كائن لا تُحتمل خفته > اقتباسات من رواية كائن لا تُحتمل خفته

اقتباسات من رواية كائن لا تُحتمل خفته

اقتباسات ومقتطفات من رواية كائن لا تُحتمل خفته أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

كائن لا تُحتمل خفته - ميلان كونديرا, ماري طوق
أبلغوني عند توفره

كائن لا تُحتمل خفته

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • حين ترغب فتاة شابة في الزواج فهي ترغب في شيء تجهله تماماً. والشاب الذي يركض وراء المجد لا يملك أدنى فكرة عن المجد. لذلك، فإن الشيء الذي يعطى معنى لتصرفاتنا شيء نجهله تماماً

    مشاركة من أحمد المغازي
  • الأنظمة المجرمة لم ينشئها أناس مجرمون وإنما أناس متحمسون ومقتنعون بأنهم وجدوا الطريق الوحيد الذي يؤدي إلى الجنة. فأخذوا يدافعون ببسالة عن هذا الطريق، ومن أجل هذا قاموا بإعدام الكثيرين. ثم، فيما بعد، أصبح جلياً وواضحاً أكثر من نور النهار، أن الجنة ليست موجودة وأن المتحمسين كانوا إذاً مجرد سفاحين.

    مشاركة من فريق أبجد
  • " وحدها الأسئلة الساذجة هي الأسئلة الهامة فعلاً. تلك الأسئلة التي تبقى دون جواب. إن سؤالاً دون جواب حاجز لا طرقات بعده. وبطريقة أخرى: الأسئلة التي تبقى دون جواب هي التي تشير إلى حدود الإمكانات الإنسانية، وهي التي ترسم وجودنا."

    مشاركة من zahra mansour
  • الحنين إلى الجنة إذاً هو رغبة الإنسان في ألًا يكون إنسان

    مشاركة من أحمد المغازي
  • الوقت الإنساني لا يسير في شكل دائري بل يتقدم في خط مستقيم. من هنا، لا يمكن للإنسان أن يكون سعيداً لأن السعادة رغبة في التكرار

    مشاركة من أحمد المغازي
  • لا يمكن للإنسان أبداً أن يدرك ماذا عليه أن يفعل، لأنه لا يملك إلا حياة واحدة، لا يسعه مقارنتها بِحَيوات سابقة ولا إصلاحها في حيوات لاحقة

    مشاركة من أحمد المغازي
  • من يبغي «الارتقاء» باستمرار، عليه أن يستعد يوماً للإصابة بالدوار. لكن ما هو الدوار؟ أهو الخوف من السقوط؟ ولكن لماذا نصاب بالدوار على شرفة السطح حتى ولو كانت مزودة بدرابزين متين؟ ذلك أن الدوار شيء مختلف عن الخوف من السقوط. إنه صوت الفراغ ينادينا من الأسفل فيجذبنا ويفتننا. إنه الرغبة في السقوط التي نقاومها فيما بعد وقت إصابتنا بالذعر

    مشاركة من أحمد المغازي
  • ردد توماس المثل الألماني القائل: مرة واحدة لا تحسب، مرة واحدة هي أبدا. أن لا تستطيع العيش إلا حياة واحدة كأنك لم تعش البتة.

    مشاركة من أحمد المغازي
  • الحياة الإنسانية لا تحدث إلا مرة احدة، ولن يكون في وسعنا أبدا أن نتحقق أي قرار هو الجيد وأي قرار هو السيء، لأننا في كل الحالات لا يمكننا إلا أن نقرر مرة واحدجة . لأنه لم تعطً لنا حياة ثانية أو ثالثة أو رابعة حتى نستطيع أن نقارن بين قرارات مختلفة...

    مشاركة من Mohamed Morki
  • لقاءه بتيريزا كان حصيلة صدف ست بعيدة الاحتمال. لكن، خلافاً لذلك أفلا تقاس أهمية حدث، وكثرة معانيه بارتباطه بأكبر عدد ممكن من الصدف؟

    وحدها الصدفة يمكن أن تكون ذات مغزى. فما يحدث بالضرورة، ما هو متوقع ويتكرر يومياً يبقى شيئاً أبكم. وحدها الصدفة ناطقة. نسعى لأن نقرأ فيها كما يقرأ الغجريون في الرسوم التي يخطها ثفل القهوة في مقر الفنجان

    مشاركة من أحمد المغازي
  • الطيبة الحقيقية للإنسان لا يمكن أن تظهر في كل نقائها و حريتها إلا حيال هؤلاء الذين لا يمثلون أي قوة. فالامتحان الأخلاقي للإنسانية (الامتحان الأكثر جذرية و الذي يقع في مستوى أكثر عمقاً بحيث إنه يخفى عن أبصارنا) هو في تلك العلاقات التي تقيمها مع من هم تحت رحمتها، أي الحيوانات. و هنا تحديداً يكمن الإخفاق الجوهري للإنسان،الإخفاق الذي تنتج عنه كل الإخفاقات الأخرى

    مشاركة من أحمد المغازي
  • ‏"الحُب إن لم يُجردك من كل ثِقل فهو ثِقل إضافي في حياتك لا يعول عليه."

    مشاركة من mktbji
  • ان ألمنا الشخصي ليس اثقل من ألالم الذي نعانيه مع الاخر و من اجل الاخر و في مكان الاخر ، الم يضاعفه الخيال وترجعه مئات الاصداء

    مشاركة من Malak Zaareer
  • الحياة الانسانية لاتحدث إلا مرة واحدة ، ولن يكون في وسعنا أبدا أن نتحقق أي قرار هو الجيد وأي قرار هو السيء، لأننا في كل الحالات لا يمكننا إلا أن نقرر مرة واحدة .. لأنه لم تعط لنا حياة ثانية أو ثالثة أو رابعة حتى نستطيع أن نقارن بين قرارات مختلفة

    مشاركة من أحمد المغازي
  • يبدو أن في الدماغ منطقة خاصة تماماً ويمكن تسميتها بـ«الذاكرة الشعرية»، وهي التي تسجّل كل الأشياء التي سحرتنا أو التي جعلتنا ننفعل أمامها، وكل ما يعطي لحياتنا جمالها. مذ تعرّف توماس إلى تيريزا، لم يعد لأي امرأة الحق في أن تترك أثراً ولو عابراً في هذه المنطقة من دماغه

    مشاركة من أحمد المغازي
  • لا توجد وسيلة لنتحقق أي قرار هو الصحيح، لأنه لا سبيل لأي مقارنة، كل شيء نعيشه دفعة واحدة، مرة أولى و دون تحضير. مثل ممثل يظهر على الخشبة دون أي تمرين سابق، و لكن ما الذى يمكن أن تساويه الحياة إذا كان التمرين الأول هو الحياة نفسها؟ هذا ما يجعل الحياة شبيهة دائما بالمخطط الأولي لعمل فني، و لكن حتى كلمة مخطط لا تفى بالغرض. فهى تبقى دائما مسودة لشيء ما، رسما أوليا للوحة ما. أما مخطط حياتنا فهو مخطط للاشيء و رسم أولي دون لوحة.

    مشاركة من أحمد المغازي
  • وحدها الصدفة يمكن أن تكون ذات مغزى. فما يحدث بالضرورة، ماهو متوقع ويتكرر يوميا يبقى شيئا أبكم. وحدها الصدفة ناطقة.

    مشاركة من Fairouz Saleh
  • "كان هذا اللطف يمزّق قلبها فألقت رأسها على جذع الشجرة وأجهشت بالبكاء.كانت تعانق الشجرة وجسدها يختلج من البكاء وكأنَّ هذه الشجرة لم تعد شجرة وإنما صارت أباها الذي فقدته"

    مشاركة من yoyo
  • يمكنني القول ربما أن الإصابة بالدوار تعني أن يكون المرء سكران من ضعفه الخاص. فهو يعي ضعفه لكنه لا يرغب في التصدي له بل الاسترسال فيه. ينتشي بضعفه الخاص فيرغب في أن يكون أكثر ضعفاً، يرغب في السقوط أمام أعين الآخرين في وسط الشارع، يرغب في أن يقع أرضاً، بل أسفل من الأرض.

    مشاركة من Nadine Yosry
  • وحدها الصدفة يمكن أن تكون ذات مغزى. فما يحدث بالضرورة، ما هو متوقع ويتكرر يومياً يبقى شيء أبكم. وحدها الصدفة ناطقة.

    مشاركة من المغربية
1 2 3 4
المؤلف
كل المؤلفون