بلدي - رسول حمزاتوف
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

بلدي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

في روايته هذه يأخذ رسول حمزاتوف القارئ إلى هدأة حلم صيفي يستقر في أفيائه ليعرض عليه مشاهده المنطلقة من بلاد اسمها داغستان. يرسم الروائي خطوط شخصياته بدقة، مستحضراً بذلك تاريخ أمة اشتهر رجالها بالقوة والاستبسال والعنفوان. يسترسل الكاتب في سردياته ليشيع في نفس القارئ ومن خلال أسلوبه الرائع ذاك الحس المرهف والاندماج إلى حد التماهي مع الشخصيات ومع الكاتب نفسه لتصبح تسادا ذاك الحلم الذي يحلق دائماً في مناخاته.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.7 21 تقييم
146 مشاركة

اقتباسات من كتاب بلدي

لا تفتح بابا لا تستطيع بعد ذلك ان تسده .

مشاركة من عمــــــــران
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب بلدي

    21

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    قصة الكتاب :

    أرسل أحد محرري المجلات إلى حمزاتوف رسالة طالباً منه أن يكتب عن داغستان " أقصوصة ، مقالة ، مقالة صحفية ، مجموعة لمحات وصفية " في حدود ١٠ صفحات بمدة أقصاها ٢٥ يوماً ، فكتب حمزاتوف " عزيزي محرر المجلة ! سألبي الطلب الذي تضمنته رسالتك وسأبدأ عما قريب كتاباً عن داغستان لكن اعذرني فالوقت الذي حددته لي قد لا يكفيني . كثيرة جداً هي الدروب التي عليّ أن أمشيها ، والدروب عندنا في الجبال ضيقة جداً ووعرة جداً .

    لن أستطيع أن ألف داغستان بلدي في صفحاتك التسع أو العشر " فكان هذا الكتاب ،

    هذا الكتاب قصيدة تُرافقها السكينة ، كُتب بحب عظيم وربما بغضب ، سأشتاق انحناء رأسي صوب اليمين تارة وصوب اليسار تارة أخرى بحركة لا إرادية ، منذ زمن طويل لم أقرأ كتاب بهذا السحر ، في حروفه كان الأدب شامخاً كالجبال ..

    اقتباسات من الكتاب :

    _ أيها الشعر : أنا لولاك يتيم .

    _ إنها ليست الأغنية بل خفقان القلب الذي تولد منه الأغنية .

    _ الضيف لا يأتي به من بعيد إلا فرح كبير أو حب كبير أو حزن كبير . الإنسان اللامبالي لا يأتي من بعيد .

    _ الحدود بين اللغات قائمة ، لكن لا حدود بين القلوب .

    _ فرقتهما الحياة فترة ، وجمعهما الموت إلى الأبد .

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يوليو 2012

    بتدو الكتابة عن هذا الكتاب صعبة فعلاً ..

    فقد بدأت فيه وأنا محب له ولكل تفاصيله، رجل يكتب عن الكتابة، وتفاصيلها .. كيف لا أحبه؟! ويكتب بطريقة شجية وممتعة .. مشكلتي معه ربما كانت تلك القصص التي يكررها باطراد وتؤدي كلها هدفًا واحدًا، رأيته في الكتاب الأول أشد عزمًا وتركيزًا على ما يذهب إليه، وأعجبني في كتابه الثاني آخر فصل فيه، حديثه عن الكتابة ..

    حديثه عن بلده كان يتراوح بين المبالغة في المدح والطرح العادي، ولكنك تتقبل كل ذلك منه ..

    لأنه رسول حمزاتوف

    ...

    يحتاج قارئ هذا الكتاب إلى صبر طويل، رغم أن الكتاب لا يفتقر إلى المتعة، ولكن قصصه وحكاياته قد تبعث على الملل :) كما أنه يؤكد على فكرة واحدة بأكثر من طريقة .. على طريقة المحب الولهان ..

    ...

    كل ما يشغل بالي الآن، بعد قراءته، أين داغستان منًَّا الآن، ومن هم كتابها، ولماذا لم يصلوا إلينا؟!

    ..

    شكرًا رسول حمزاتوف على كل حال

    فلقد أحببتك وأحببت بلادك

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كتابٌ مذهل !

    مذهل في تركيبته القصصية وسرد الحكم فيها .. كتاب يجعلك أكثر وعياً، ويضيف العمق لكل شيء في الحياة..

    من يكتب يجب أن يقرأ الكتاب الأول فيه، كتاب أسرتني فيه تلك الجمل وتلك الفصول وتلك الحكم .. يحطّم الحدود في التفكير ويبعث طاقة كبيرة للكتابة !

    كم عشت داغستان في الحروف! عشت دقائق هذه البلد التي ما كنت أعرف عنها كل هذا .. استطاع الكاتب أن يُصوّر بلده في كتابه بشكل يُشعِر فيه الغريب عن هذه البلد أنه عرفها جيّداً! وعرف كل ما فيها .. وخبر أهلها وعاش فيها من خلال حروفه الرائعة ..

    الحكم الكثيرة كانت كالجواهر تُرصّع صفحات الكتاب ..أغنته بشكل مُبهر، كم يحتاج المرء أن يغرف من حروفه كزادٍ في هذه الحياة ..

    يحتاج إلى بعض الصبر في القراءة.. رُبّما كثرة القصص وطريقة السرد أحياناً قد تبعث بعض الملل..

    ليس براوية وليس بسيرة ذاتيّة بقدر ما هو "بلده" ! بقدر ما هو "داغستان" :) ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    داغ ستان

    داغ الجبل وستان البلد

    بلد الجبال والجبليين

    يبدو اننا نتشابه نحن ابناء الجبال بان الارض ارض , البيت بيت, الفرس فرس,اللغة لغة, الانسان انسان

    , نتشابه بعيش هذه القرى فينا وسكنها في اعمق اعماقنا, بحملنا اياها والحديث عنها اينما ذهبنا وارتحلنا

    اذكر سؤال احدهم لي لماذا حينما تعرفون بانفسكم لا تكتفون باساميكم وصفاتكم بل لا بد ان تذكروا قراكم و تعتزون بالمكان اكثر من الزمان اكثر من آبائكم وامهاتكم؟لا تكتفون بفلسطين بل باسم القرية ايضاً ولأي محافظة تابعة؟

    فأية علاقة هذه وأية جذور مغروسة فينا لتمتد لكل ما هو قابع ويدور في فلكنا؟!

    نتشابه بحبناالفائض لقرانا وتغنينا بارضها وسمائها

    بينابيعها وووديانها وجبالها باشجارها ونسورها وصهيل احصنتها

    بحبنا للاغاني المختلطة الممزوجة بالفرح والحزن بتمسكنا بأمنا وحفظنا

    لاغنيتها التي غنتها ونحن في مهودنا , للطفولة باحضان الارض... بحبنا وتفضيلنا للنسر على كافة الطيور

    وبترقبنا لتحليق السنونو,,, لطبولنا ومزاميرنا ودفوفنا واغاني الناي الصادحة في سماء الجبال

    لليالي السمر والشعر وحب الكلمة لتمسك خطوات ارجلنا بالارض وضربنا للارض باقدامنا برقصاتنا

    بالارض والزراعة والحراثة والثلم اذ على ثلمك ان يكون واضحاً كما هو خطك يقول حمزة تساداسا والد رسول الذي كان عاش ومات وهو يكتب باللغة العربية ويعتز بها وينتقد اي خطأ بسيط فيها

    هذا هو الجبلي حيث النبع هناك فهناك درب جبلي وحيث الدرب هناك الطريق والطريق ضروري للجميع فالانسان لا يجد بيته بدون طريق وكثيرة هي الدروب التي على الجبلي ان يمشيها فدروب الجبلية صعبة وشاقة ضيقة ووعرة جداً

    عن الكتاب

    يقول رسول ان كل انسان حين يقرا كتاباً يرى فيه عيوبه هو اعترف ان جملته هذه استوقفتني ولا زالت

    تستوقفني اما عن كتابك يا رسول فإني كنت قريبة من مشاعرك وانت تغني وتمجد بلدك وانت تحاول ان تكتب

    كل شيء عن هذا الكتاب وقد قرأت بصبر طويل بفترات متفاوته خاصة كتابك الأول بدأ بأولى صفحاته جميلاً لكنه سرعان ما اصبح مملا كنت اراك متخبطاً تأتي بحدث من هنا وقصة من هناك ثم تعود لنفسك وكيف يجب على الكتاب ان يكون لما له من اهمية فالشعب بدون كتاب كانسان يسير مغمض العينين انه لا يرى العالم الشعب بدون كتاب كانسان بدون مرآة لا يستطيع ان يرى وجهه

    وما الذي تريده في كتابك ان يكون وكيف يصبح الانسان شاعراً وربطت العواطف والمشاعر بالعبقرية... اضحكتني بحديثك عن الحب واعجبني حوار الصدق مع الكذب

    أما كتابك الثاني فهو ما احببت احبت حكايات شامل والحاج مراد, احببت المقالات الاخيرة عن حسن

    احببت الحديث عن داغستان

    قبل أن اقرأ الكتاب قرأت مقتبسات كثيرة وتعليقات اعجبتني ظننت ان سيكون كتاب ملحمي عن داغستان

    لكنه كان بسيطاً مع ذلك ففيه حكايات جميلة

    *******************

    من خرج يبحث عن الحقيقة حكم على نفسه بأن يبقى دائماً في الطريق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لأولِ مره أقرأ كتاب ولا أرغب بالإنتهاء منه ....رسول حمزاتوف كم أنت رائِع , كنت أعتقد أنَّه لا يوجد شعب فى العالم أجمع يعشق بلدهُ كما نعشق نحنُ المصريين بلدنا وليست العبره ابداً بالأغانى والحكايات فلربما كتاباً واحداً يأسرك ويجعلك تعشق بلداً كداغستان فكما يقولُ الكاتب "شيئان في هذه الحياة يستحقان الصراع, وطن حنون وامرأة رائعة !” لا أدرى عن من أو ماذا اكتب عن "حمزه " والد الكاتب هذه الجبلى الرائع بكل ما أوتى من حكمه وبلاغه يقول حمزه "على كل إنسان أن يفهم منذ صباه أنه أتى إلى هذا العالم ليصبح ممثلاً لشعبه, وعليه أن يكون مستعداً لتحمل أعباء هذه المهمة" عن العم ابو طالب وحكاياتِه وحكمته قال أبو طالب "إذا أطلقت نيران مسدسك على الماضي أطلق المستقبل نيران مدافعه عليك" عن الشيخ شامل والحاج مراد وجهادهم ضد أعداء وطنِهم الصغير عن اللغه كما يقول الحاج شامل " يجب أن ندافع عن لغتنا كما ندافع عن وطننا " يقول الحاج مراد " الكلمات ياولدى كالرصاص احذر أنى تهدرها سدى " وعن الكلماتِ أيضاً يقول الكاتب الكلماتُ ، كالمطر : في المرة الأولى خيرٌ عظيمٌ ، وفي الثانية شيءٌ جيدٌ ، وفي الثالثة أمرٌ محتملٌ ، وفي الرابعة بلاءٌ وشرٌ مستطيرٌ . وعن اللغةِ مرةً اخرى ..

    عندما يموت الرجل يترك لأولادهِ بيتاً وحقلاً ومالاً وعندما ينتهى جيلٌ يترك للجيل التالى لغةً, تعملت منك عشق لغتى "لغتى الأم" من يتخلَى عن لغتِه الأم يتخلَّى عن أى لغه مهما كانت عظيمه, عن الحب وعن الشجاعه وعن وعن عشق سكان الجبال لبلدهم عن داغستان وبحرها الصغير وجبالها الفقيره الغنيه بالثقافه والمجد والبطولات عن الشعب المسالم العاشق للهدوء والمتذوق للفن والأدب والشعر . وفى النهايه كما ختمها " حمزاتوف " حانَ وقت الفراق وفى النهايه

    سلام وكلام .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اما واقد انتهيت من قراءة هذا الكتاب فماذا يسعني ان أقول في هذه العجالة، كانت الكلمات والجمل تتدفق كما النهر احياناً رقراقة صافية واحياناً أخرى هائجة صاخبة، وفي رأيت داغستان بجبالها وسهولها ومدنها وقراها، واهم شيء رأيت انسانها وعشت معه في حقله وجبله وبيته، احببت داغستان الثائرة العصية داغستان الخنجر في خاصرة أعدائها، داغستان شامل المجاهد والحاج مراد، داغستان الجبل الوحشي والعواصف الثائرة والحب الأبدي الخالد، مر عليها الغزاة عبر السنين وبقيت هناك صامدة بجبالها وخنجرها وطنبورها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب عبارة عن داغستاني يحب داغستان وكتب عنها. يضاف إليه أنه شاعر وأنه لزم عدة مناصب في المجال الأدبي. طوال فترة قراءتي للكتاب حاولت الاقتباس منه لكنني لم أستطع. الكتاب عبارة عن قصص وحكايا مختلفة والاقتباس منها أشعر بأنه استنقاص منها، أو لن يوصل المعنى الكامل. إما أن أقتبس كامل الفصل أو القصة أو لا أقتبس شيئا، هكذا شعرت. أنصح بقراءته بذهن صافٍ وطيلة بال. وأود أن أحيي "أبا طالب"، شخصيتي المفضلة في الكتاب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون