كتاب الغواية - عزت القمحاوي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

كتاب الغواية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

هذه الرسائل كتبت في فترة يمكن للقراء أن يتبينوها، من خلال بعض التواريخ التي استعصت على جهودي في الحذف. لم أكتبها بهدف النشر؛ كانت مجرد رسائل إلكترونية، أستنفد فيها هذيان أصابعي، كلما افتقدت ملمس حبيبتي. وبالإضافة إلى كونها بديلاً للتواصل الحميم، كانت هذه الرسائل محاولة لتدعيم بنيان الحب؛ إذ اعترفت لي بشكل عابر؛ أنني أغوى بالكتابة. بعد ذلك كانت فكرة النشر في كتاب فكرتها. وليس من الفطنة دائمًا الاستجابة لرغبات الحبيبات. ولكنني جربت مقاطع من الرسائل في شكل مقالات لم تلق الكثير من الاستهجان؛ مما شجعني على نشرها في كتاب، فإن أعجبكم فيها شيء، فالفضل يرجع إليَّ وحدي، وأي تقصير يعود إليها؛ فلولاها لظلت هذه المخاطبات طي الكتمان"!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.9 7 تقييم
31 مشاركة

اقتباسات من كتاب كتاب الغواية

داخل المبدع ليس ثمة تواضع العلماء، ولا اطمئنانهم، بل حركة بندولية بين اليقين و اللا يقين.. أرجوحة مدوخة بين هشاشة البشري و صلابة الإلهي.

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب كتاب الغواية

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ما لا أستطيع أن أنساه أني رغم استمتاعي الشديد بالكتاب، وأسلوبه، ومواضيعه، إلا أن غربةً مــا نجحت إلى التسلل إليَّ منه، لا سيما في استشهاداته الدائمة بكتَّابٍ غربيين فلم يرد عنده (على مدار الكتاب) من الكتاب العرب إلا المترجمين وبعض أصدقائه (جمال الغيطاني والبساطي ومحمد هاشم أيضًا ) وهذا ما أندهش منه، وإن كان واقعيًا!

    ولكني خرجت من الكتاب محملاً بالرغبات، أولها الرغبة في الكتابة عنه، تلك التي أفرغ منها الآن بسرعة! وبقراءة هؤلاء الذين حدث عنهم، لا سيمـــا (بـورخيـس) و(مــاركيــز) وهذا الياباني الغريب ...

    ويبدو أن هذه الطريقة من الكتابة ليست جديدة على "القمحاوي"، فقد عدت إلى كتابه المركون عندي منذ أعوام (الأيــك في المباهج والأحزان) طبعة دار الهلال، وهالني ماوجدت فيه من متعة وطرائف ونوادر، وكأنه يسلك مسلك القدامى في البحث والتنقيب عن أصول الأشياء، بادئًا بالحواس مارًا بها على كل ما قرأه واطلع عليه، ولأني لازلت أقرأ هذا الكتاب، ولا أظن أني سأكتب عنه هو الآخر، فسأكتفي بعرض عناوين فصوله (لأنه غير مفهرس كصاحبه) لتدركوا الدقة في العنونة وكونها قابلة لتأويلات عدة، وهو هنا يعود إلى التراث العربي والمعاصر مثلما يعود إلى التراث الغربي (بالمناسبة):

    وقع الأصابع ــ رائحة المعرفة ــ أصوات الرغبة ــ بستان الذكرى ـ بنيان الألفة ــ مطارح الغرام ــ مصايد الوحشـة ــ مسـخ الكائـن ـــ حبس الرحبة ــ سحق الرقــة ــ خزين الماضي ــ راية الاختلاف ـ إعراب المترادفات ـــ عودة إلى المهد ـ القصة الأخيرة.

    على الرغم من قلة عدد هذه العناوين (15 فصلاً فقط) إلا أنها أكثر تفصيلاً وتفصيصًا لحد يقترب من البحث العلمي أحيانًا إلا أنه يفعل ذلك كله بأسلوب أدبي شيق ...... وإذا كانت رسائل (كتاب الغواية) قد وصفت بقصرها (ربما لطبيعة الرسالة، وكونها إلكترونية أيضًا كما أشار) إلا أن مواضيع (الأيــك) جاءت أكثر تشعبًا وتوسعًا من تلك الرسائل!

    من (كتـــاب الــغــاوية):

    • لم أحلم بأن تكون مكتبتي أكبر مما هي عليه الآن، أحلم فقط بأن أجد وقتًا للعيش فيها أطول مما هو متاح لي الآن. أن أقرأ ما اشتريته يومًا بغرض القراءة وليس لصنع متاهة، ولكن ما أثقل أن يكون الكائن مواطنًا في العالم الثالث ومحبًا للكتب!

    • تعيدني المكتبة الى (بورخيس).. لكن قراءته تمرين جيد على الكتابة التماعاته محرضة على الابداع , بإستثناء امنيته الخرقاء بأن يكون الفردوس على هيئة مكتبة ومن لطف الله بعباده أنه لا يستجيب لكل نزواتهم ,صحيح أن أحد لم يعد من هناك ليخبرنا إن كان الله استجاب له أم لا لكنني أفضل ألا يكون قد فعل فالكتب العظيمة لا تفعل سواء أن تعيد ما قالته الكتب العظيمة السابقة والكتب التافهة لا تستحق التضحية لبساتين الفردوس السماوية بصنع المزيد من الرفوف لأجلها .

    • في فيلم ...... قال أحدهم لإنثاه التي تحول عنها: لن أكف عن حبك فقط تغيرت الوسيلة ضعفت الحواس وقويت الذاكرة.

    حل وسط عبقري بين الأبدية المستحيلة وما بين الاتهام الفظيع للمنسحبين بالخيانة وانعدام الوفاء .

    هل يمكن للرجل المتروك أو المرأة المتروكة أن يقدر أو تقدر هذه البلاغة ؟

    هل يمكن تدوير كل ما كان جميلاً في الذاكرة والفرح به كما لو كان يحدث مجدداً ؟

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    اقتباس :( لم أحلم بأن تكون مكتبتي أكبر مما هي عليه الآن، أحلم فقط بأن أجد وقتًا للعيش فيها أطول مما هو متاح لي الآن. أن أقرأ ما اشتريته يومًا بغرض القراءة وليس لصنع متاهة، ولكن ما أثقل أن يكون الكائن مواطنًا في العالم الثالث ومحبًا للكتب!)

    أكثر ماأعجبني في هذا الكِتاب هو الحديث عن الأدباء والكتب ، حتى أنسى أحيانا أنني بصدد قراءة رسالة أدبية.أسلوبه جميل ولايبعث على الملل.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب تحتار في وصفه هل هو مقالات ام فضفضة راقية ام ادب رسائل ام الثلاثة معا؟!

    نصوص متميزة جدا لعزت القمحاوي في أول تجربة لي معه ... الكتاب مش خفيف اطلاقا بل ان بعض فقراته مرهقة لانها تحتاج ال الركيز في قرائتها ...كتاب لن يجدي معه نظرية مرور العين مرور الكرام على السطور المتلاحقة ...

    الكتاب مش كله عن الكتب الكاتب بيبدي آرائه في الكثير من الامور المتعلقة بالحياة الاجتماعية العامة وهناك ايضا الفصل السياسي الرائع الذي أورده وهو يتحدث عن الديكتاتور والمواطن ... وايضا المواطن اللاتيني الذي لا عمل له سوى أن يكون كاتب أو رئيس دولة في بلاد تسلي ضجرها بالانقلابات والاغتيالات المتكررة

    كتاب ممتع وثقيل ويحتاج الى اعادة قراءة لسبر اغواره أكثر فأكثر

    الغلاف ليس له علاقة بالموضوع لا اعرف هل هي عبقرية فنية من أحمد اللباد أم أنني لا أفقه شيئا كالعادة ... أو من الممكن يقصد اغواء اليابانيات بالحذاء طويل الكعب ...لا اعرف D:

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ليست من عادتي قراءة الكتب فالرويات دائما هي ما تجذبني ولكن هذا الكتاب فرض عليا روعته ودفعني لقراءته منذ الاطلاع علي سطوره الاولى

    * في فيلم ...... قال أحدهم لإنثاه التي تحول عنها: لن أكف عن حبك فقط تغيرت الوسيلة ضعفت الحواس وقويت الذاكرة.

    حل وسط عبقري بين الأبدية المستحيلة وما بين الاتهام الفظيع للمنسحبين بالخيانة وانعدام الوفاء .

    نفس الجملة استوقفتني أستاذ ابراهم

    أعجبتني الفكرة كثيرا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فيه بعض الكتب اللي ممكن متكونش فهمتها اوي و مليت منها احيانا

    بس بتحبها !

    الحب مالوش اي منطق او سبب !

    بس لو حاولت اجيب سبب لحبي للكتاب يبقى الكلام عن الكتب و الافلام

    هو اللي مخليني مشدودة للكتاب

    احيانا بمل منه و من رغيه و احيانا تانية مش ببقى فاهماه اوي

    بس غواية اللغة و الكلام عن الكتب و الافلام حببني فيه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون