“أنت شيءٌ آخرُ لم يسبق لك في التاريخِ مثيلٌ ولن يأتي مثُلك في الدنيا شبيه .”
لا تحزن > اقتباسات من كتاب لا تحزن
اقتباسات من كتاب لا تحزن
اقتباسات ومقتطفات من كتاب لا تحزن أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
لا تحزن
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Mohamed Ballouch
-
انا مش عارفه افتح الكتاب ليه مش بيجي علشان اقرأه
مشاركة من زهرة الجنه -
ليس بصحيح أن يسر بك الناس وأنت في هم وغم وحزن
مشاركة من Yuki Hanon -
لا تحرص على الشهرة فإن لها ضريبة من الكدر والهم والغم
مشاركة من Yuki Hanon -
ثلاثة أخطاء تتكرر في حياتنا اليومية:
١- ضياع الوقت
٢- التكلم فيما لا يعني
٣- الإهتمام بتوافه الأمور
مشاركة من Yuki Hanon -
فعلام تحرق أدمعا قد وضئت...
ويظل يقلق قلبك الإرهاب
وكل بها ربا جليلا كلما...
نام الخلي تفتحت أبواب
مشاركة من Yuki Hanon -
لا تشغل نفسك بالتفتيش عن الماضي
بل اعتني بنظافتك فكر باشياء مفيدة اقرأ كتابا
اد الفرائض بأكمل وجه
مشاركة من Ban Hikmat -
لمحنة كالمرض، لابد من زمن حتى تزول، ومن أستعجل في زواله أو شك أن يتضاعف و يستفحل، فكذالك المصيبة و المحنة لابد لها من وقت، ختى تزول، وواجب المبتلي: الصبر و أنتضار الفرج و مدومة الدعاء
مشاركة من Omaima_Faiz -
سهرت أعين ونامت عيون
في شئون تكون أو لا تكون فدع الهم ما استطعت
فحملانك الهموم جنون ان ربك كفاك ما كان
بالأمس سيكفيك في غد ما يكون مشاركة من nour adnan -
تذكُّرُ الماضي والتفاعلُ معه واستحضارُه، والحزنُ لمآسيه حمقٌ وجنونٌ، وقتلٌ للإرادةِ وتبديدٌ للحياةِ الحاضرةِ.
إن ملفَّ الماضي عند العقلاء يُطْوَى ولا يُرْوى، يُغْلَقُ عليه أبداً في زنزانةِ النسيانِ، يُقيَّدُ بحبالٍ قوَّيةٍ في سجنِ الإهمالِ فلا يخرجُ أبداً، ويُوْصَدُ عليه فلا يرى النورَ؛ لأنه مضى وانتهى، لا الحزنُ يعيدُهَ، ولا الهمُّ يصلحهُ، ولا الغمَّ يصحِّحُهُ، لا الكدرُ يحييهِ، لأنُه عدمٌ، لا تعشْ في كابوس الماضي وتحت مظلةِ الفائتِ، أنقذْ نفسك من شبحِ الماضي، أتريدُ أن ترُدَّ النهر إلى مَصِبِّهِ، والشمس إلى مطلعِها، والطفل إلى بطن أمِّهِ، واللبن إلى الثدي، والدمعة إلى العينِ، إنَّ تفاعلك مع الماضي، وقلقك منهُ واحتراقك بنارهِ، وانطراحك على أعتابهِ وضعٌ مأساويٌّ رهيبٌ مخيفٌ مفزعٌ .
مشاركة من المغربية -
إنَّ على الجيلِ الذي عصفت به الأمراضُ النفسيةُ أن يتعرّفَ على المسجدِ، وأن يمرّغَ جبينَهُ لِيُرْضِي ربَّه أوَّلاً، ولينقذ نفسهُ من هذا العذابِ الواصِبِ، وإلاَّ فإنَّ الدمع سوف يحرقُ جفْنهُ، والحزن سوف يحطمُ أعصابهُ، وليس لديهِ طاقةٌ تمدّهُ بالسكينةِ والأمنِ إلا الصلاةُ .
مشاركة من المغربية