الغابة - د. مصطفى محمود
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الغابة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

أحد كتب مصطفى محمود التي كتبها قبل ارتحاله من الشك إلى الإيمان . يتحدث بأسلوب شيق وسلس حول أفريقيا وعادات أهلها وما فعله الاستعمار بها ، وما نقله الأوربيون عن أهلها .
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.8 27 تقييم
175 مشاركة

اقتباسات من كتاب الغابة

الفصل الأخير وادع الغابة

الجلسة الأخيرة لقراءاتي الأولي لكتاب الغابة

أهم شئ يلفت انباهك هذه المقارنة بين حزن أهل المدن وفرح أهل الغابة

وأهم شئ بالنسبة لي من قراءة هذا لفصل وربما من قراءة الكتاب كله

أنني تعرفت علي شاعر السودان العظيم محمد الفيتوري

عندما ذكر د.مصطفي محمود مقاطع من قصيتده الرائعة بعض معانينا فرحت أبحث عن أشعار الفيتوري والتي راقتني كثيرا

وهنا أقدم قصيدته الأخيرة كاملة

بعض معانينا العذاب يخفيها

يمتصها حتى يﻻشيها

يبني ستارا حولها قائما

تلمسه الروح فيدميها,

بعض معانينا حياة تموت

يموت فيها الفرح

يموت حتى الحنين

ونحن نجثو حولها خاشعين,

بعض معانينا خطى مثقﻻت

بالحقد والنقمة

ملوية اﻷعناق مستكبرات

ﻻتعرف الرحمة

ﻷنها تخوض في الظلمة,

مشاركة من د.صديق الحكيم
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الغابة

    27

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    تجربة متواضعه فى أدب الرحلات

    الكاتب ذهب الى اكثر المناطق التى تليق به ويحبها حيث ذهب الى آكلى لحوم البشر و اصحاب الخرافات والاساطير الذين لازالوا يعيشوا فى العصر ما قبل الحجرى

    الرحله حملت بعض المعلومات عن هؤلاء البشر الذين لا نعلم عن وجودهم اصلا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب عن الحياة في أفريقيا كيف يعيش أهل البلد الأصليين وكيف يعيش المحتل في النصف الأول من الكتاب به سرد للرحلة بشكل قصصي وحكايات مثل اللص السارق للجاكيت في الأوتيل وكيف علق عليها الكاتب أن اللص سرق مجرد جاكيت أم المسروق الأبيض فقد سرق خيرات البلد والكتاب به جزء تاريخي علمي (أنثربولوجي ) عن القبائل الأفريقية وعاداتها

    من أهم ماخرجت به من قراءة هذا الكتاب هو التعرف علي شاعر السودان العظيم محمد الفيتوري

    وخصوصا قصيدته الرائعة

    بعض معانينا العذاب يخفيها

    يمتصها حتى يﻻشيها

    يبني ستارا حولها قائما

    تلمسه الروح فيدميها,

    بعض معانينا حياة تموت

    يموت فيها الفرح

    يموت حتى الحنين

    ونحن نجثو حولها خاشعين,

    بعض معانينا خطى مثقﻻت

    بالحقد والنقمة

    ملوية اﻷعناق مستكبرات

    ﻻتعرف الرحمة

    ﻷنها تخوض في الظلمة,

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    “المرض المزمن الذي أصبح له ألف اسم واسم .. القرحة .. القولون .. الأملاح .. السكر .. الضغط .. الكبد .. الذبحة .. الأرق .. القلق .. وهو مرض واحد اسمه الحقيقي .. المدينة”

    مصطفى محمود.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    أبديتُ رفضي بمراجعة كتاب مغامرة في الصحراء ؛ لأن يتحول السرد بكتب أدب الرحلات

    من عرض لمشاهدات رحاَّل إلى عرض لمعلومات انتقاها من كتب التاريخ عن القبائل التي شاهدها ؛

    ولم يختلف أسلوب السرد هنا أيضًا عن سابقه،

    وإن قلَّت حدّته بعض الشيء بعرضه لبعض المشاهدات وتعقيبه عليها .

    إلا أن ما أثار استنكاري هو ذاك النفق الذي أغلقه عليّ من الجانبين

    حين أفاض في ذم المدنية المادية الاستعمارية الغربية من جهة

    لكي أتقبل إفاضته في مدح البدائية القبلية والدعوة إلى أسلوب حياتها .

    فـ تناسى أو تغاضى عمدًا _والله أعلم _ عن مساوئها و موبقاتها

    بل وكأنه لا يدري شيئًا عن حضارة إسلامية قامت على توازن المادية مع الروحانية دون اختلال فيما بينهما ؛

    فلا مدنية مادية بحتة نبحث عنها ولا بدائية موبقة موبوءة تخلو من تحضرٍ وتفيض جهلًا ؛

    إنما هي وسطية إسلامية تراعي روحانية الفطرة في حياة مدنية رحبة .

    ومن عجبٍ أن ورد في الكتاب فقرة تسخر ضمنًا من فكرة الثواب والعقاب الأخروي !

    وبعض فقرات أخرى تكيل المدح للإباحية الجنسية وتستقبح بإحدى المواطن الاحتشام !

    ربما تكون أفكار هذا الكتاب هي إحدى الأفكار التي تراجع عنها دكتور مصطفى محمود في أُخريات حياته .. ربما والله أعلم ؛

    لكن هذا لا ينفي وجوب إظهار رفضي لها .

    أسأل الله عز وجل أن يغفر لي و له تقصيرنا أو سوء تقديرنا .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أفريقيا الساحرة ... أفريقيا البكر

    جولة مصطفى محمود في أواسط أفريقيا كينيا وتنزانيا وجنوب السودان

    يصف د/مصطفى المشاهدات والعادات في القبائل البدائية التى تعيش في المنطقة

    مع بعض تعليقاته عليها ولا بأس بنقل بعض المعلومات من مصادر قديمة

    ودوما كان يقارن بين المدنية التى جلبها المستعمر و البدائية التى عليها هؤلاء القبائل

    لو خُيّرت سأختار المدنية بكل مساوئها

    لفت نظري صانع الأمطار والخطاب الخفي الذي يسحب به السحاب !

    لو كان مهندسو الميكانيكا موجودون عند هذة القبائل لرفعوهم لمصاف الآله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أشبه بفيلم وثائقي عن الحياة في الغابات وعن عادات وطبائع قبائل الزنوج وأساليبهم البدائية .. ويتضح أن أهم ما يميز حضارات الزنوج هو الدين والتركيبة الأسرية ... عموما كتاب جميا ومشوق لكن كان يمكن ان يكون افضل من ذلك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحد كتب مصطفى محمود التي كتبها قبل ارتحاله من الشك إلى الإيمان .

    يتحدث بأسلوب شيق وسلس حول أفريقيا وعادات أهلها وما فعله الاستعمار بها ، وما نقله الأوربيون عن أهلها .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق الكاتب الكبير الدكتور مصطفى محمود

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الغابة

    تأليف مصطفى محمود

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون