قيس وليلى والذئب > اقتباسات من رواية قيس وليلى والذئب

اقتباسات من رواية قيس وليلى والذئب

اقتباسات ومقتطفات من رواية قيس وليلى والذئب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

قيس وليلى والذئب - بثينة العيسى
أبلغوني عند توفره

قيس وليلى والذئب

تأليف (تأليف) 3.4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لم يصافح خدّها قبل رحيله، بل غرسَ في وجهها جرحاً. شتلة الجرحِ أزهرت، أينعت، تدلّت قطوفها وثقلت غصونها وامتدت جذورها عميقاً .. عميقاً صوب الرّوح… ولم يرغب أحدٌ بقطف الفتاة التي تحولت إلى جرح

    مشاركة من فريق أبجد
  • كلنا باختصار .. نحلم بالحب ونريده! لماذا إذا، عندما نستيقظ .. نوغل في الاختلاف؟

  • الأرض تكره نقصها،والسماء تكره كمالها،

    الإنسان وحده يسعد بوجوده على شفةِ الاحتمال.

    مشاركة من خلود.
  • تحقق السحر، وتحولت الفاصوليا إلى شجرة هائلة تطعن كبد السماء، تناطح السحب، وتحمل المرء إلى عالم آخر، حيث العمالقة، والدجاجات التي تبيض ذهباً، وأكياس النقود التي لا تنضب، والموسيقى الكونية التي تفتن الألباب..

    في المرة الأولى، سرق "سام" أموال العملاق لأنه كان مفلساً وجائعاً.

    في المرة الثانية، سرق "سام" دجاجة العملاق التي تبيض ذهباً، لأنه كان فضولياً وجشعاً.

    في المرة الثالثة، سرق "سام" الآلة الموسيقية المفضلة لدى العملاق، لأنه ظنّ بأنه أحق بها من الآخر، كيف لا .. وهو الفتى الوسيم، والآخر مجرد عملاق قبيح؟

    ولما طارد العملاق "سام" لكي يستعيد منه مسروقاته، قطع "سام" ساق الشجرة السحرية، فانكب العملاق على وجهه بطول المسافة بين السماء والأرض، وسقط صريعاً .. لأنه كان ( أيْ سام ) قاتلاً.

    وهكذا، تخلص العالم من العملاق الشرير، الذي أخطأ خطأً جسيماً.. وطالب بحقوقه.

  • الحياة والموت زيت وماء ، لا يندمجان بقدر ما يتجاوران ،كلما ارتفع منسوب أحدهما انخفض منسوب الاخر .

    مشاركة من bdour
  • لما أرت امها اللوحه ضحكت طويلاً، و أخبرتها بأنها طفلة محظوظة جداً، لأن عندها آلاف الأمهات، في كل منزل ، في كل حديقة، في كل مدينة، في كل وطن، في كل منفى، آلاف الأمهات .

    مشاركة من روزان.
  • نحن ضحايا أنفسنا، الأخرون مجرد حجة !!

    مشاركة من خلود.
  • عندما نقرر ان نعيش ، فنحن نقرر ان نشيخ ، نحن نفعل ذلك من اجل ان نبقى على الارض مدة اطول ، فلا احد يضمن شكل الحياة في السماء .

  • نحن ضحايا أنفسنا، الآخرون مجرد حجة

1
المؤلف
كل المؤلفون