سأخون وطني > مراجعات كتاب سأخون وطني

مراجعات كتاب سأخون وطني

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب سأخون وطني؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

سأخون وطني - محمد الماغوط
أبلغوني عند توفره

سأخون وطني

تأليف (تأليف) 4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    مع الماغوط وحده تستحيل الخيانة منتهى العشق..

    معه وحده ينتفض الحب ساطعا من قلب الغضب..

    كم يعيينا هذا الوطن، لكننا نحبه..

    كم نعييه، لكنه يظل يحضننا، رغم السلاسل، رغم القهر والكبت، ورغما عن الجلاد..

    وطني يا هواي ويا وجعي..

    وهل يستوي العشق دون ألم؟

    لم يكتب الماغوط سوى ما يسكننا، ما نعيش على وقعه ونقوله في زخم أيامنا، كل بطريقته..

    لكن ماذا لو غيرنا زاوية النظر قليلا؟

    ماذا لو كان الماغوط بيننا اليوم؟

    في كل الأحوال أفضّل فسحة الأمل..

    وهل يستوي العشق دون أمل؟

    قد نحتاج أكثر إلى رؤية الجيد فينا وفي أهلنا وفي أرضنا وفي أطفالنا وفي صراعاتنا اليومية مع المرض.. كل الأمراض والعلل والتشوهات التي أصابت جسد الوطن وروحه..

    لا للانكسار، لا لخفض الصوت،

    بيننا وبينك أيها الوطن، نداء الحرية..

    وحدها الحرية ستصالحنا على أنفسنا وعلى أوطاننا..

    سأحب وطني، وأموت شغفا به..

    وأمر به كل يوم كما يمر دمشقي بأندلس..

    لا جيش يحاصرني ولا بلاد،

    كأني آخر الحرس...

    Facebook Twitter Link .
    12 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب (سأخون وطني ) للأديب محمد الماغوط يذكرني في سخريته اللاذعة بالمقولة الشهيرة "هل البيضة تأتي من الدجاجة؟ أم الدجاجة تأتي من البيضة؟" فمراوغاته الكلامية قد بلغت ذروتها في التهكم من القضايا العربية صغيرها و كبيرها من محيطها إلى خليجها ....هذه المراوغة تضحك شفاهنا و تدمع عيوننا في الوقت آنه ...تثير ضحكاتنا و غصاتنا ...تتوجه إلى ما يوجعنا لتترامى بين أيدينا حقائق تناسيناها ...فنحن لم ننساها فحتى النزيل في هذا الكتاب قد إنمحت ذاكرته من كل شيء إلا فلسطين ...

    المؤلف يضغط بكل ما أوتي من قوة على جرحه و هو جرح وطنه و وصل لمرحلة يقول فيها بأنه لا يستطيع العيش بغير هذا الجرح القومي لإن هذا الجرح جزء من وطنه الذي يحبه ...فهو يضغط كثيرا ليزداد إبداعه فيزداد جرحه عمقا ...هل في هذا شفاء له أم تجديد أحزان؟!

    كتاب و إن كانت منازعات سياسية قد خالطته فالسلام هو غايته ....

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    لم أنته من قراءته بعد.. لكن حتى الآن أعجبتني هذه الفقرة:

    "ماذا فعل المواطن العربي لحكامه خلال الثلاثين سنة حتى يعامل هذه المعاملة؟

    أعطاهم أولاده للحروب.

    وعجائزه للدعاء.

    ونساءه للزغاريد.

    وكساءه لليافطات.

    ولقمته للمآدب والمؤتمرات.

    وشرفاته وموطىء قدميه للمهرجانات والخطابات."

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من المحزن جدًا أن تجد كتابًا عربيًا قديمًا ، مر على كتابته أكثر من ثلاثين عامًا ويناقش نفس المشكلات والمصائب التي يعاني منها الشعب العربي ، من كبح حريات ، وسيطرة الدولة البوليسية ، وفقر ، وعوز ، وقضايا عربية شائكة ، وقضية فلسطينية ضائعة و ... و ... !

    ما أشبه اليوم بالبارحة وكأن السنون لم تمر علينا ، لم نتقدم ولا خطوة إلى الإمام ، هذا إذا كنا لم نرجع للخلف خطوات وليس خطوة!

    كتاب مؤلم ، على مدار 509 صفحات ، يبث الحزن والألم في النفس على وضعنا المأساوي كعرب وكمسلمين ، كانت جرعات الحزن منتظمة ومكثفة ومتلاحقة كقاذفات الهاون ، تنزل على رأسي بدون أدنى رحمة من الكاتب!

    على الرغم من كبر حجم الكتاب إلا أني لم اشعر بالملل وإن تكررت الأفكار مع طرحها بشكل مختلف من مقال لأخر ، كل ما تمنيته أن ينتهي هذا الكتاب سريعًا حتى يتوقف قلبي عن الارتجاف وعقلي عن الصراخ.

    هكذا يكون الأدب السياسي الساخر ، هكذا يكون وإلا فلا !

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ما زلت صغيرة و جاهلة جداً في أمور السياسة ..

    لذلك أرغمت نفسي على إكمال هذا الكتاب حتى النهاية ..

    لكني فخورة وسعيدة جداً بقراءتي شيئاً لهذا الكاتب السوري العبقري ..

    أعشق أساليب التهكم والسخرية الخرافية التي يستخدمها

    الحوار المسرحي .. طريقته السريعة في الجواب والرد

    الخيال الغريب الذي يستعمله .. والطريقة المضحكة في الكلام ..

    لا أنكر أنه أكثر المقالات جداً وبلا أهمية .. و تشابهت كثيراً فيما بينها

    لكنه كاتب عبقري عبقري عبقري ..!!

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    في رواية "الربيع والخريف" كتب حنا مينة في بدايتها بيت شعر رائع للشاعر "الياس أبو شبكة" يقول فيه :

    ويا وطناً بالحب نكسو أديمه ... فيحرمنا حتى رضاه ويمنعُ

    وما إن بدأت بقراءة "سأخون وطني" حتى عاد هذا البيت ليلتصق في ذهني مما جعنلي أكتبه على أولى صفحات هذا الكتاب كتقديم لمحتواه عوضاً عن الرائع "الماغوط"

    كان "الماغوط" في هذا الكتاب يخون وطناً مزوراً

    وطن الطغاة الذي تصبح فيه الكتابة .."أقل أماناً من النوم مع الأفاعي في فراش واحد"

    كما يقول الأديب "زكريا تامر" في تقديمه لهذا الكتاب

    كتاب رائع بكل المقاييس

    جعلني أنتقي بقلمي الرصاص الكثير من العبارات التي نزفها قلم الماغوط

    بل وكتبت الكثير من التعليقات على زواياه أو في نهاية بعض نصوصه

    لا أظن أن مزيداً من الكلمات ستسعفني للتعبير عن إعجابي بهذا الكتاب

    فقط أتركها نصيحة باقية بعدي لعشاق القراءة

    باقتنائه وفهم حكمة الماغوط التي سكبها بين صفحاته

    عسى أن يثمر أملٌ ما بجهد أبناء جيلنا وفهمهم لما يحاك من مكائد لأمتنا

    التي أنكهتها مؤامرات حكامها أكثر من مؤامرات أعدائها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    جيد أن محمد الماغوط ( رحمه الله ) لم يعش ليرى هذا الإنتكاس و التردّي الذي وصلنا إليه

    شخص مثله , أحبّ وطنه بكل جوارحه , و فهم مشاكل الشعوب العربية و احتياجاتها , و أدرك مجاهل العلاقات الدولية , كان في موته خسارة لنا بالتأكيد و لكن بقاءه أيضا لمعاينة هذا الواقع الفوضوي البائس كان سيصيبه بخيبة أملٍ أشد مما يحتمل ربما ..

    المقالات رائعة , مروّعة , فيها تشريحٌ دقيق لكل العلل , تضحكك ثم تردي بك إلى أقاصي الوجع و المرارة , ببساطة كان للكاتب قدرة على تحفيز العواطف و الأفكار في آن واحد و التأثير بها و هذا بحد ذاته تمييز لا يستطيع أي أحد بلوغه

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أصابني هذا الكتاب بكمٍّ من الجلطات لا بأس به ! لا أنكر أنّي استمتعت بقراءته ربما السبب من وراء ذلك يكمن في مدى إدراكي لما تعانيه فلسطين من ظلم واقعي .. مصائب الحياة تقود إلى البرود أحياناً .. كما لا أنكر تلك البسمة التي كانت على شفتيّ والدمعة التي حفرت وجنتيّ في آن واحد .. محمد الماغوط لا يكتب فقط لكي يفرغ ما بداخله من أوجاع ،، بل ليبقي الجرح مفتوحاً دائماً علنا نجد من يضمّده ويخيط جراح هذا الوطن ...

    بالرغم من اسم الكتاب إلى أنّه يدعونا بلا شك إلى استبدال سين التسويف بـ ( لن ) النافية الأبدية !

    إيمان .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اخترت هذه الجمل للاقتباس

    ما فائدة ان يكون ما نأكله مذبوحاً على الطريقة الإسلامية والمواطن العربي يُذْبَح في كل يوم على الف طريقة وطريقة.

    ما ذنب المواطن العربي تجاه حكامه وقد اعطاهم تسعة بلدان قبل 1948 فاعطوه 22 بلدا قابلاً للانقسام والانشطار الة 44، هل هي مجرد مصادفة ام ان الكاتب كانت لديه الرؤية لقراءة واقعنا الحالي قبل سنوات عديدة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اريد التنويه بأن معظم المواقع والروابط لهذا الكتاب تعمل على تحميل النسخة الغير كاملة من الكتاب..

    لتحميل النسخة الكاملة ذات ال508 صفحة ****

    قراءة ممتعة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    هل يمكن يا حبيبتي أن يقتلني هؤلاء العرب إذا عرفوا في يوم من الأيام انني لا أحب إلا الشعر، ولا أتأمل إلا القمر والغيوم الهاربة في كل اتجاه.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتع , موجع, مباشر يمكن زياده عن اللزوم, كانه قلم على الوجه يرجعك لقضيتك اللى ركنتها حتى اعتلاها التراب

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأت قطعة لا بأس بها من هذا الكتاب

    وكان الذى دعانى له هو الكاتب الجميل بلال فضل

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    مجموعة كبيرة من المقالات تم تجميعها في هذا الكتاب

    عيب هذه الكتب الدائم أنها في الغالب تناقش موضوع أو عدة موضوعات مرتبطة بالوقت المكتوبة فيه , و تفقد جزء كبير من أهميتها بمرور وقت القضية أو المسألة التي تناقشها , و هذا موجود في عدد كبير من هذه المقالات , إلا إنه يوجد أيضا عدد كبير من المقالات التي مازالت صالحة لقضايا وقتنا الحالي.

    تكرار التكرار , بعد ربع الكتاب أحسست أني أقرآ مقال واحد مكتوب بأكثر من طريقة أو أكثر من معالجة , لا يوجد أي تنويع , مما يبعث علي الملل الشديد , و ما يبدو واضحا لي أن الكاتب أراد حفظ مقالاته من النسيان و الإندثار مع مرور الزمن , فقام بجمعهم في كتاب من الحجم الكبير – أكثر من خمسمائة صفحة – بدون أي تنسيق أو إختيار أو تنويع.

    بالطبع لم أكمل الكتاب لهذا السبب , حيث أني شعرت بعد قراءة ربعه أني أدور في نفس الحلقة و لن أخرج من بقية الكتاب بأي جديد.

    ما أعجبني في أسلوب الكاتب هي السخرية الشديدة , ولو كان كل مقال قرأ علي حدة في وقت كتابته , لكان من الممكن تقييم كل مقال لوحده بتقييم أعلي من تقييم الكتاب ككل.

    الشئ المؤكد الذي من الممكن أن تخرج به من هذا الكتاب , أن العرب حالهم في الأسوأ دائما و أنهم لا يتعلمون أبدا من أخطائهم , و لا يأخذون آية عظة أو عبرة من التاريخ.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جميل جدا يتحدث عن الحكام والملوك وكيف يشعر الموطن في الوطن المغلوب والمظالوم أشعر انهو يتكلم عن البلاد الذي حكامه رديعون مثل سوريا والعراق والباقيه أحببت هذا الكتاب حبا شديد اقراهو في اليوم حولي 4 مرات حتى أعتقد أنني حفظته

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كيف أستطيع تحميل الكتاب ؟

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أنني أقتنع دائما بما لا يقنع و أصدق ما لا يصدق ، ولا أعتبر نفسي أكثر من قدمين على رصيف أو رصيف تحت قدمين .

    و إذا سألوك أين أذهب أحيانا عند المساء فقولي لهم : أنني أعطي دروسا خصوصية في الوطن العربي في توعية اليائسين و المضللين .

    و إذا ما بدوت يائسا في بعض الأحيان ، فأكدي لهم أنه يأس إيجابي ، و إذا ما أقدمت على الانتحار قريبا فلكي ترتفع روحي المعنوية إلى السماء .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اول مرة اقرا للكاتب وهو عربى اصيل انسان اكتر من رائع لو كل عربى عنده الوعى ده بقضايا امتنا العربية كان شكل الخارطة العربية اتغير من زماااااااان

    الكتاب وكانه صور لواقع عربى مخجل حسيت كل كلمة وتمنيت لو كان عايش بينا عشان اعرف رايه ف ثورات الربيع العربى والوضع السورى الحالى كان حيعبر ازاى عن وطنه المجروح ؟؟؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب هائل كل عبارة فيه صفعة يوجهها الماغوط في وجه القبح والشىر، وإن كان العنوان صادما فما هو إلا صفعة أولى، فالماغوط لا يخون إطلاقا وإنما يبكي ويهذي بالحب والحرية...!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ما هذا ؟

    أمة بكاملها تحل الكلمات المتقاطعة وتتابع المباريات الرياضية، أو تمثيلية السهرة ، والبنادق الاسرائيلية مصوبة إلى جبينها وارضها وكرامتها وبترولها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
المؤلف
كل المؤلفون