الهوية > اقتباسات من رواية الهوية

اقتباسات من رواية الهوية

اقتباسات ومقتطفات من رواية الهوية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الهوية - ميلان كونديرا
أبلغوني عند توفره

الهوية

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • السر هو الشيء الاكثر شيوعا والاكثر عادية وتكرارا وانتشارا بين الناس.

    مشاركة من DeeNa Ayman
  • كيف نشأت الصّداقة؟ بالتّأكيد نشأت كتحالف ضدّ الأعداء، إذ لولاها لوجد الرّجل نفسه أعزل أمام أعدائه. ربّما لم تعد هناك حاجة ماسة لمثل هذا التحالف.

    سيكون ثمّة أعداء دائماً بالطّبع، لكنّهم غير مرئيّين ومجهولين. كالإدارات والقوانين. ماذا بوسع صديق أن يفعل من أجلك حين يقرّرون بناء مطار قبالة نوافذك، أو حين تسرّح من العمل؟ فإن مدّ لك أحدٌ يد العون، سيكون بدوره مجهولاً وغير مرئي: منظّمة مساعدة اجتماعيّة، جمعيّة الدّفاع عن حقوق المستهلكين، مكتب محاماة. لم يعد التّحقق من الصّداقة واختبارها متاحاً. لم تعد هناك فرصة للبحث عن صديق جريح في ساحة الوغى، ولا استلال سيف لتخليصه من قُطّاع الطّرق. فنحن نعبر حياتنا بدون مخاطر تُذكر، ولكن من دون صداقة أيضاً.

    ص 43

    مشاركة من توفيق البوركي
  • حريتنا الوحيدة تكمن في الاختيار بين المرارة واللذة، إن تفاهة الوجود هي قدرنا، لذلك لا ينبغي أن نعيشها كإعاقة، بل ينبغي ان نعرف كيف نلتذ بها.

    مشاركة من DeeNa Ayman
  • ليس للبرجوازية الحق في الحياة، الفن الذي لا تفهمه الطبقة العاملة يجب أن يزول، لا قيمة للعلم الذي يخدم مصالح البرجوازية، الذين يعلمونه يجب أن يطردوا من الجامعة، لا حرية لأعداء الحرية. وكلما زادت الجملة التي كان يتلفظ بها عبثية زاد اعتزازه بها لأن الذكاء الكبير جداً هو، وحده، القادر على حقن الأفكار المجنونة بحس منطقي

    مشاركة من فريق أبجد
  • لن أُحوِّل بصري عنك، سأنظر إليك دون انقطاع. أخاف حين يرمش جفني، أخاف من أن يندسّ، خلال هذه الثانية التي أكفّ فيها عن النّظر، ثعبانٌ أو جرذٌ أو رجلٌ مكانك.

    مشاركة من Fatimah
  • الأحياء الذين يدفمون موتاهم يريدون الأستمتاع بالحياة لا الأحتفال بالموت

    مشاركة من وحيد الشاهين
1
المؤلف
كل المؤلفون