تراب الماس - أحمد مراد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تراب الماس

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"للمرة الثانية بعد "فيرتيجو" يتّخذ أحمد مراد من الجريمة خلفية تكشف بأسلوب مشوّق كواليس المجتمع و الفساد المستشري وسط كل طبقاته.. وهو بذلك يؤّكد قواعد النوع الروائي الذي أصبح رائدًا له".. صنع الله إبراهيم لم يكن "طه" سوى مندوب دعاية طبية في شركة أدوية؛ حياة باهتة رتيبة، بدلة و كرافتة و حقيبة جلدية و لسان لبق يستميل أعتى الأطباء لأدويته، وفي البيت يعيش وحيدًا مع أبيه القعيد. كان ذلك قبل أن تقع جريمة قتل غامضة تتركه خلفها و قد تبدّل عالمه للأبد... تتحول حياته إلى جزيرة من الأسرار، يبدأ اكتشافها في دفتر عتيق يعثر عليه مصادفة، و يجد معه أداة رهيبة لها فعل السحر. عندها يبدأ "طه" ومعه الضابط "وليد سلطان" في تتبع قاتل لا يملكان دليلا ضده. سنقرأ هنا كيف تتحول هذه الجريمة إلى سلسلة من عمليات القتل. وكيف يصبح القتل بابًا يكشف لنا عالما من الفساد، وسطوة السلطة التي تمتد لأجيال في تتابع مثير لا يؤكد أبدا أن "طه" سيصل إلى نهايته.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 995 تقييم
5458 مشاركة

اقتباسات من رواية تراب الماس

في وطني يموت من لا يستحق الموت. .... على يد من لا يستحق الحياة:( !!!

مشاركة من Aya
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية تراب الماس

    1020

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    انا قريت الروايه من زمان و كتبت تعليقي عليها لان الي نصحني ب قرايتها حد عزيز و قولت ليه هكتب رايي فيها و مكنش شاف رايي فيها و اعتقد الموقع يستحق اني اعرض تعليقي عليه بس المشكله ان الروايه دي و امثالها تستحق نقد لازع و قوي و شديد و تستحق كلمات اكثر من كده "" اسف لو في اي حاجه طلعت مني في تعليقي كانت قويه او متماديه او متعديه للحدود ""

    و انا اسف ل نفسي اني كملت الروايه دي و قريتها

    القصه سافله للغايه .. ل عدة اسباب

    اولا بتركز جامد قوي علي الجانب الجنسي و كل شويه تذكرة بدون اي داعي

    و بتصور الرجل علي انه لا يتعامل مطلقا علي ان الست لها مشاعر و احاسيس قبل اي شئ غريزي فيه و فيها

    لكن تهميش احاسيس المرأه و اعتبارها مجرد اداه لتفرغ طاقه شئ في نظري حقير ... لان ده بيموت الست و عمره ما بيحسسها ب انوثتها

    اه الي بتجيبه القصه كل دقيقه .. شى طبيعي .. لكن مش كل شوية التركيز عليه و كان الرجال لا يفكرو في غير ذلك

    من الاخر انا شايف ان الجنس وسيله لصناعه اسرة و ليس هدف لكي يتم صناعة الاسرة

    يعني ببساطه مش هو اساس ان اي حد يتجوز ... لكنه عامل من العوامل الاساسيه في صناعه الاسرة

    مازالت الكلمات السافله تاتي من حين ل اخر كانها شئ عادي

    مع ان الغالبيه و محور الحديث مش محتاج ابدا

    العجيب في الامر الكاتب مكسوف يقول ان البواب بيقول المريكان ولا الكلب ... و عادي لما يجيب سيرة السرير و كانه كده خايف من المريكان و مش خايف من ربنا

    و المصيبه الي يقرا كلامي ده يفتكرني معترض علي شئ غريزي في اي انسان سواء ذكر او انثي

    بس انا معترض علي حشرة في اي حاجه بدون اي سبب و بدون اي داعي

    الفصل الخامس .. و مازالت السفاله مستمرة

    لا لا كده السفاله تعدت كل الحدود بجددد

    السفاله زادت قوي لدرجه انه قال كلام قذر

    حتي لو واقع بلدي قذر .. و ان الكلام القذر ده بيتقال في البلد و انا و غيري بيسمعه ... ف معتقدش ان كتابته في كتاب تكون سبب لحل مشكلته

    بس برضو انا مش مستحمل فكرة ان يجي كلام في روايه تخدش الحياء او تقلل من مستوي القارئ

    مش حابب فكرة سماع الكلمات القبيحه دي و الافكار الغريزيه .. الي بيتم سردها ب اسلوب قذر

    اي كلام بيقرب من الجنس بيكون ب طريقه مشمئزه مفيش فيها اي شعور ... كلها حجات ب اسلوب قذر و سفاله

    و في الاخر اجي اقول اصل حال بلدي كده .. و هو ده مش واقع فعلي .. و هي دي مش حقيقه ....!!!!!!!؟

    الحقيقي و الي انا متيقن منه ان الغريزه و الحب هما الي بيفهمونا حجات طبيعي هنفهما لوحدنا و هنبقا كمان اكتر الناس علم بيها .. مش قرايه كتاب او روايه فيها توضيحات و معاني لحجات يتم سردها ب طريقه مخجله

    الله المستعان ... نكمل قرايه

    من ساعت ما بدا يعرف حوار تراب الماس و الروايه حالها بدا ينصلح اما ما قبله .. ف كلامي الي فوق يوضح رايي فيه

    مازال القصه الان تحكي قصه الموت و القتل و ده الشئ الطبيعي الي متوقعه لانها..... روايه

    كده كل شئ اتعدل الي حد ما

    الفصل الرابع عشر

    ارتقو بفكركم بعيدا عن سطحيه الكلام الفارغ و البعد عنه و هيبقا كل كتاب ليكم عالم بتبحروا فيه لوحدكم

    ده اصلا الهدف من القرايه .... تنوير الذات و نحتها و الارتقاء بها

    و ده مش كلام شعارات

    ل الاسف كل ما بيجي نقول الموضوع حاله انعدل ... يبوظ الامور تاني

    صحيح الامر المره دي هادي شويه مش ب السفاله الي كانت موجوده بس ممكن نعديها

    و نركز علي جزء الانتقام .....

    الفصل الخامس عشر

    عدي علي خير و جميل

    برضو لسه شغالين في القذارة و قله الادب و عدم الاحترام

    اسلوب قذر و محتوي عقيم و قلة ادب و خلاص كل حاجه بيدخل فيها قلة الادب و بس

    انا خلصت الرواية صحيح بس علشان ابقا قريت الروايه الي الكل بيقول حلوه و طالعين بيها السما

    و بصراحه مضايق اني كملتها

    اذا كان انا ولد و كنت بسمع الكلام و مضايق من قله الادب دي

    امال ك بنت مثلا ازاي تكملها و ازاي يجيلها نفس تكمل روايه فيها كلام زي ده

    عموما الروايه دي و الكاتب ده ميتقراش ليه تاني ابدا

    Facebook Twitter Link .
    20 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    في البداية نويت إنقاص النجوم (نجمة) بسبب الألفاظ والمشاهد المقززه احياناً .. ولكني عندما إنتهيت من الروايه لم أستطع :))

    الرواية ذات فكر رااااقي و حبكه فائقة .. تسلسل الأحداث مدهش ..

    تشعر أن الكلمات تتجسد أمامك لأشخاص الروايه .. لا ملل إطلاقاً في اي مرحلة منها .. حزنت عند إنتهائها ..

    النهاية رغم سذاجتها وبساطتها إلا إنها أسعدتني .. لا أحب النهايات الكئيبه ..

    عمل يسحق التحول إلى فيلم من أفلام هولييود :))

    Facebook Twitter Link .
    20 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    على طريقة الأفلام الأمريكاني "الأكشن" الجيدة، تنتهي تراب المـاس وقصة صاحبها، بعد عدد من المغامرات ومشاهد القتل المكتوبة بحرفية، الرواية شيقة فعلاً، ولكنها أدبيًا ليست رائعة! فيما أرى على الأقل، أساء إلأيها كثيرًا كم "الاستظراف" غير المبرر الموجود بين ثنايا سرد وحوار الأبطال

    ولكن مما لا شك فيه أنها تنبئ عن موهبة روائية جيدة جدًا لصاحبها أحمد باشا مراد

    الحكاية تأخد على عاتقها فكرة كشف فساد رجال الشرطة بشكل واضح وبارز، ولكن لم يكن من "الواقعية" أن ينتهي الأمر بالبطل "المجرم" أيضًا على طريقة الأفلام الأجنبية بنجاته من كل ما اقترفت يداه :) هذه نهاية خيالية طبعًا لواقع مليء بالدسائس والمؤامرات والمصائب السودا التي رصد أحمد مراد الكثير منها بين ثنايا روايته

    .

    لأول مرة لا أتفاعل مع الحوار بالعامية، شعرت به مبالغًا فيه وغير منطقي في أجزاء كثيرة منه

    .

    سأنتظر روايته القادمة على كل حـال

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    9 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    لم أشتر الكتاب لأنني لا أثق كثيرا بمَن يأخذ لقب "الأديب الشاب"، خاصة إذا كانت "دار الشروق" هي مَن يقف خلفه ويدفعه للأضواء دفعا. لكنني وجدت الكتاب أمامي فقررت أن أعطيه الفرصة حتى نهاية فصله الثالث.

    رأيت أحمد مراد لأول مرة قبل سنوات عدة عبر فيسبوك، وعرفت أنه مصور موهوب ولاعب فوتوشوب متمرس (عرفت بعد ذلك أنه كان يعمل مصورا شخصيا لحسني مبارك). تركيبة وتجربة قد تخلق روائيا موهوبا. كلما سؤلت عن روايات أحمد مراد أجبتُ باقتضاب. لا أعرف. لم أقرأ. لكنني اليوم أتممت قراءة "تراب الماس"، وعرفت أن مراد – الأديب الشاب – هو واحد من الموهوبين الحقيقيين في هذا الجيل.

    أحمد مراد – خريج المعهد العالي للسينما شعبة التصوير السينمائي – يقدم هنا فيلما جيدا من أفلام الجريمة والإثارة. لغته السينمائية أقوى وأفصح وأوضح كثيرا من لغته الأدبية. تكاد ترى وتسمع خالد الصاوي أو خالد صالح أو كريم عبد العزيز أو أحمد حلمي أو عمرو واكد يمثلون هذا السيناريو أمامك. أحمد مراد – كذلك – باحث جيد، استعان بمن يعرف جيدا في الأمور التي تقصر فيها خبراته. يكتب عن مندوب الدعاية الصيدلي بتمكن، وينثر – ببعض الاستعراض – أسماء الأدوية. الكثير من شخصيات الرواية لها أبعاد واضحة (لا أستثني الصحفية "المثقفة" سارة، التي كرهتها من اللحظة الأولى حتى اللحظة الأخيرة). كرهت كذلك الابتذال الذي كان يأتي كثيرا دون دعوة (أحمد مراد قدّم شكرا لأحمد العايدي – الذي يبدو أنه قد ترك الكتابة "ليساعد" الآخرين - على إسهامه، ورائحة العايدي فاحت أكثر من مرة بالفعل!). مراد يعرف جيدا كيف يشوّق القاريء، لكن نهايات الفصول نفسها ما زالت تحتاج إلى تحسين الصنعة. نهاية الرواية كذلك جائت مترهلة نوعا، وعلى عدة مراحل، "آنتي-كلايماكس" بلغة السينما نفسها.

    ذكرت كل ذلك لأنني أحببت الرواية، ولأن أحمد مراد عضو نشيط على جودريدز وربما تصله ملاحظاتي وتفيده. لكنني في النهاية أعطي هذه الرواية وهذه التجربة أربعة نجوم. وأوصي بقرائتها كل من يحب عوالم الجريمة والإثارة والتشويق. أنتظر الفيلم السينمائي الذي أتمنى أن يخرج بصورة جيدة، وأنتظر المزيد من موهبة أحمد مراد.

    أحمد الديب

    مارس 2013

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية "تراب الماس" .. إذا كان هناك شخص ليس واثقا ما إن كان محبا للقراءة أم لا ، فهذا الكتاب هو خير وسيلة. أسلوب أحمد مراد أسلوب جديد ، يعتمد على جانب التصويري إلى حد كبير ، فيصل بك -حتى لو لم تكن محترفا- إلى درجة تصور الرواية وكأنك تعيشها ، ولكنه أحيانا -بل هي كثيرة بالفعل- ما يضفى على رواياته قدرا من المشاهد الجنسية و مستلزمات الإدمان ، وقد نالت تلك الرواية قدرا لا بأس به منهما. ولكن إجمالا هذه الرواية ذات حبكة رائعة وذات نهاية أروع.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من تراب الماس ..

    (..الناس ما ينفعش معها غير اسلوب واحد ..الخوف ..من ايام موسي عليه السلامو هي بتتحكم بيه ..خدوا علي كده خلاص ..كل نبي كان بينزل لناس..الاموسي.. هو الوحيد اللي نزل لفرعون ..ليه ؟؟ علشان ما ينفعش تكلم الناس ..في مصر .. تكلم الكبير و هو يظبط الصغير !! ..)

    ده نفس الكلام اللي كان بيتقال لما الناس كانت هترشح شفيق ..و سمعته كمان .. من ناس المفروض انها مثقفه ..الحقيقه اني انا كمان ف اوقات كتير صدقته للاسف.. الخوف ..الكرباج اللي بيمشي البلد ..الخوف من المجهول ..من الاسلاميين..من الليبراليين ., من الشرطه من الجيش..ومن الفلول .. و من النظام السابق .. و من القضاء ..و من كل حااااجه..الحقيقه احنا كلنا باقينا خايفيين من كل حاجه

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذه هي المرة الثانية التي أقرأ فيها لأحمد مراد بعد الفيل الأزرق.

    تراب الماس كالفيل الأزرق مشوقه جدا و مليئه بالأحداث خاليه من الحشو, تجذبك بداخلها من صفحتها الأولى حتى الصفحة الأخيره من دون ملل.

    يبدو تأثر أحمد مراد بالأفلام الأمريكيه واضحا جدا في الروايتين . لم يزعجني هذا على الإطلاق فهو نوع نفتقر إليه في أدبنا العربي إلى حد ما.

    الفكرة في رواية الفيل الأزرق جديده و لكن الحبكه في تراب الماس أقوي (رغم المبالغات الغير منطقيه و التي ختم بها أحمد مراد روايته ).

    رغم بعض الأخطاء إلا أن أحمد مراد -من وجهة نظري- روائي موهوب يجبر القراء على إنظار جديده بإستمرار.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم اقرأ بعد فيرتجو ولكن هذه الرواية الاولى التى اقرأها لاحمد مراد .... اعجبتنى كثيرا تسلسل احداثها فهى تكشف ما يدور من فساد فى المجتمع وهو حقيقى فى النهاية ولكن شخصية سارة كان مبالغ فيها ..... فكونها ناشطة سياسية محجبة .. واذا ذهبت الى مقهى ليلى تخلع الحجاب ... ثم فى اجتماعات تنظيم المظاهرات وخلافه يتواجد الخمر والمخدرات ... فهذا قد يعطى انطباع عند القارئ بأن مجتمع النشطاء السياسيين مجتمع منحل بعض الشئ ! ... ولكن كاجمالى فهى رواية ناجحة .

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يعيب على الرواية بعض الالفاظ الخارجة جدا وتصل الى حد التقزز ف بعض الاحيان مع وصول الرواية لمرحلة التطويل والملل ف نصفها الاول ولكن بداية ن النصف الثانى ومع تحول شخصية البطل طه لم استطع الانتظار حتى اكملتها ف خلال ساعات فقط بالرغم من ان النصف الاول قضيت اكثر من ثلاثة ايام فى قراءته

    لكن ف المجمل الرواية رائعة واستمتعت بها جدا ومازالت عالقة قى ذهنى

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية كالعادة رائعة و لكنها مليئة بالافاظ و الايحاءات التي في غنى عنها و شخصية الصحفية اثارت بداخلي استياء

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تراب الماس .. رواية مختلفة في كل حاجة الشكل - الموضوع - طريقة العرض - اسلوب الكتابة - لغة الحوار

    الرواية تجذبك لها بكل قوة من أول غلافها عبقري التصميم والبداية الهادئة اللي بتزداد وتيرتها مع مرور الصفحات

    من الروايات القليلة اللي بافضل اقرا لاكتر من ساعتين متواصلتين مش قادر اسيب الرواية لحرصي علي متابعة الاحداث

    ليا ملاحظة تكاد تكون الحاجة الوحيدة اللي ما عجبتنيش في الرواية - بعض الالفاظ السيئة اللي دخلت في بعض جمل الحوار قد يكون ده مبرر بان دي للاسف اصبحت فعلا لغة الشباب بس ما كنتش احب اشوفها

    المهم الالفاظ دي كانت قليلة جدااا لا تعكر صفو الرواية الرائعة

    من خلال تراب الماس تقدر تشوف الفساد في كل طبقات المجتمع من اول كبار المسئولين وكبار رجال الاعمال مرورا بضباط الشرطة وطبقات المجتمع المتوسطة زي ان دكتور صيدلي بيبع ادوية مخدرة للمدمنيين حتي تصل الي قاعدة الهرم البلطجية اللي أول مرة أفهم ازاي النظام السابق كان بيستخدمهم

    عجبتني جدا كل الشخصيات سواء طه او سارة او حتي وليد

    شعرت بتعاطف كبير جدا مع البطل وكنت "هاتقهر" لو كانت نهايته سيئة لان كل اللي حصله في الرواية كان مالوش ذنب فيه

    عجبني جدا برضه البعد التاريخي اللي في اول فصل في الرواية واضاف لي معلومات جديدة عن محمد نجيب والضباط الاحرار واليهود في مصر

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تجربتي الاولى مع احمد مراد ولم تكن سيئة.

    حسنات الرواية:

    1- عدم الشعور بالملل بشكل كامل

    2- الاهتمام برسم الشخصيات حتى الثانوية منها

    3- عدم وجود تفاصيل ومواقف جنسية طويلة مثل باقي الروايات.

    سيئات الرواية

    1- الاكثار من استخدام اللغة العامية ووجود كم هائل من الشتائم والسباب.

    2- ربط فكرة العمل الثوري و الحرية بقلع الحجاب و شرب الخمور و الحشيش !!!! الا تستطيع سارة المشاركة في المظاهرات و طلب الحريات بدون هذه الامور.

    3- كل ابطال العمل تقريبا يتعاطو الحشيش و الخمور , الكاتب نقل صورة غير صحيحة عن الشعب المصري.

    4- شخصية سارة غير منطقية و غير مفهومة .

    5- لا احب اعتماد الكتب على الصدف صعبة الحدوث خصوص مثل قراءة خبر في الجريدة !!

    6- عدم الشعور بالذنب و التغير السريع بشخصية طه فهو من دكتور صيدلي الى رجل قتل 3 اشخاص بدون لحظة ندم!!

    7- عدم معاقبة المجرم , فمن قتل ثلاثة اشخاص يجب ان يعاقب.

    8- لم افهم قصة جابر و سرقة جمجمة حنفي الزهار ما علاقته ذلك بسير الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    بعد ان قرأت الفيل الأزرق وقد نالت على شديد احباطي بكل ما فيها من الفاظ ومشاهد ( ترفع الضفط ) لم اتوقع ان اقرأ لأحمد مراد مرة اخرى لكن هكذا حصل ووجدتني لا اقلب صفحات الرواية عندما وصلتني بل بدأت في قراءتها فوراً حتى النهاية ..

    مناقشة لقضايا الفساد وكشف حقائق بأسلوب شيق ، الاحداث تتسلسل بطريقة مرنة والحبكة كانت رائعة .. اتاح لي النص فرصة تخيل الاشخاص وقراءة تعبيراتهم بطريقة ما .. لربما لأن الرواية قريبة جداً من الفن السابع ..

    تراب الماس والفيل الأزرق سيان عندي في أمرين : الأول كثرة المشاهد والألفاظ والتشبيهات المقرفة و التي كانت تخنقني لكثرة ما يستخدما احمد مراد على الرغم بأنني لا اجد لها اي مبرر او مكان في الرواية ..

    الثانية الا وهي النهاية التي احبطتني جداً بعد حطت بمجرمٍ ارض الاحلام كما لو ان شيئاً لم يكن ببساطة النهاية كانت متناقضة جداً مع مضمون الرواية وما جاء فيها وهذا ما لم استطع تقبله ..!!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أعجبتنى روايه تراب الماس ولم ولن تؤثر عليا الالفاظ التى يتهمها البعض بانها الفاظ خادشه نعم قد تكون ذلك ولكن هيا جزء بسيط من واقع نعيشه ونتعايش معه لفت انتباهى دقه احمد مراد فى متابعه التفاصيل بالقصه حتى حولت القارئ الى شخصيه من شخصيات الروايه وهذا يدل على براعه الكاتب فى الوصف والتشخيص اجمالا وتفصيلا اعجبتنى الروايه اعطيت الروايه 4 لان لست بناقد ادبى لانقد الروايه ادبيا ولكن تعاملت معها كقارئ

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الناس سايبه كل حاجه و مركزه مع جسم البنت ..كانه لو اتغطي هيحل مشاكل العرب و هيحرر فلسطين

    ...عندها حق ياسمين

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أنا لسه مخلصاها قراية

    بصراحة رواية من أمتع ما يكون

    برغم الألفاااظ اللى تجاوزت مرحلة البذائة بشوية ..

    بس هو بيوصف حال المجتمع والفساد المتغلغل فيه

    وإنه لازم يتصلح بغلطات صغيرة منها ( القتل )

    البطـل صيدلى مندوب وده عجبنى جدااا إنه استخدم أسماء الأدوية كتير

    وطريقته فى قتل خنزير كبير و شاذ من كبار البلد بسرنجة وأمبول

    ما استغربتش لما عرفت ان الكاتب خريج المعهد العالى للسينما شعبة التصوير السينمائي

    لأن الأحداث وتناغمها تحسها متصورة قدامك .. والنهاية بالحبكة الدرامية حسيت إنى مكنتش بقرأ كتاب .. حسيت إنى قاعدة ف سينما ( فكرنى بإحساسى وأنا بتفرج على فيلم إكس لارج سينما )

    فى جمل علّقت معايا أوى زى ( ساعات بنضطر نعمل غلطات صغيره نصلّح بيها غلطات اكبر ) ودى حبكة الرواية

    و كمان ( كل حاجة غلط لازم يتدفع تمنها حتى لو اتأسفت .. أبويا قال ما تبعش بلدك حتى لو عشان ( ست ) بتحبها !

    وبردو سارة ( البطلة الثانوية فى الرواية ) قالت ( مش كل حاجة بتحصل فى المجتمع نكتبها )

    وعجبنى إنها فرقت بين ( باولو كويلهو ) فى روايته ( إحدى عشر دقيقة ) وبين أى كاتب عنده كبت جنسي وفاكر نفسه كاتب و هو عامل زى اللى بيعطس فى وش المجتمع فيملى الجو فيروسات وقرف ( وقال فاكر نفسه صاحب قضية )

    لما عيال فى الثانوى يجيوا يسأله على كتابه بالاسم ولو مش لقيوه يدوروا على حاجة شبهها

    مفيش منهم حد سأل على " باولو كويلهو " !!

    هنا الفرق ..

    الرواية جامدة جامدة

    واللى فرحنى أكتر فى كل صفحة بقلبها وأنا بقراها

    إن " احمد حلمى" اشتراها وهيعملها فيلم

    الله أحمد حلمى هيخليه فيلم دمااااااااااااااااااار

    وكنت شيفاااه طول ما أنا عايشة فى الرواية وشفت سارة هى " منة شلبي " لـجرأتها وجنونها

    400 صفحة أهاا لكن ،،

    I really Loved it

    ---

    كتبتها بعد ما أنهيت قرائتها بربع ساعة بالظبط :))

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    واااو 400 صفحه فى 6 ساعات .....هى بالتاكيد روايه اخاذه تجبرك على ان تلهث ورائها او ما احب ان اسميه

    self-turner book

    صعب انك تصدق ان الروايه دى كاتبها شاب صغير ملوش خبره فى الادب ....فيها اهتمام بتفاصيل يوحى بكاتب اكبر و اعمق من كده...من ضمنهم مثلا الفصول الثلاثه الاولى اى تمهيد القصه كانوا ممتازيين خاصه الفصل الاول و التانى تمهيد رائع تحس انه شغل يدوى معمول بدقه و اهتمام بالتفاصيل ...المدخل نفسه يستحق رفع قبعه لان القصص البوليسيه تغرى كاتبها بالعمليه الزياده و عاده ما تقتل الشق الادبى فى الكاتب

    لعلى اعيب على الكاتب الشق الانثوى فى الروايه فالادوار النسائيه كانت بشكل عام سلبيه او غير مؤثره ما بين الزوجه من الطبقه المتوسطه المترهله و الزوجه من اللوترى السلبيه و الصحفيه الضائعه ما بين الحريه و ازدواجيه و الرابعه القواده لم اجد "بطله" حقيقه او شخصيه رئيسيه بمعنى الكلمه

    لكن القصه بشكل عام تدفعك دفع الى انهائها باى ثمن...تزودك بالمفأجات اللازمه لاجبارك على انهائها بمعدل ثابت على فترات متوسطه بينما يستغل هذا الجذب فى عرض القضايا التى يود لو كتبها الكاتب فى مقالات طويله ربما تدفع قارئها الى الانتحار بعد قراءته لكميه سواد و اكتئاب و فساد ربما لا يتحملها جهازه العصبى

    احمد مراد قدر يعمل نوع من الروايات تحمل ماركه احمد مراد لا تخطأها العين...ربما كانت عنيفه احيانا او تحوى الفاظ بذيئه احيانا لانى اميل الى الاعتقاد بانها مقبوله فلم اعد احتمل ان يصر كتابنا على الحوار بالفصحى على لسان العامه و تجار المخدرات الواقع هو الواقع و ان كان مرير

    بالتاكيد روايه سينمائيه اتمنى ان اراها على الشاشه الكبيره...مش مسلسل عشان المط..لو اتعملت فيلم هيبقى تحفه

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    هكتب مراجعه عجيبة شوية:)

    طول ما انا بقرأ الرواية كان مسيطر عليا هاجس واحد هو ازاى احمد حلمى هيعمل الدور:)

    الرواية محبوكه بجوده شديده

    واحمد مراد كاتب سينمائى رائع

    فى الاول استغربت النهاية واللى كانت ان طه عايش حياته عادى بعد كل اللى عمله

    رغم تعاطفى مع طه لكن القتل تم بدم بارد زياده عن اللزوم وكان لازم يتأثر وزى ما قالت عمته يموت شىء جواه

    لكن مع ذلك فرحت فى اللى قتلهم حسيتها عدالة

    ازدواجية انا صح:) مش بقولكم مراجعه عجيبة:)

    بس لما فكرت شوية فى النهاية لاقيتها مناسبة لشخصية طه لانها شايف انه كده بيقر العدالة من وجهه نظره

    يعنى خليك مكانه هو عارف ان حق والده مش هيرجع وان القانون مش هقر العدالة يبقى لا مفر من قانون الغاب

    شخصية والد طه عجبتنى جدا مرسومه بشكل جيد جدا ومعقد

    شخصية سارة الحقيقة ازعجتنى بشده مش عارفة ايه وجهه نظر الكتاب فى تصوير اى بنت بتتظاهر وبتعترض وبتشارك فى السياسة انها شخصية غير محترمه وضايعة اخلاقيا !!!

    حصلت فى رواية انا عشقت برضه

    ومش فاهمه الحقيقة ليه سارة كانت لابسة الحجاب اصلا هل ده مقصود وجزء من تعقيد الشخصية مثلا ..الله اعلم

    جزئية اخيرة لهجه الكلام سوقية وبذيئة للغاية والالفاظ صعبة جدا

    بحب جدا فى روايات احمد مراد تشابه بعض الشخصيات والاحداث مع الواقع واللى يخليك تفكر هل ياترى الكلام ده حقيقى وهو مقتبسه من الواقع ولا هى حيلة ماكرة منه عشان يشغلنا بالتفكير:)

    لكن فى النهاية احمد مراد موهوب بشده وانا بحب اقرى له مهما كتب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كنت اتمنى ان يوجد تقييم بالسلب هنا في هذا الموقع ..

    احمد مراد بيستعبطنا .. لم استطيع ابتلاع هذه الروايه ابدا !! حبكه مليئه بالثغرات .. هذه بعضها

    1- لم يكتشف احد من الاطباء موضوع التسمم ببودره الماس الا مع السرقيس المعفن !

    2- الغ شخصيه جاره طه من الروايه .. ستجد انها لا تاثير لها على مجريات الاحداث !! تم حشر هذه الشخصسه حشرا

    3- القى بيد السرفيس بعد قتله من النافذه !! لييييييه !!! والضابط العبييييييط اوووي نسى ان يجعله يكتب بكلتا اليدين ليتاكد !! ضابط خريج ثانويه عامه !!

    4- لماذا لم يكتب هذا العبقري طه رسالته مع اليد المقطوعه على الاله الكاتبه !!

    5- السرفيس حاول ان ينتقم من طه بعد ان علم انه سممه بينماتقبل الضابط الفاسد قدره بكل رضا ولم يحاول ان ينتقم !! ولا حتى يقوله الله يسامحك

    6- في حد بيقرا الجرايد اللي ملفوف فيها سندوتش الفول !! بجد

    7- لم تلتحق النساء للعمل كطيار بسلاح الجو بجيش الدفاع الاسرائيلي الا في فترة متاخره جدا - في اواخر الثمانينات على ما اذكر- اي بعد حرب يونيو بسنواااات

    هذا ما اذكره ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    صحيح الرواية تتكلم عن شخصيات الفساد الموجودة في الحياة المصرية مثل: رجال الأعمال الفاسدين، الشواذ، البلطجية، ضباط الشرطة الفاسدين .. إلخ

    طه أعطى الحق لنفسه أن يقتص من كل الظلمة والفاسدين بدون محاكمة كما كان يفعل والده القعيد الذي نال هو الآخر نصيبه من القتل الذي كان يوزعه على غيره في محاكمة هو فيها الخصم والحكم.

    حتى هذه المحاكمة من وجهة نظري نوع آخر من الفساد .. فبالبعض يعيش عالمه الخاص به ولا يرى إلا نفسه فقط .. ذاته ممجدة وأفعاله منزهة .. وأفكاره لا يأتيها النقصان ولا يجوز عليها الخطأ والصواب.

    ليس من حق أحد أن يكون خصمًا وحكمًا في نفس الوقت لأنه حتمًا سيحكم حكمًا أبعد ما يكون عن العدالة حتى لو أوهم نفسه بنبل غاياته !! كيف يكون ذلك وهو قد أعد الحكم سلفًا؟!

    الرواية بها لغة سهلة سلسلة ملتقطة من الألفاظ والجمل التي تجري على ألسنة المصريين .. ترصد جوانب حياة المصريين .. تستخرج الجمال من القبح الذي نعيشه .. النهاية مفتوحة ومفرحة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "أحمد مراد" في روايته الثانية تراب الماس يستكمل ما بدأه في "فرتيجو" من حيث الكتابة البوليسية التي تعتمد على الجريمة والتشويق ، وهو ما يندر وجوده في الأدب العربي بصفة عامة ، في تراب الماس تجد الإحداث متسارعة ويوجد دائما علامات إستفهام مستمرة تدفعك لإستكمال قراءتها دفعة واحدة ، أجاد الكاتب رسم الشخصيات و وضع تفاصيل صغيرة لكل شخصية ببراعة ، بالنسبة "للإفيهات" والحوار بالعامية وإستخدام الألفاظ الاقرب إلى لغة الشباب والشارع المصري أعتقده أحد أهم أسباب رواج الرواية لإنها تدفع الغير مهتم بالأدب للقراءة ، وأقرب إلى فيلم سينمائي مشوق وهي بالفعل سوف تتحول لفيلم بطولة الفنان أحمد حلمي الذي يشارك في كتابة السيناريو لها حالياً وأتوقع نجاحها المبهر .

    النهاية فانتازية وغير مقنعة ولكنها مناسبة للرواية في وضعها الأقرب للفيلم السينمائي ، إستمتعت بهاولم أستطيع تركها حتى انتهت :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    دى أول تجربة ليا مع أحمد مراد

    اللى جذبنى لقراءة الرواية اراء الأصدقاء فيها وإنها الأفضل لأحمد مراد

    ولذلك بدأت بها قبل الفيل الأزرق اللى فى الخطة قريباً

    الرواية كانت ممتعه ومشوقة بالنسبالى من الأول للأأخر

    بالرغم إن البداية كانت عادية ومفيش فيها حاجة ملفتة

    بس أنا كنت حابة الزمن اللى بيتكلم عنة وكأنى شايفاه

    اللى خلانى احط 3 نجوم بس سببين

    السبب الأول..الألفاظ البذيئة وبعض الوصف اللى وارد يكون وجودة لسبب درامى بس أنا مش مجبرة أحبة بردو للسبب دة !

    السبب التانى .. هى النهاية اللى انا حاسة إنها "بمبى" أوى يعنى

    الفساد فى الحكومة وبعض الأشخاص من الشعب نفسة وغيرة مستمر

    فـ بالتالى أنا مش قادرة أستوعب إن "طة" ماخدش جزاءة زى الباقيين ! بالرغم بردو إنى متعاطفة معاه من البداية للنهاية

    بس النهاية حاسة إنها كانت المفروض تكون غامقة شوية عن كده اوى بنفس لون الرواية ككل حتى

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    لم استمتع كثيرا بقراءة هذه الروايه ولكني احببت ان انهيها لمعرفة النهايه ، هذا الكم من القتل والاجرام الذي يوصفه الكاتب من خلال الشاب طه وظابط الشرطه المجرم الذي جعل من طه مجرما ليحقق رغباته والفساد المستشري في المجتمع وفساد رجال الشرطه الذي كتب عنه المؤلف في روايه اخرى ورجع لطرحه في هذه الروايه مكرر ، مع ان هذا الفساد ليس بجديد على المجتمعات .

    نهاية الروايه لم تعجبني كثير اذ كل فرد في المجتمع سوف ياخذ ثاره بنفسه فعلى الدنيا السلام .

    اسلوب الروايه شيق ولكن السوداويه في الطرح مبالغ فيها . ارجو ان تكون رواياته الاخرى اجمل.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية متميزة فنيـاً و ســردياً ... و استطاع الكاتب فيها أن يجــذبني كقـارئ إلى عدم التوقف حتى الفراغ من الرواية ... الغموض و الاثارة يكتنفانها من كل الجــوانب ، و كذلـكـ عكس الحقائق المريرة للجــوانب الأخـرى للأنظمة الشــمولية ، أو حـكم العســـكر بالـذات !

    طبـعـاً .. نقصــت النجـمة الخامسة للنهاية المتوقـعة و التي لم تكـن ســـوى نهاية نمطية معتادة أشـــبه بأفلام أحمـد الســــبكـي .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فكرة الرواية رائعة و مشوقة كأحداث و لكن كان هذا على حساب منطقية العلاقات الاجتماعية بين أبطال الرواية . ثم نقترب من نهاية الرواية لنرى الكل ينقلب 180 درجة !! فوليد سلطان ينسى ذكاءه و حرصه في لحظة ، و ياسر يتحول الى قاتل يقدم السم بيديه لوليد ، و الشرطة تصيبها سذاجة الاطفال .

    رواية كهذه كان يمكن أن تخرج بحبكة (متخرش المية) لو تم الاشتغال على بعض التفاصيل بصبر أكبر .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب لا بأس به ! عموما كتب أحمد مراد تحمل نفس الطابع و لا بد أن تتذكر أحد الافلام الأمريكية عند قراءة روياته .. أسلوبه مشوق . . قرأت الكتاب في يوم واحد في احد الرحلات الطويلة .. اعتقد ان مادة أحمد مراد تصلح كأعمال سنيمائية أكثر من روايات مقرؤوه ! عموما أسمتعت بالكتاب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تمنيت لو كنت أنا كاتب هذه الرواية، وأعتبرها من أفضل ما قرأت.. البداية ساحرة للغاية؛ كأن الكاتب يربط قارئه من البداية بقيد، ويقول له: ستبدأ هذه الرواية، ولن تتركها إلا بعدما تنتهي منها! أما عن الألفاظ والمشاهد التي يتحدث عنها البعض، فلا أعتبرها عائق أبداً، ولم أتوقف عندها أيضاً..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية رائعة وخيالية.. تمزج بين الأدب السياسي من الواقع وبين التشويق والإثارة.

    مفاجآت الرواية متكررة وتجعلك تدوخ وتنهم منها أكثر.

    طبعا لاتخلو الرواية من عيوب وهي اللغة العامية المصرية كما أنها تحوي ألفاظ غير لائقة.

    لكن أحببت الكاتب من هذه الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    احمد مراد كاتب بارع .. ولا تشوبه شائبة .. و بالنسبة للالفاظ معلش يعنى كل الناس اللى عمالة تتكلم عليها هى الالفاظ دى و حيات والدك مش بتسمعها كل يوم وانت ماشى ؟؟

    و هو بيجسد واقع .. فاحسن حاجة انه بينقل الصوررة بتنبض .. حية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    انا حطيت الخمس نجوم عن اقتناع و بعد ما قرأتة علي اقل مرتين

    بجد رواية رائعة و احداث مشوقة تمنعك انك تفكر تسيب الرواية

    و تبقي متسرع في القراءة و علي لهفة لمعرفة الاحداث

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون