أتعلم؟ حين تكون حزينًا للغاية تجد نفسك تحب الغروب…
الأمير الصغير > اقتباسات من رواية الأمير الصغير
اقتباسات من رواية الأمير الصغير
اقتباسات ومقتطفات من رواية الأمير الصغير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الأمير الصغير
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
فالكبار يحبون الأرقام، وإذا حدثتَهم عن صديق جديد فلن يسألوك أبدًا في الأمور الجوهرية. لن يقولوا لك: «ما هي نبرة صوته؟ ما هي الألعاب التي يفضلها؟ هل يجمع الفراشات؟»، وإنما سيسألونك: «كم عمره؟ كم عدد إخوته؟ ما هو وزنه؟ كم يكسب والده؟». وعندها فقط يظنون أنهم عرفوه.
مشاركة من أمَل أحمد -
«الإنسان يولد خيِّرًا، والمجتمع هو الذي يفسده»
مشاركة من MAYSAM FARAJ BABA -
«إن زهرتي هناك في مكانٍ ما».
مشاركة من MAYSAM FARAJ BABA -
«كان هناك ذات مرة أمير صغير يسكن كوكبًا لا يكبر عنه إلا قليلًا، وكان بحاجة إلى صديق
مشاركة من MAYSAM FARAJ BABA -
«كان هناك ذات مرة أمير صغير يسكن كوكبًا لا يكبر عنه إلا قليلًا، وكان بحاجة إلى صديق
مشاركة من MAYSAM FARAJ BABA -
«كان هناك ذات مرة أمير صغير يسكن كوكبًا لا يكبر عنه إلا قليلًا، وكان بحاجة إلى صديق…
مشاركة من MAYSAM FARAJ BABA -
«كان هناك ذات مرة أمير صغير يسكن كوكبًا لا يكبر عنه إلا قليلًا، وكان بحاجة إلى صديق…».
مشاركة من MAYSAM FARAJ BABA -
فالكبار يحبون الأرقام، وإذا حدثتَهم عن صديق جديد فلن يسألوك أبدًا في الأمور الجوهرية لن يقولوا لك: «ما هي نبرة صوته؟ ما هي الألعاب التي يفضلها؟ هل يجمع الفراشات؟»، وإنما سيسألونك: «كم عمره؟ كم عدد إخوته؟ ما هو وزنه؟
مشاركة من Ismail Hassan -
❞ وإذا قلتَ للكبار: «رأيتُ بيتًا جميلًا من الحجارة الوردية، في نوافذه زهور، وعلى سطحه الحمَام»، فلن يتمكنوا من تخيُّل ذلك البيت. يجب أن يُقال لهم: «رأيت بيتًا بمائة ألف فرنك». عندئذٍ سيصيحون: «كم هو جميل!». ❝
مشاركة من THE POET MARIAM MUHAMED' -
ن يبقى الكون كما هو لو أن حَمَلًا لا نعرفه، في مكان لا نعرفه، يمكن أن يكون قد أكل وردة…
انظروا إلى السماء، واسألوا أنفسكم: «هل أكل الحَمَل بالفعل الزهرة؟». وسترون كم سيتغير كل شيء…
مشاركة من سها السباعي -
ها هنا يكمن لغز كبير، فبالنسبة إليكم يا من تحبون الأمير الصغير، كما هي الحال بالنسبة إليَّ، لن يبقى الكون كما هو لو أن حَمَلًا لا نعرفه، في مكان لا نعرفه، يمكن أن يكون قد أكل وردة…
مشاركة من سها السباعي -
فكر الأمير الصغير عندها: «يا له من كوكب غريب! إنه كوكب جاف تمامًا، ومدبب تمامًا، ومالح تمامًا. وسكانه يفتقرون للخيال، فهم يكررون ما يقال لهم.
مشاركة من سها السباعي -
كان الكوكب الثاني يسكنه شخص مزهوٌّ بنفسه.
صاح المزهو بنفسه من بعيد، بمجرد أن رأى الأمير الصغير:
- آه! ها قد جاء أحد المعجبين للزيارة!
فبالنسبة إلى المزهوين بأنفسهم، الآخرون ما هم إلا معجبون.
مشاركة من سها السباعي -
سأل الأمير الصغير في خجل: - هل بإمكاني أن أجلس؟ أجابه الملك وهو يسحب بعظمةٍ أحد ذيول معطفه الفاخر: - آمرك بأن تجلس. لكن الأمير الصغير دهش، لأن الكوكب كان غاية في الصغر، فعلى ماذا كان الملك يبسط سلطته!
مشاركة من سها السباعي