يوميات كهل صغير السن - عمرو صبحي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

يوميات كهل صغير السن

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

وحيداً في غرفتي أتخفف من ثقل التفاصيل، وبعد المسافات، وأوجاع الروح.. متعبٌ .. الزكام يترك طعماً بالياً يستشري في فمي، حلقي ينغرس فيه آلاف الخناجر والسعالُ يكاد يمزق صدري. أتناول قرصين من المسكنات.. ثم أحتسي كوباً من الينسون الدافئ علّهُ يصل الى دواخلي المتجمدة التي تتوق للدفء. أتقمصُ اللاشئ، تنهيدةٌ قصيرة.. وتتطلعٌ لراحة العدم.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2011
  • 52 صفحة
  • كتاب إلكتروني

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.4 131 تقييم
649 مشاركة

اقتباسات من كتاب يوميات كهل صغير السن

قد يعتقد البعض اني أحاول جاهداً أن أصنع من نفسي شخصاً كئيباً من الطراز الرفيع وحقيقة الأمر أن ذلك يحدث دون أي مجهود مني !

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب يوميات كهل صغير السن

    137

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    عادة عندما يعجبني اقتباس من كتاب...أقوم بكتابته لكي لا انساه.... لكن في هذا الكتاب وددت أن أنسخ الكتاب كاملا!

    هو كتاب يحتوي على خواطر متصلة و غير متصلة بقلم شاب تصادمت لديه الاحلام بالواقع... فكانت النتيجة هذه الكلمات الحزينة... و هي كلمات تحاكي الجميع.

    إذا قررت ان تقرأ هذا الكتاب...فقد قررت ان ترمي بعض من الكحول على جروح متفتحة لديك..و حتى تستشعر بمتعة الإكتئاب كاملة..زانصح بقراءة الكتاب على هذه الأنغام:

    ****

    عمرو صبحي لديه سلوب رائع بالتعبير عما بداخله ... أنتظر منه أن يبدأ بالكتاية بالأدب الساخر..أعتقد ان النتيجة ستكون رائعة.

    لغته العربية متقنة... و هذا ما أثار إعجابي أكثر بتلك الخواطر. أعتقد أنني سأقرأ المزيد من كتاباته...هذه اول تجربة لي.

    أترككم الأن مع بعض الخواطر التي لم أوقاوم نسخها :

    "حياتنا مجموعة من القرارات التي يشكلها الآخرون ويرسمونها لنا، قد

    نعتقد أننا من اتخذها ولكن هم هيأونا لذلك تماما.. وخدعونا لنصدر

    تلك القرارات في نرجسية بالغة، وكأننا نريدها حقا!.."

    “ستتعرى تماما من أكاذيبك التي تلفك.. حتى تسقط آخر ورقة توت..

    لتجد نفسك عاريًا تماما أمام الحقيقة ! حينها فقط ستدرك كم كان السقوط مدويًا”

    “الألم عابر، يأتي ويرحل.. بينما ننسحق تماما تحت مظلة الوجع المقيم،

    الجروح تلتئم، ولكن الأوجاع مزمنة تنخرُ في الروح”

    "وحشة الألم أن تتألم.. ولا تدري ما يؤلمك .. أن يسلمك الألم إلى الصمت.. ليحملك الصمت إلى مساحات أخرى جديدة.. يكون الكلام عنها وفيها شيئا سخيفًا .. حتى وإن عرفته، رفضت الحديث عنه، وإن تحدثت عنه تحدثت لنفسك فقط .."

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    9 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    عجبتنى جداً يوميات الكهل صاحب الحكمة

    أسلوب الكاتب : السهل الممتنع

    بسيط ولكن بنظرة متعمقة للأمور

    وأن كانت كئيبة بعض الشئ

    تصميم الغلاف راااائع وملائم للفكرة

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    لم يعجبني..

    أحبيت اسمه والغلاف كثيراً، وبنيت على ذلك صورة لمضمون مختلف ! لكن المضمون صدمني، عبارات و خواطرعادية وصغيرة لشخص يمر بحالة اكتئاب وملل واصطدام مع واقع الحياة لم يكن يتوقّعه، كلّنا ربما وبمرحلة ما من حياتنا مررنا بها بعد تجربة معينة، خاصة إذا كانت تجربتنا الأولى، وربما تكون أيضاً بهذه المبالغة لكن يجب أن تكون مرحلة عابرة وألّا تستمر، وهي لابد ستترك وراءها آثارها التي ستجعل منّا كهولاً في وقت مبكّر، لكن اذا تخطّيناها سنعرف أنها أثمن دروس الحياة وهبة من الله لنا لنرى ما حولنا بشكل أوضح و نشعر ونفكر بنضج أكبر ونفهم حقيقة الحياة !

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    خواطر تعبر عن كآبه وحزن عميق أثره موجود على مدى الزمن ،لن ألومه على ما كتب من الحزن والسواد ،لكن ألومه بوصف شخصيته إنه"إنسان يفرط في تعذيب نفسه"!!لما قرأت الجمله أعتقدت أنك تُلون حياتك باللون الأسود عامداً.! وليس من تصرف الزمن أو الظروف .

    الحياه مثل مافيها الأسود فيها الأبيض والألوان بالتأكيد ليس الغسيل :D

    لكن الأيام والأشخاص والظروف أيضاً

    نصيحتي"إعطِ الصباح فرصه".

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    (كتاب يوميات كهل صغير السن) للكاتب عمرو صبحي ، يدور في مقاطعه المختلفة حول فكرة النقاء ، و هذه الفكرة تم رسمها في عنوان الكتاب حيث نجد أن الكاتب ذكر صفتين تظهران كمتناقضتين و هما الكهولة و صغر السن ، و هذا الذكر ليس فيه تناقض إذا تمحصنا في الأمر، و إنما إيقاظ للعقول و محاولة لشد إنتباهها ،فالسنوات وحدها ليست المقياس الوحيد لأعمار البشر لإن الهمة و الطموح و الرغبة في الحياة من مقاييس العمر أيضا !

    و إمتد شغف أديبنا بالنقاء و هو يقاسمنا بعثرات من أيامه ، و أنا أتأمل المواقف التي مر بها و تعليقاته عليها ، أحسست بأن عملية بوحه الكتابية باتت بالنسبة له إجبارية من شدة سطوتها عليه ، فالكتابة ربما تكون مفر بالنسبة للبعض ،و ربما تكون وسيلة لمساعدة الآخرين بالنسبة للبعض ، و ربما تكون مجرد نزوات فضفضة بالنسبة للبعض ، و ربما تكون مذياع شهرة بالنسبة للبعض ، و ربما تكون مرحلة إكتشاف للنفس بالنسبة للبعض ، و لكن في حالة أديبنا هي حتمية !

    و قد سخر الكاتب جل بوحه للنقاء كما بينت آنفا ، و رأيت أن أفكاري أبحرت معه ، فتجارب الحياة تعزز فينا الصلابة و تزيدها و لكنها أيضا قد تطبع بعض ملامح القسوة فينا ، و الإحتكاك بطواحين الأزمات يقوي عزيمتنا و يجعلنا نواجه التحديات و ننتصر عليها و لكنه أيضا قد يسلب منا وقتا طويلا ، و النهوض من بعد الكبوات يحفزنا على التشبث بمرادنا أكثر و يساهم في تغذية إرادتنا لتحقيقه و لكنه أيضا قد يترك بعض الندبات التي لا تزول بسهولة و ربما لن تزول ، فالمصاعب تصعب الحياة تارة و تسهلها تارة أخرى ، تصعبها بإرتفاع نسبة لهاثنا ، و تسهلها بمعرفتنا بمدى لذة إسترجاع الأنفاس من بعد إنقطاعها !

    هل الفرشاة تنتهك براءة قماش اللوحة حينما ترسم عليها ، فتلطخها بلطخات لونية عبثية و عابثة بها ؟! هل قماش اللوحة يأنس بملامسة الفرشاة له و يطلب ذلك و ينشده ، فنعومة الملامسات اللونية المتنوعة من قبل الفرشاة للقماش تحدد هويته و تبهج سريرته ؟!هل البياض وحده هو رمز النقاء ؟! هل الملونات الصبغية قادرة على تليين القماش أم تزيده خشونة؟! هذه الأسئلة شاغبت عقلي لأضيف لها سؤالا : هل بإمكاننا أن نقوم بإنتقاء ألوان خبراتنا لكي لا نخسر النقاء الذي فينا أم نحن من الفائزين ببساطة عيش الحياة بغض النظر عن الألوان التي تلوننا ؟!

    (كتاب يوميات كهل صغير السن) للكاتب عمرو صبحي ، فيه يوميات عقل يحكي و قلب يسمع !

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كنت مأجلة اقراه فترة كبيرة !

    قريت اقتباسات منه ده غير ان كتابات عمرو صبحى على بروفايله ف فيس بوك عندى بتعجبنى .. بس الكتاب نفسه كنت خايفه اقراه:)

    فتحته بالصدفه وانا بقلب فى الحاجات القديمة على اللاب بتاعى

    فى الحقيقه ماتخيلتش انى هعيشه كده

    معرفش هوه قدر انى اقراه وانا فى الحالة دى من الفوضى واللا منطقية واليأس وانا فى اخر عهدى بمنظومة كلية الطب !

    بس هوه الكتاب اللى يخلينى ابتسم الابتسامه المريره دى مع كل عبارة بقراها يمكن الصدق اللى ف كلامه وتشابه الظروف ..يمكن!

    وحشة الألم أن تتألم.. ولا تدري ما يؤلمك .. أن يسلمك الألم إلى الصمت.. ليحملك الصمت إلى مساحات أخرى

    جديدة.. يكون الكلام عنها وفيها شيئًا سخيفًا .. حتى وإن عرفته، رفضت الحديث عنه، وإف تحدثت عنوه تحدثت لنفسك

    فقط

    هدوء مصطنع

    أغوصُ في آخر مستنقعاتي الدراسية، وأقطع خطوةً أخرى على طريق

    الخلاص..

    محمود درويش يرفع صوته بأن "على هذه الأرض ما يستحق الحياة "

    أحاول جاهدا بأن اصدقه

    .. ولكن بلا جدوى .!

    “لا أحد سيشعرُ بك حينما يرحل أبوك دون وداع، أو أن يوافيه الأجل وهو غيرُ راضٍ عنك، ..أو أن ينسحق إيمانك تحت ضغط الاحباطات المتوالية، أو أن تفقد صديق عمرك، .. القائمة طويلة .. هذه أوجاع لا ينفعُ معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت، وتبدو أي كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها”

    عمرو صبحى اذا حصل فى يوم وقريت الكلام بتاعى عاوزه اقولك شكرا ... شكرا لانك من غير ما تعرف شاركتنى ف اصعب لحظات حياتى

    شكرا لانك خليتنى اشيل التنكر غير المتقن للي جوايا .. شكرا لانك اخترتلى الكلمات اللى كنت عاوزه اقولها .. انك عرفتنى انا حاسه بايه رغم انى بعدها ازددت حيره .. ازددت حبا فى الحالة اللى انا اخترتها لنفسى الفترة دى

    عمرو صبحى هقتبس كلمتك واقولك كلنا فى الوجع سواء :)

    لو كنت وصلت للسكينة اللى كنت بتدور عليها اكتب عنها .. عشان احساسك بيها يمكن يغير حياة ناس حواليك

    دكتور عمرو ^_^ ... شكرا وكفى :)

    من اجمل واصدق ما قرات

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يوميات كهل صغير .. شدني العنوان كثيراً لأنني أشعر بأني أمر بنفس المرحلة التي نثر بعض منها عمرو صبحي .. ويترائى لي بأنه كتبها خلال مرحلته الجامعية ..

    باختصار اصطدم عمرو بظرفين صعبين .. أشعرته بأنهما كفيلتان بأن جعلته كهلاً .. وبدل أن ينفض عنه ذاك الغبار آثر البقاء والتصالح مع المهدئات .. هناك بعض المبالغة لأنه لم يفكر بأن يخرج ويشرئب برقبته الى الاعلى قليلا .. ولم يجرب أن يعطي لنفسه فرصة أخرى لأنه آثر حبال الرتابة والروتين الجبانة .. على أن يصرخ ويقول أنا جاهز أيتها الحياة .. وما زلت أتنفس ..

    لكن لا أنكر بأنه لمس أشياء دفينة .. من ناحيتي أخذتها كمسلمات وقواعد ثابتة علي التعايش معها .. لا صرعها .. لأنها لا تُصرع أبداً ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    خواطر جميلة .. مكتوبة بأحاسيس شابة مليئة بالحيوية والنشاط والأمل...

    تذكرت - عندما قرأت تلك الخواطر- كم من الأفكار والعواطف المجنونة راودتني عندما كنت على مقاعد الدراسة الجامعية...

    تستوقفنا لحظات لربما عشناها أياما بل وسنوات.. لا تكاد تنمحي من ذاكرتنا إلى الأبد..

    تلك اللحظات الغالية التي تنظر فيها إلى نفسك من الخارج .. تبتسم.. ثم تمضي في قرارك غير آبه بالنتائج...

    خواطر رائعة مفعمة بالنشاط والتجارب الشبابية...

    أتمنى أن يكون لي نصيب أن أقرأ يوميات ذلك الكهل صغير السن عندما يصبح شيخا كبيرا.. ليروي لنا عن لحظات أثرت في لون شعره وخطت تضاريس وجهه..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    استمتعت كتيـــر وجدا بكل قصة من يوميات كهل صغير السن

    لعمرو اسلوب كتير حلو ،، قصصه واقعية وعشان هيك مست قلوبنا ودخلتها بكل أريحية

    حبيت أكتر شي منهم :

    حياتنا اليومية

    وتأملات في كينونة الألم مع إني ما بحب التشاؤم والاحباط لكن هذا لا يمنع انه اشي واقع في حياتنا وعبّر عنها بأسلوب كتير حلووو ورائع

    حبيت القوانين قوانين جامبرسون وجولد وإخوانهما

    بالاجمال كتاااب حلو واسلوب وعبارات كتير حلوة ــ أحيي عمرو عليها :D

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    اللى شدنى للكتاب اسمه

    عنوان حلو قوى

    واحدة صحبتى قالتلى انه معجبهاش

    وانه مجموعة خواطر مكانش لازم يعنى تتحط فى كتاب

    قريته دلوقتى لقيت انه مجموعة خواطر مستنى جدا

    فى حاجات كاتبها انا مفهمتهاش

    بس اللى اعرفه انى حسيتها وحسيت اللى عاوز يقوله

    عشان كدة انا قررت انى ماخدش رأى اى حد فى كتاب عبارة عن خواطر

    لأن الخواطر مش محتاجة رأى

    المطلوب بس ان حد يحسها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    بسيط .. هادىء .. يمنحك بعض السكينه والصفاء

    كانك تجلس مع نفسك قليلا

    فالكاتب لا يمثل نفسه فقط , بل فئه واسعة من الشباب

    لذلك فانت تشعر كأن احدهم يكتبك , تجد بعض السطور التى تعيد قرائتها كثيرا

    مرددا هذه انا ,, وتلك عبقرية الكاتب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    مجموعة من الخواطر التي تم نشرها على الإنترنت، ملائمة للقراءة في الباص مثلاً.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    خواطر ناعمة

    يستحق بعضها الوقوف والتأمل طويلاً

    وجدتني في كثير من السطور

    لكأن مذاهب الحزن توحد صفات معتنقيها

    في حين تدأب مدارس الكآبة على تمييز نزعات مريديها ومرتاديها

    مما أعجبني من يوميات هذا الكهل أقتبس :

    " أملك قلبًا خربًا، كان دائمًا مرتعًا لفوضى من المشاعر، ولكنها كانت

    المحرض الأكبر على البقاء، وأنا الذي أمارس عبادة الكتمان،

    إلى الحد الذي يبقيك خلف خطوط الزمن، تحاصرك الأفكار، وتصارعها

    في عراك معتاد ينتهي عادة بفوزها،

    وعلى الرغم من أني قد أمضيتُ وقتًا طويلاً لأصطنع مع نفسي سلامًا مشروطاً،

    وتكيفًا مع أحلامي المجهضة

    فإني قد قررت مصالحتها، بمشاطرة ماتبقى منيٍّ همومي وأفكاري "

    " هناك من يذنب بقدر مواربة الباب، و هناك من يذنب بقدر فتحه على مصراعيه !"

    يدري بأن هناك أنفسًا ما زالت نقية رغم تلوث الحاضر،

    و تفقد بكارتها على أيدي التجربة

    إلا أنها ليست لهما .

    أول الأمر كآخره، وآخره كأوله، دوائر لا تنتهي من الألم المعتق بعناية .

    يجوبان معًا غياهب الحزن، ومتاهات الألم بحثًاً عن نفحات من نسائم الأمل،

    ولكن

    لا يحظيان إلا بمزيد من .. الألم . "

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    7 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    لا ادري كيف جمع الكاتب هذا الكم الهائل من البؤس والكآبة والتعاسة في كتاب واحد .. ببساطة ، هذا الكتاب يجب ان يسمى :مذكرات مكتئب

    احببت الاسلوب واختيار الكلمات ولكن الكتاب فيه من الاسى والتعاسة والاحباط الشيء الكثير -حتى وان كان واقعا وحقيقيا

    اظن انه كان الاجدر بالكاتب ان يكتب -ولو في سياق الكلام-شيئا عن لمحة من امل او حتى قطرة سعادة

    على سبيل التغيير لا اكثر

    رغم جمال الاسلوب الا انني لم اعجب بهذا الكتاب ،فقد اكتئبت واغلقت الكتاب الالكتروني ..ولفرط اكتئابي اغلقت الحاسوب كله

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حبيت الكتاب رغم انه موجز جدااااا ..... رغم انها مقالات فيها كتير مش مرتبط ببعضه لكن حسيتهم مع بعض احاسيس انسان بيحاول يستجمع شتات نفسه .....بس محتاجة تزييييد كمان وتتواصل المقالات ....انا فعلا حسيت انه بيحاول يجعل من نفسه كئيبة خصوصا انه خلاص مفيش حاجة تستاهل كل ده هو فى مكان يتمناه ناس كتير بس لانى اصلا عايشة الحالة دى فالموضوع بالنسبة مفهوم .....عجبنى اول مقال " تصبحون على أرق " لانى حسيت بتوصفنى تماماااااااا فى الوقت الحالى ....فى المجمل كتاب كويس وخفيف بالتوفيييق

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب بسيط .. ممتع .. صريح و حقيقي جدا . بيوصف فيه الكاتب تفاصيل و شكل حياته ..

    -في أجزاء كتير من الكتاب حسيته بيتكلم عني ..

    -أكتر موضوعات عجبنتي هو :

    واحد و عشرينات

    سقوط ورقة التوت

    براءة

    الحياة للمبتدئين

    تأملات في كينونة الألم

    تصبحون علي أرق

    -ماعجبنيش موضوع خرافة السر .. لإني لقيته بيتكلم عن كتاب السر بمفهوم غلط ، لإني شايف إن كتاب السر مش المقصود منه هو طريقة الحياة زي ما قالها في المثال

    -عيبه إنه كتاب صغير .. تحس إنك لسه عايز تاني من الكلام ده

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أحببت هذا الكتاب جداً، رغم كل الحزن الذي يبثه في نفس القارئ ، الا انك في النهاية تشعر بسعادة، لان هناك من يتألم مثلما تألمت يوما، او ربما لوصفه الجميل للحزن وتجسيده بصورة شفافة لا إضافات فيها.

    كتاب صغير كنت اتمنى لو امتدت خواطره اكثر.. انصح بقراءته

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    52 صفحة من يوميات كهل صغير لم أجد فيها إلا مفردة إكتئاب سطحيه لم تروق لي كثيراً ربما لانني رفعت سقف توقعاتي في هذا الكتاب.. عمرو صبحي سأحآول أن أقرأ لك كتآب آخر لربما تلامس وجدآني أو فكري ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إنه لأمر ممتع أن تجد الأفكار التي تحملها وقد عبر عنها بأسلوب أكثر جمالاً من أشخاص أكثر حنكة وحكمة

    ده اللي انا حسيته وانا بقرأ الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    فعلا كهل صغير السن

    فيه كم كبير من الحزن فى الكلام

    بس فى تعبيرات حبيتها اوى فيه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب دمه خفيف ,, أينعم هوا كئيب حبتين ,, بس عمرو صبحى بليغ أوى :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع جدا يعبر عن حالة الشباب بشكل مثير وسهل

    اعجبنى كثيرا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كئيب باسلوب واقعي ممتع !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كاتب واعد :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    من زمن كنت ارغب فى قراءته لكن لأسباب عديدة لم ابدأ فى هذه الخطوة

    عبارة عن مجموعة من الخواطر و الهواجس " الكئيبة فى غالبيتها " التى كانت تدور فى رأس الكاتب خلال سنوات دراسته

    كتاب صغير الحجم متوسط المستوى يخلص فى جلسة واحدة ابرز ما فيه جزء الواحد و عشرينيات و هو الجزء الذى يحتوى على افضل الاقتباسات الواردة فى هذه المجموعة من الخواطر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اعجبني الكتاب بالرغم من اني لا احب جو الحزن ولا اتشوق لقراءة الخواطر.. ولكني تعاطفت كثيرا مع الكاتب الذي اجاد وصف مشاعره و حاله وصفا يجعلك تشاركه احساسه.. شعرت بالاسي بعد قراءته ودعوت كثيرا ان يرزق كاتبه الراحة والهدوء النفسي .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عادة لا أميل للكتابات الحزينة

    ولكن هذا الكتيب تميز بلغته الراقية والبلاغة وكان توظيف الكلمات رائع للغاية

    كما أن صدق الكاتب ظاهر بوضوح من خلال كلماته مما يجعلك تندمج سريعا مع الكتاب

    أحببت قصر الكتاب وعشوائيته ورقي لغته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم يستغرق الكثير من الوقت للقراءة وده شيء لطيف , مقالات قصيرة ولكنها جميلة , صحيح ان غالبيتها كئيب جدا لكن بعضها أضحكني :D وفي المجمل أمتعني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون