الحياه الاستهلاكيه

    سر الطبيعه في ان تعلم البدوي اساليب العيش البسيطه والصبر والكرم

    تكلم عن القضيه الفلسطينه وجهل اليابانين فيها وانه اخذ على عاتقه فهمها وترجمتها لعموم الشعب ثم ادرج دراسات

    ولقاءت لأدباء عرب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    النظرة الخارجية لثقافتنا العربية والحياة العربية عمومًا مهمة...

    وتوسّع مدارك الإنسان بشكل كبير على حسناته، وسلبياته أيضًا، الكتاب أشبه بذكريات للدكتور الياباني نوبوأكي نوتوهارا المحاضر في قسم الدراسات الأجنبية - قسم الدراسات العربية في جامعة طوكيو اليابانية

    وهو يتطرق من خلاله إلى مواقف واجهته من السكان، والكُتّاب والمؤلفين العرب، ويستعرض تأثره بكتابات بعضهم مما حدى به الأمر إلى ترجمة بعض أعمالهم.

    مما كان قد تأثر به، الاعمال الروائية لغسان كنفاني، وقد ترجم بعضها إلى اليابانية، ويعتبر الدكتور أن مدخله لفهم القضية الفلسطينية كان من خلال كتابات كنفاني وأشعار درويش وغيره من الكُتّاب الفلسطينيين.

    سكن الدكتور في البلدان العربية لأكثر من 40 عامًا، وقد سكن المدن كالقاهرة ودمشق، واتجه للقرى والفلاحين كسكنه في قرية الصحافة بدلتا النيل ومعاشرته لحياة الفلاحين، ومن ثم اتجه الى البادية، فعاش مع أهالي بادية الشام في سوريا.

    يذكر أثر كتابات ابراهيم الكوني عليه، وعلى صلته بالصحراء وخاصة أنه ينحدر من بادية الطوارق. وكتابات اللعبي والذي يكتب بعد أن يجرّب كما قال عن الكاتب.

    الكتاب يركز على جزئية القمع وموقف الكاتب من ذلك، وفي الدكتور الياباني احترام كبير للكاتب الذي لا يتملق للسلطات، ويحترم مكانه ككاتب يجب أن ينحاز للشعب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أعتبر هذا الكتاب مجرد ذكريات أو مذكرات أكاديمي ياباني مهتم بالثقافة العربية.

    في البداية ( الجزء الأول من الكتاب ) لم أعجب كثيرا بطريقة تقديم المجتمعات العربية ( مع أن العيوب التي ذكرها الكاتب موجودة فعلا و هي حقيقة لا يمكن إنكارها ) ربما بسبب المقارنات مع المجتمع الياباني، فبالرغم من أنه حاول تجنب ذلك إلا أنهسقط فيه عدة مرات ( لا أعلم إن كان متعمدا أم لا )

    أما الجزء الثاني المخصص لوصف حياة البدو و لتقديم العديد من الكتاب العرب ( كغسان كنفاني، إبراهيم الكوني... ) فقد كان أفضل أجزاء الكتاب و قد راقني كثيرا، و ربما لهذا السبب نجح هذا الكتاب ( رغم أنه ممل في بدايته ) في إقتلاع نجمتين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    1-لم أقرأه ولكن أن يعيش شخص ما 40 سنة بين قوم غريب ولايفهم وجهة نظرهم!!! لايدل إلا على كذبه أو انغلاقه.

    2-لاأعرف الفائدة من قراءة يظهر عيوبنا ولايقدم حلول إلا بالأسلوب المتعجرف.

    3-اليابان نفسها تدعي أنها ملكية رغم أن امبراطورهم مجرد تحفة لم تعرض بعد في المتحف.

    4-لماذا عاش هذا الكاتب 40 سنة في بلادنا رغم وجود بلده بازدهارها وأمانها، ببساطة لأنه لم يعد يستطيع العيش في اليابان بين اليابانيين.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يذكر الكاتب عيوب العرب بدون تجريح أو إهانة، وتطرق لموضوع "القمع" بشدة، والجميل أنه ذكر أيضاً محاسن العرب مميزاتهم وأخلاقهم وأدبائهم أيضاً.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون