مدام بوفاري > اقتباسات من رواية مدام بوفاري

اقتباسات من رواية مدام بوفاري

اقتباسات ومقتطفات من رواية مدام بوفاري أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مدام بوفاري - جوستاف فلوبير, محمد مندور
تحميل الكتاب

مدام بوفاري

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وظلت إيما تنتظر ليون ثلاثة أرباع الساعة، ثم أسرعت أخيرًا إلى مكتبه، وحين لم تجده تملكتها الهواجس: إنه لا يكترث بها! ولامت نفسها على ضعفها.. وقضت ما بعد ظهر ذلك اليوم وهي ملصقة وجهها بزجاج النافذة

    مشاركة من Golden Hair
  • فقالت إيما: "آه، لا داعي. لقد خرجت منذ لحظات، ولكن لا ينبغي في المستقبل أن تقلق، فلن أحس بأنني حرة إذا علمت أن أقل تأخر يزعجك بهذا الشكل، كما ترى!"

    ⁠‫كانت هذه إحدى الحيل التي تتذرع بها لتحظى بحرية تامة

    مشاركة من Golden Hair
  • وكان يخيل لإيما أن لونًا من الزهو يواتيها من هذه الكتلة من الوجود، فينتفخ فؤادها، وكأن المئة والعشرين ألف قلب -التي تخفق في المدينة- قد نفثت في هذا الفؤاد ما تعمر به من عواطف مشبوهة!

    مشاركة من Golden Hair
  • كان الكذب ضرورة، بل هواية، بل لذة يحلو المضي فيها إلى درجة أنها إذا قالت إنها سارت في اليوم السابق على الجانب الأيمن من الطريق، وجب على المرء أن يدرك أنها سارت على الجانب الأيسر!

    مشاركة من Golden Hair
  • لقد أصبحت تدرك مدى ضآلة العواطف التي يبالغ الفن في تصويرها. ومن ثم أخذت تجاهد لتتحول عن أفكارها، وقد قررت ألا ترى في هذا التمثيل - الذي يصور لها أشجانها- أكثر من إنتاج تصويري يمتع الأبصار.

    مشاركة من Golden Hair
  • ألا قاتل الله النفس البشرية! كم في خباياها من ظلام، وكم في نزوعها من مآس!

    مشاركة من TasneemRagab
  • يعقب وفاة أي أمرئ-عادة- نوع من الذهول، يتعذر معه إدراك هذا العدم الوافد، وحمل النفس على تصديقه.

    مشاركة من TasneemRagab
  • وسمعت أربع دقات من ساعة الدير، الساعة الرابعة! ومع ذلك فقد خيل إليها أنها مكثت في مكانها، على هذا الوضع، دهرًا، فإن المشاعر الفياضة التي تبدو كأن لا نهاية لها، قد تضغط في دقيقة، كما يحشد جمع في فضاء صغير!

    مشاركة من TasneemRagab
  • كم كانت تتوق إلى تلك العواطف الجياشة التي كانت تحاول أن تتصورها على ضوء الكتب!

    مشاركة من TasneemRagab
  • بيد أن إقدامنا على النيل ممن نحب، لا بد أن يباعد بيننا وبينهم بعض الشيء، فينبغي أن لا نمس أصنامنا المعبودة، لأن طلاءها لا بد أن يعلق بأصابعنا!

    مشاركة من TasneemRagab
  • ويتباين مزاجها -من مزاج ورع، إلى مرح، إلى ثرثار، إلى صامت، إلى منفعل مشبوب، إلى مستهتر- أيقظت فيه ألف رغبة، وأثارت الغرائز والذكريات

    مشاركة من TasneemRagab
  • أما عن ذكرى "رودولف" فقد طوحت بها إلى قاع قلبها، فظلت هناك أكثر جلالاً وجمودًا من مومياء ملك في مقبرة أثرية!

    مشاركة من TasneemRagab
  • وراح خياله يتخبط بين الافتراضات والاحتمالات التي تدفقت عليه، كما لو كان برميلاً فارغًا ألقي في البحر فأخذت الأمواج تتقاذفه!

    مشاركة من TasneemRagab
  • لماذا يصرخون ضد الرغبات العاطفية؟ أليست هي الشيء الجميل الوحيد على الأرض؟ أليست منبع البطولة والحماسة والشعر والموسيقى والفنون، أو بإيجاز: كل شيء؟

    مشاركة من TasneemRagab
  • إن المرء لا يلبث أن يلقى السعادة فجأة، يومًا ما، بعد أن يكون قد يئس منها، فإذ ذاك، ينفرج الأفق

    مشاركة من TasneemRagab
  • "ولماذا يترك المرء نفسه عرضة لأن يثقل عليه الآخرون!

    مشاركة من TasneemRagab
  • وكأنها تجتاز الحياة ولا تكاد تمسها

    مشاركة من TasneemRagab
  • اكتشفت فجأة صدعًا في الجدار، جدار قلبها!

    مشاركة من TasneemRagab
  • كانت تطربه فكرة إنجاب طفل، ومن ثم لم يعد يعوزه شيء آخر، فقد أصبح يعرف الحياة البشرية من بدايتها إلى نهايتها، فكان يتدبرها في خاطره مطمئنًا ساكن النفس!

    مشاركة من TasneemRagab
  • ما أعذب أن ينتقل المرء بفكره من مضايقات الحياة ليجول بفكره مع شخصيات نبيلة، وعواطف خالصة، وصور للسعادة. إنني - إذ أقيم هنا بمنأى عن الدنيا- أجد في هذا ملهاتي الوحيدة

    مشاركة من TasneemRagab
1 2